بحـث
المواضيع الأخيرة
منتدى
"هذا مذهب كلّه جد فلا تخلطوه بشيء من الهزل. "
قال أحمد الخرّاز: " صحبت الصوفية ما صحبت فما وقع بيني وبينهم خلاف، قالوا: لماذا، قال: لأني كنت معهم على نفسي"
مارس 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
31 |
مـن فـاتـك أدبـا فاتـك تصـوّفا
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مـن فـاتـك أدبـا فاتـك تصـوّفا
من مذاكرات شيخنا إسماعيل الهادفي رضي الله عنه قوله:
الـطّريق كلّه آداب.
يقول الصوفية: ,,مـن فـاتـك أدبـا فاتـك تصـوّفا،،
واُختلفت درجات المريدين باختلافهم في هذه الآداب، ويعـبّر عنها كذلك بواجبات الـطّريق وهي: آداب مع اللّه عزّ وجلّ وآداب مع الإخوان وآداب مع الـطّريق أو نقول : واجبات نحو اللّه عزّ وجلّ وواجبات نحو الإخوان وواجبات نحو الـطّريق .
أمّا واجبات المريد نحو اللّه عزّ وجلّ فصدارتها الـتّقوى، وتتمثّل في الإمتثال للمأمورات واجتناب المنهيات كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ’’ما نهيتكم عنه فاجتنبوه وما أمرتكم به فافعلوا منه ما استطعتم فإنما أهلك الذين من قبلكم كثرة مسائلهم واختلافهم على أنبيائهم‘‘(رواه مسلم) وقد قـيـّد الله عز وجل المأمـورات بالاسـتـطاعة وأطـلق على المنهيات بقوله: ’’فاُجتنبوه‘‘ أي لا تقربوها قليلها أو كثيرها لأنّ فيها غضب اللّه والعياذ باللّه تعالى، ولا يسلم المرء من غضب الدّيّان إلاّ إذا انتهى عن كلّ المنهيات لأنّه لا يدري أين غضب أفي الكبائر أم في الصّغائر ولا في فعل مكروه أو في فعل محرّم، فالابتعاد عن المناهي أسلم .
إنّ السّلامة من سلمى وجارتها ألاّ تحل على حال بواديها
قال رسول اللّه الله صلى الله عليه وسلم:’’إن الرجل ليتكلم بالكلمة لا يرى بها بأسا يهوي بها سبعين خريفا في النار‘‘(رواه الترمذي) وقال أيضا الله صلى الله عليه وسلم:’’دخلت امرأة النار في هرة ربطتها فلا هي أطعمتها ولا هي أرسلتها تأكل من خشاش الأرض حتى ماتت هزلا‘‘(رواه مسلم) ولماذا؟ لأنّها استخفّت بالهـرّة ولم تراع الحـقّ فيها ولأنّها تعـمّـدت فعلـتـها هـذه، والحمد للّه رفع عن هذه الأمّة الخطأ والـنّسيان وما اُستكرهوا عليه.
والحاصل أنّ الـنّهي عن القرب إلى المناهي كيفـما كان نوعها هو من قبيل الدّعوة للإبتعاد عن غضب اللّه وسخطه، وأمّا الأمر بالإتيان بالـطّاعة قدر الإستطاعة فذلك لأنّ فيه رضاء اللّه ورضوانه، وهذا الرّضاء الذي ليس بعده غضب لا يُعلم أهو في سنّة أو في مستحبّ، وبقدر الإجتهاد في الطّاعة بقدر الإزدياد من الرّضاء، ’’لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق‘‘(رواه مسلم) ونجد الكثير من الـنّاس يتفضّل عليهم المولى بالرّضوان بسبب أشياء بسيطة وتافهة في نظرنا كمن غفر له بسبب إماطة غصن عن الطّريق أو المومس التي غفر لها لأنّها وجدت كلبا يلهث من العطش فأدلت خفّها ببعض ثيابها وسقته حتى ارتوى، والأمثلة كثيرة. قال الله صلى الله عليه وسلم : ’’من تصدق بعدل تمرة من كسب طيب ولا يقبل الله إلا الطيب وإن الله يتقبلها بيمينه ثم يربيها لصاحبها كما يربي أحدكم فلوه حتى تكون مثل الجبل‘‘ (رواه البخاري).
