بحـث
المواضيع الأخيرة
منتدى
"هذا مذهب كلّه جد فلا تخلطوه بشيء من الهزل. "
قال أحمد الخرّاز: " صحبت الصوفية ما صحبت فما وقع بيني وبينهم خلاف، قالوا: لماذا، قال: لأني كنت معهم على نفسي"
مارس 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
31 |
المُصطلحات الصّوفيّة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المُصطلحات الصّوفيّة
بسم الله الرّحمان الرّحيم
من المُصطلحات الصُّوفيّة والإشارات
الهاجس=وهو أوّل خاطر يخطر على قلب العبد
الإرادة=هيّ تعلّق القلب بفعل مهمّ ومنها جاء إسم المُريد
المريد=هوّ من دخل في طلب طريق الحقّ وهوالمنقطع إلى الله بالذكر
المراد=هوّ مجذوب العناية الإلاهيّة بفنائه لكلّ الاكوان والرّسوم والحدود والمقامات
السّالك=وهو المريد السّائر في طريق الله بالعلم من غير أن يتخلّى عن مقارفة الأسباب
المسافر=وهو الذّي عبر عن المعقولات بنظر الإعتبار فعبر من العُدوة الدّنيا الى العُدوة القُصوى وقال تعالى (إنّ في ذلك لعبرة للمتوسّمين )الآية
الّّطريق=هيّ مراسم الحقّ تعالى المشروعة للشّريعة والطّريقة والحقيقة
الأدب = هوّالإلتزام بالشّريعةوبالخدمة ومع الله تعالى في جميع النّجلّيات والإلتزام بحقوق الله تعالى
المقام=هوّ ما يؤول إليه حال العبد بعد إجتياز الحال فيتحوّل إلى مقام بعد المجاهدة ورياضات النّفس فيصبح الحال للعبد مقام
الحال=هوّ ما يرد على القلب من غير تكلّف ولا استجلاب ومن علاماته أنّه يحول
الإنزعاج=هوّ ما يجده العبد عند سماع الوعظ أو الذّكر وقد يعبّر عليه بالوجد والأنس
الشّطح=هوّ ما يظهر من الإهتزاز أو الزّعق عند حلول نشوة من الذّكر أو التّفكّر للمحبوب أو لقائه
القبض=هوّ حال من القلق الباطني لفقد القُرب من الحقُّ أو للخوف منه
البسط=وهو ضدّ القبض وهو ما يردعلى القلب عند لقائه بمن يُحبّ أو عند رجائه
الأُنس=هوّ التّمتّع بمشاهدة جمال الحضرة الإلاهيّة في القلب ويُسمّى جمال الجلال
التّواجد=هوّ إستدعاء الوُجد
الوُجد=ما يحلّ في القلب من الأحوال الغيبيّة عند الشّهود
الجلال=هوّ ظهور الحقّ بأوصاف القهر
الجمال=هوّظهور الحقّ بأوصاف الألطاف والرّحمة
الجمع= هوّ حقٌ بلا خلق
جمع الجمع=هوّ الفناء في الله و بالله والبقاء به
الفرق=هوّ الخلق بلا حقّ أو مشلاهدة العُبُدوديّة
الفناء=هوّ الإضمحلال في الأسماء والصّفات والأفعال
الغيبة=هيّ غيبة القلب في ما يجري من أحوال الخلق لشُغله بما يرد عليه من الحقّ
الحضور=هوّ مراقبة الحقّ بالقلب حتّى يسمع ذكره منه
الصّحو=هوّ رجوع العبد من الغيبة بوارد قويّ من شيخه (فذاك مقام الشّكر والصّحو عندنا)ق
السّكر=هوّغطاء العقل بالسرّ بوارد قويّ كذالك
الذّوق =هوّ أوّل مبادئ التّجلّيّات الإلاهيّة
الشُّرب=هوّ التّمادي في التّجليّات
القُرب=مداومة الأُنس بالله تعالى مع القيام بجميع أنواع الطّاعات وهو مقام (قاب قوسين)ا
البُعد=القيام بالمخالفات
النّفس=هيّ قوّة يسلّطها الله تعالى على نور القلب ليُطفئ شررُه
علم اليقين=ما علمته عن دليل
عين اليقين=ما أعطته المشاهدة والكشف
حقّ اليقين=ما حصل من العلم اللّدنّي بإرادة الله تعالى في الأشياء
السرّ=هوّ العلم بالكشف عن حقيقة مراد الله تعالى من وراء الحُجُب مثل..رؤية عمر إبن الخطّاب لسارية وهو على المنير..ا