فالعَدل في اجتـناب الكبائر والصّغائر، لأنّ أقلّها تقدح في المروءة كتعرية الـرّأس في الصّلاة فهي غير باطلة وغير لائقة أمام اللّه، أفلا يستحي أمام اللّه، قال الله صلى الله عليه وسلم: ’’دع ما يريبك إلى ما لا يريبك‘‘(رواه النسائي) فأهل الفضل يجتنبون كلّ ما هو قادح في المروءة، ولو بحكم اجتهاد من أحد العلماء فضلا عن قول الرسول الله صلى الله عليه وسلم أو قول الله عزّ وجلّ.
والإمتـثـال والإجتـناب في الـظّـاهر بالـنّسبة للجوارح وفي الـباطن بالـنّسبة للقـلوب، فكـلّ جارحة نعمة، وأقلّ جارحة إذا فقدتها تعرف نعمة وجودها، قال تعالى: {وإن تعـدّوا نعمة اللّـه لا تحصوهـا} (18 النحل) قال شيخنا سيدي محمد المداني رضي الله عنه: ,,نعمة واحدة لا نقدر إحصاءها فما بالك بكلّ الـنّعم،، فواللّه لو يكتب الإنسان مجـلّدات ضخمة في هذه الآية والـنّامـوس يملي ما نفدت كلـمات ربّي، فما بالك بنعم الإيجـاد والإمـداد {قتل الإنسان ما أكفره . من أيّ شيء خلقه . من نطفة خلقه فقـدّره . ثمّ السّبيل يسّـره . ثمّ أمـاته فأقـبره} (21 عبس) فهذا الـتّيسير في الـدّنيا يخصّ جميع متطلّبات وجوده فيها حتّى يصل إلى أرذل العمر ويحسّ بالضّعف ويعزف عن الدّنيا وما فيها ويترقّب الموت ومنهم من يطلبها، والموت نعمة لهؤلاء، فالموت والإقبار وهو الـدّفن هو تكريم للجثّة ولا فرق فيها بين مسلم وكافر.
نعَـمٌ أفـاضهـا المـولى عـلينـا، فـاُقدح زناد الفـكر للـنّظـر في نامـوس الكـون وشـاهــد.
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلى قام حتى تفطر رجلاه قالت عائشة يا رسول الله أتصنع هذا وقد غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر فقال: ’’يا عائشة أفلا أكون عبدا شكورا‘‘(رواه مسلم) فهي عبودية لشكر المنعـم على الـنّعم عسى البلـوغ لبعـض الشّـكـر. وواجب الإنسان حفظ الجوارح وشكر اللّه عليها وهو صرفها فيما خلقت له كالـنّظر فبه الإهـتداء للسّبيل ومعرفة المنافع والمضار والصّديق والعدوّ وتقرأ به آيات اللّه قال تعالى: {سنريهم آياتـنا في الآفـاق وفي أنفسهم حتّى يتبيّن لهم أنّه الحقّ أو لم يكف بربّك أنّه على كلّ شيء شهيـد} (53 فصلت) {وهو معكم أين ما كنتم} (4 الحديد) .
قال أحد الجاهلين كيف تكتب الملائكة على النّاس وهم يتكلّمون بلغات ومقاصدهم مختلفة و...؟
فأجبته بأنّ البشر استطاع أن يحصر الكلام بل وبالـصّورة في شريط لا يتجاوز كـفّ اليد كالفيديو تسمع به وتبصر ما حصل سابقا فكيف بربّ العزّة؟ فأين القلم وأين الحبر وأين الورق أو اللّوح؟ {ووجدوا ما عملوا حاضرا ولا يظلم ربّك أحدا} (49 الكهف) هذا الفكر البشري والعقل سخّره اللّه في متناول الكافر والمسلم ليريك أنّه غير عاجز، {سنريهم آياتـنا في الآفـاق وفي أنفسهم حتّى يتبيّن لهم أنّه الحقّ أو لم يكف بربّك أنّه على كلّ شيء شهيـد} (53 فصلت) المؤمن آمن بهذا والكافر أنكره.
ولهذا وجب حفظ جميع الجوارح فمن أكل الحلال أطاع اللّه أحبّ أم كره ومن أكل الحرام عصى اللّه أحبّ أم كره .
وكذلك حفظ القلوب من المخالفات الشّرعية أمرا ونهيا كحبّ الدّنيا، ورأس الخطايا حبّ العاجلة. واُلإتيان بالمأمورات القلبية قدر الإستطاعة كالحبّ في اللّه والصّبر والرّضاء عن اللّه والتّوكّل عليه في جميع الأفعال.
تـبّـا لطـالـب دنـيـا فنـا إليهـا اِنصبـابـا
مـا يستفق غـرامـا لهـا وفـرط صـبـابـه
ولــو درى لكـفــاه منـهــا اِنصبـابــه
اللّهم اجعل الدّنيا في أيدينا ولا تجعلها في قلوبنا فإنّها شقيقة الكفر... آميــن
الـطّريق كلّه آداب.
يقول الصوفية: ,,مـن فـاتـك أدبـا فاتـك تصـوّفا،،
واُختلفت درجات المريدين باختلافهم في هذه الآداب، ويعـبّر عنها كذلك بواجبات الـطّريق وهي: آداب مع اللّه عزّ وجلّ وآداب مع الإخوان وآداب مع الـطّريق أو نقول : واجبات نحو اللّه عزّ وجلّ وواجبات نحو الإخوان وواجبات نحو الـطّريق .
أمّا واجبات المريد نحو اللّه عزّ وجلّ فصدارتها الـتّقوى، وتتمثّل في الإمتثال للمأمورات واجتناب المنهيات كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ’’ما نهيتكم عنه فاجتنبوه وما أمرتكم به فافعلوا منه ما استطعتم فإنما أهلك الذين من قبلكم كثرة مسائلهم واختلافهم على أنبيائهم‘‘(رواه مسلم) وقد قـيـّد الله عز وجل المأمـورات بالاسـتـطاعة وأطـلق على المنهيات بقوله: ’’فاُجتنبوه‘‘ أي لا تقربوها قليلها أو كثيرها لأنّ فيها غضب اللّه والعياذ باللّه تعالى، ولا يسلم المرء من غضب الدّيّان إلاّ إذا انتهى عن كلّ المنهيات لأنّه لا يدري أين غضب أفي الكبائر أم في الصّغائر ولا في فعل مكروه أو في فعل محرّم، فالابتعاد عن المناهي أسلم .
إنّ السّلامة من سلمى وجارتها ألاّ تحل على حال بواديها
قال رسول اللّه الله صلى الله عليه وسلم:’’إن الرجل ليتكلم بالكلمة لا يرى بها بأسا يهوي بها سبعين خريفا في النار‘‘(رواه الترمذي) وقال أيضا الله صلى الله عليه وسلم:’’دخلت امرأة النار في هرة ربطتها فلا هي أطعمتها ولا هي أرسلتها تأكل من خشاش الأرض حتى ماتت هزلا‘‘(رواه مسلم) ولماذا؟ لأنّها استخفّت بالهـرّة ولم تراع الحـقّ فيها ولأنّها تعـمّـدت فعلـتـها هـذه، والحمد للّه رفع عن هذه الأمّة الخطأ والـنّسيان وما اُستكرهوا عليه.
والحاصل أنّ الـنّهي عن القرب إلى المناهي كيفـما كان نوعها هو من قبيل الدّعوة للإبتعاد عن غضب اللّه وسخطه، وأمّا الأمر بالإتيان بالـطّاعة قدر الإستطاعة فذلك لأنّ فيه رضاء اللّه ورضوانه، وهذا الرّضاء الذي ليس بعده غضب لا يُعلم أهو في سنّة أو في مستحبّ، وبقدر الإجتهاد في الطّاعة بقدر الإزدياد من الرّضاء، ’’لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه طلق‘‘(رواه مسلم) ونجد الكثير من الـنّاس يتفضّل عليهم المولى بالرّضوان بسبب أشياء بسيطة وتافهة في نظرنا كمن غفر له بسبب إماطة غصن عن الطّريق أو المومس التي غفر لها لأنّها وجدت كلبا يلهث من العطش فأدلت خفّها ببعض ثيابها وسقته حتى ارتوى، والأمثلة كثيرة. قال الله صلى الله عليه وسلم : ’’من تصدق بعدل تمرة من كسب طيب ولا يقبل الله إلا الطيب وإن الله يتقبلها بيمينه ثم يربيها لصاحبها كما يربي أحدكم فلوه حتى تكون مثل الجبل‘‘ (رواه البخاري).