الوقفة=هوّ الحبس بين مقامين
الفترة=هيّ خمود نار المجاهدة والشّوق
التّجريد=هوّ الخروج عن الأسباب وإماطة السّوى من القلب
الرّياضة=هيّ بالخروج عن المألوفات من طبع النّفس وبتهذيب الأخلاق
المجاهدة=حمل النّفس على المشاق البدنيّة ومخالفة الهوى ولذلك قيل في بعض التّعريف بالتّصوّف ..هوّ حالٌ تضمحلّ فيها معالم الإنسانيّة
التّجلّي=ما ينكشف للقلوب من أنوار الغُيُوب
المُشاهدة=أوّلها رؤية الحقّ في الوجود أمّا غايتها (فلا شاهد ولامشهود )
التّلوين=هوّ ما يرد على القلب من أحوال وهوّ إن دُعّم بالتّمكين يُصبح أحسن المقامات
الغيرة= لإنّ الله تعالى يغار عند تعدّي حدوده أو حقوقه أو عند البوح بأسراره وغيرته تعالى لصيانة أوليائه فسمّاهم عنده بالضّمائن
الفتوح=وهو فتوح الشّريعة في الظّاهر وفتوح الطّريقة بالباطن وفتوح المُكاشفة في السّرائر
إنتـهت بعـون الله تعالى
من المُصطلحات الصُّوفيّة والإشارات
الهاجس=وهو أوّل خاطر يخطر على قلب العبد
الإرادة=هيّ تعلّق القلب بفعل مهمّ ومنها جاء إسم المُريد
المريد=هوّ من دخل في طلب طريق الحقّ وهوالمنقطع إلى الله بالذكر
المراد=هوّ مجذوب العناية الإلاهيّة بفنائه لكلّ الاكوان والرّسوم والحدود والمقامات
السّالك=وهو المريد السّائر في طريق الله بالعلم من غير أن يتخلّى عن مقارفة الأسباب
المسافر=وهو الذّي عبر عن المعقولات بنظر الإعتبار فعبر من العُدوة الدّنيا الى العُدوة القُصوى وقال تعالى (إنّ في ذلك لعبرة للمتوسّمين )الآية
الّّطريق=هيّ مراسم الحقّ تعالى المشروعة للشّريعة والطّريقة والحقيقة
الأدب = هوّالإلتزام بالشّريعةوبالخدمة ومع الله تعالى في جميع النّجلّيات والإلتزام بحقوق الله تعالى
المقام=هوّ ما يؤول إليه حال العبد بعد إجتياز الحال فيتحوّل إلى مقام بعد المجاهدة ورياضات النّفس فيصبح الحال للعبد مقام
الحال=هوّ ما يرد على القلب من غير تكلّف ولا استجلاب ومن علاماته أنّه يحول
الإنزعاج=هوّ ما يجده العبد عند سماع الوعظ أو الذّكر وقد يعبّر عليه بالوجد والأنس
الشّطح=هوّ ما يظهر من الإهتزاز أو الزّعق عند حلول نشوة من الذّكر أو التّفكّر للمحبوب أو لقائه
القبض=هوّ حال من القلق الباطني لفقد القُرب من الحقُّ أو للخوف منه
البسط=وهو ضدّ القبض وهو ما يردعلى القلب عند لقائه بمن يُحبّ أو عند رجائه
الأُنس=هوّ التّمتّع بمشاهدة جمال الحضرة الإلاهيّة في القلب ويُسمّى جمال الجلال
التّواجد=هوّ إستدعاء الوُجد
الوُجد=ما يحلّ في القلب من الأحوال الغيبيّة عند الشّهود
الجلال=هوّ ظهور الحقّ بأوصاف القهر
الجمال=هوّظهور الحقّ بأوصاف الألطاف والرّحمة
الجمع= هوّ حقٌ بلا خلق
جمع الجمع=هوّ الفناء في الله و بالله والبقاء به
الفرق=هوّ الخلق بلا حقّ أو مشلاهدة العُبُدوديّة
الفناء=هوّ الإضمحلال في الأسماء والصّفات والأفعال
الغيبة=هيّ غيبة القلب في ما يجري من أحوال الخلق لشُغله بما يرد عليه من الحقّ
الحضور=هوّ مراقبة الحقّ بالقلب حتّى يسمع ذكره منه
الصّحو=هوّ رجوع العبد من الغيبة بوارد قويّ من شيخه (فذاك مقام الشّكر والصّحو عندنا)ق
السّكر=هوّغطاء العقل بالسرّ بوارد قويّ كذالك
الذّوق =هوّ أوّل مبادئ التّجلّيّات الإلاهيّة