فالعَدل في اجتـناب الكبائر والصّغائر، لأنّ أقلّها تقدح في المروءة كتعرية الـرّأس في الصّلاة فهي غير باطلة وغير لائقة أمام اللّه، أفلا يستحي أمام اللّه، قال الله صلى الله عليه وسلم: ’’دع ما يريبك إلى ما لا يريبك‘‘(رواه النسائي) فأهل الفضل يجتنبون كلّ ما هو قادح في المروءة، ولو بحكم اجتهاد من أحد العلماء فضلا عن قول الرسول الله صلى الله عليه وسلم أو قول الله عزّ وجلّ.
والإمتـثـال والإجتـناب في الـظّـاهر بالـنّسبة للجوارح وفي الـباطن بالـنّسبة للقـلوب، فكـلّ جارحة نعمة، وأقلّ جارحة إذا فقدتها تعرف نعمة وجودها، قال تعالى: {وإن تعـدّوا نعمة اللّـه لا تحصوهـا} (18 النحل) قال شيخنا سيدي محمد المداني رضي الله عنه: ,,نعمة واحدة لا نقدر إحصاءها فما بالك بكلّ الـنّعم،، فواللّه لو يكتب الإنسان مجـلّدات ضخمة في هذه الآية والـنّامـوس يملي ما نفدت كلـمات ربّي، فما بالك بنعم الإيجـاد والإمـداد {قتل الإنسان ما أكفره . من أيّ شيء خلقه . من نطفة خلقه فقـدّره . ثمّ السّبيل يسّـره . ثمّ أمـاته فأقـبره} (21 عبس) فهذا الـتّيسير في الـدّنيا يخصّ جميع متطلّبات وجوده فيها حتّى يصل إلى أرذل العمر ويحسّ بالضّعف ويعزف عن الدّنيا وما فيها ويترقّب الموت ومنهم من يطلبها، والموت نعمة لهؤلاء، فالموت والإقبار وهو الـدّفن هو تكريم للجثّة ولا فرق فيها بين مسلم وكافر.
نعَـمٌ أفـاضهـا المـولى عـلينـا، فـاُقدح زناد الفـكر للـنّظـر في نامـوس الكـون وشـاهــد.
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا صلى قام حتى تفطر رجلاه قالت عائشة يا رسول الله أتصنع هذا وقد غفر لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر فقال: ’’يا عائشة أفلا أكون عبدا شكورا‘‘(رواه مسلم) فهي عبودية لشكر المنعـم على الـنّعم عسى البلـوغ لبعـض الشّـكـر. وواجب الإنسان حفظ الجوارح وشكر اللّه عليها وهو صرفها فيما خلقت له كالـنّظر فبه الإهـتداء للسّبيل ومعرفة المنافع والمضار والصّديق والعدوّ وتقرأ به آيات اللّه قال تعالى: {سنريهم آياتـنا في الآفـاق وفي أنفسهم حتّى يتبيّن لهم أنّه الحقّ أو لم يكف بربّك أنّه على كلّ شيء شهيـد} (53 فصلت) {وهو معكم أين ما كنتم} (4 الحديد) .
قال أحد الجاهلين كيف تكتب الملائكة على النّاس وهم يتكلّمون بلغات ومقاصدهم مختلفة و...؟
فأجبته بأنّ البشر استطاع أن يحصر الكلام بل وبالـصّورة في شريط لا يتجاوز كـفّ اليد كالفيديو تسمع به وتبصر ما حصل سابقا فكيف بربّ العزّة؟ فأين القلم وأين الحبر وأين الورق أو اللّوح؟ {ووجدوا ما عملوا حاضرا ولا يظلم ربّك أحدا} (49 الكهف) هذا الفكر البشري والعقل سخّره اللّه في متناول الكافر والمسلم ليريك أنّه غير عاجز، {سنريهم آياتـنا في الآفـاق وفي أنفسهم حتّى يتبيّن لهم أنّه الحقّ أو لم يكف بربّك أنّه على كلّ شيء شهيـد} (53 فصلت) المؤمن آمن بهذا والكافر أنكره.
ولهذا وجب حفظ جميع الجوارح فمن أكل الحلال أطاع اللّه أحبّ أم كره ومن أكل الحرام عصى اللّه أحبّ أم كره .
وكذلك حفظ القلوب من المخالفات الشّرعية أمرا ونهيا كحبّ الدّنيا، ورأس الخطايا حبّ العاجلة. واُلإتيان بالمأمورات القلبية قدر الإستطاعة كالحبّ في اللّه والصّبر والرّضاء عن اللّه والتّوكّل عليه في جميع الأفعال.
تـبّـا لطـالـب دنـيـا فنـا إليهـا اِنصبـابـا
مـا يستفق غـرامـا لهـا وفـرط صـبـابـه
ولــو درى لكـفــاه منـهــا اِنصبـابــه
اللّهم اجعل الدّنيا في أيدينا ولا تجعلها في قلوبنا فإنّها شقيقة الكفر... آميــن
عدل سابقا من قبل أبو أويس في الإثنين 6 أكتوبر 2008 - 23:37 عدل 1 مرات
أبو أويس- عدد الرسائل : 1548
العمر : 64
الموقع : مواهب المنان
تاريخ التسجيل : 26/11/2007
رد: مـن فـاتـك أدبـا فاتـك تصـوّفا
بارك الله فيك سيدي وقدوتي
كلامك يكتب بماء الذهب
اللهم اجعلنا ممن يوعونه ويعملون بما فيه
والشكر الجزيل لأخينا في الله سيدي أبو أويس حفظه الله
عبدالله- عدد الرسائل : 177
العمر : 64
العمل/الترفيه : طالب علم
تاريخ التسجيل : 09/12/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 25 مارس 2024 - 9:27 من طرف أبو أويس
» المدد
الأحد 24 مارس 2024 - 19:40 من طرف أبو أويس
» جنبوا هذا المنتدى المساهمات الدعائية
الأربعاء 20 مارس 2024 - 19:24 من طرف أبو أويس
» حقيقة الاستواء عند الأشعري في الإبانة
السبت 16 مارس 2024 - 19:35 من طرف أبو أويس
» أمة جحر الضب حق عليها العذاب
السبت 9 مارس 2024 - 2:52 من طرف علي
» - مؤلفات السيد عادل على العرفي ومجاميعه الوقفية:
الثلاثاء 5 مارس 2024 - 14:12 من طرف الطالب
» إستفسار عمن يتنقل بين الطرق
الثلاثاء 5 مارس 2024 - 9:22 من طرف أبو أويس
» لماذا نتخذ الشيخ مرشدا ؟
الإثنين 4 مارس 2024 - 20:57 من طرف رضوان
» مسح العينين بباطن أنملتي السبابتين بعد تقبيلهما
الجمعة 23 فبراير 2024 - 15:21 من طرف أبو أويس
» مسح العينين بباطن أنملتي السبابتين بعد تقبيلهما
الجمعة 23 فبراير 2024 - 15:20 من طرف أبو أويس
» ما بال أقوام يزعمون أن رحمي لا تنفع.
الثلاثاء 13 فبراير 2024 - 20:26 من طرف أبو أويس
» ما هى أسباب عدم الفتح على كثير من السالكين فى هذا الزمان ؟
الثلاثاء 13 فبراير 2024 - 20:19 من طرف أبو أويس
» من وصايا الشّيخ أحمد العلاوي للشّيخ محمّد المدني رضي الله عنها
الثلاثاء 13 فبراير 2024 - 20:16 من طرف أبو أويس
» لماذا وقع الإمام الجنيد مغشيا عليه
الثلاثاء 13 فبراير 2024 - 20:14 من طرف أبو أويس
» من كرامات الشيخ عبد القادر الكيلاني رضي الله عنه وقدس سره
الثلاثاء 13 فبراير 2024 - 20:11 من طرف أبو أويس