الشُّرب=هوّ التّمادي في التّجليّات
القُرب=مداومة الأُنس بالله تعالى مع القيام بجميع أنواع الطّاعات وهو مقام (قاب قوسين)ا
البُعد=القيام بالمخالفات
النّفس=هيّ قوّة يسلّطها الله تعالى على نور القلب ليُطفئ شررُه
علم اليقين=ما علمته عن دليل
عين اليقين=ما أعطته المشاهدة والكشف
حقّ اليقين=ما حصل من العلم اللّدنّي بإرادة الله تعالى في الأشياء
السرّ=هوّ العلم بالكشف عن حقيقة مراد الله تعالى من وراء الحُجُب مثل..رؤية عمر إبن الخطّاب لسارية وهو على المنير..ا
الوقفة=هوّ الحبس بين مقامين
الفترة=هيّ خمود نار المجاهدة والشّوق
التّجريد=هوّ الخروج عن الأسباب وإماطة السّوى من القلب
الرّياضة=هيّ بالخروج عن المألوفات من طبع النّفس وبتهذيب الأخلاق
المجاهدة=حمل النّفس على المشاق البدنيّة ومخالفة الهوى ولذلك قيل في بعض التّعريف بالتّصوّف ..هوّ حالٌ تضمحلّ فيها معالم الإنسانيّة
التّجلّي=ما ينكشف للقلوب من أنوار الغُيُوب
المُشاهدة=أوّلها رؤية الحقّ في الوجود أمّا غايتها (فلا شاهد ولامشهود )
التّلوين=هوّ ما يرد على القلب من أحوال وهوّ إن دُعّم بالتّمكين يُصبح أحسن المقامات
الغيرة= لإنّ الله تعالى يغار عند تعدّي حدوده أو حقوقه أو عند البوح بأسراره وغيرته تعالى لصيانة أوليائه فسمّاهم عنده بالضّمائن
الفتوح=وهو فتوح الشّريعة في الظّاهر وفتوح الطّريقة بالباطن وفتوح المُكاشفة في السّرائر
إنتـهت بعـون الله تعالى
ابو اسامة- عدد الرسائل : 522
العمر : 74
الموقع : الرّديف
العمل/الترفيه : متقاعد cpg
المزاج : عادي
تاريخ التسجيل : 21/02/2009
رد: المُصطلحات الصّوفيّة
جزاك الله خيرا وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم
فراج يعقوب- عدد الرسائل : 185
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 22/02/2011
مواضيع مماثلة
» مصطلحات السادة الصّوفيّة
» من هم الصّوفيّة
» شعراء الصّوفيّة
» ما هكذا يا سعد تورد الإبل
» من أقوال الصّوفيّة
» من هم الصّوفيّة
» شعراء الصّوفيّة
» ما هكذا يا سعد تورد الإبل
» من أقوال الصّوفيّة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 25 مارس 2024 - 9:27 من طرف أبو أويس
» المدد
الأحد 24 مارس 2024 - 19:40 من طرف أبو أويس
» جنبوا هذا المنتدى المساهمات الدعائية
الأربعاء 20 مارس 2024 - 19:24 من طرف أبو أويس
» حقيقة الاستواء عند الأشعري في الإبانة
السبت 16 مارس 2024 - 19:35 من طرف أبو أويس
» أمة جحر الضب حق عليها العذاب
السبت 9 مارس 2024 - 2:52 من طرف علي
» - مؤلفات السيد عادل على العرفي ومجاميعه الوقفية:
الثلاثاء 5 مارس 2024 - 14:12 من طرف الطالب
» إستفسار عمن يتنقل بين الطرق
الثلاثاء 5 مارس 2024 - 9:22 من طرف أبو أويس
» لماذا نتخذ الشيخ مرشدا ؟
الإثنين 4 مارس 2024 - 20:57 من طرف رضوان
» مسح العينين بباطن أنملتي السبابتين بعد تقبيلهما
الجمعة 23 فبراير 2024 - 15:21 من طرف أبو أويس
» مسح العينين بباطن أنملتي السبابتين بعد تقبيلهما
الجمعة 23 فبراير 2024 - 15:20 من طرف أبو أويس
» ما بال أقوام يزعمون أن رحمي لا تنفع.
الثلاثاء 13 فبراير 2024 - 20:26 من طرف أبو أويس
» ما هى أسباب عدم الفتح على كثير من السالكين فى هذا الزمان ؟
الثلاثاء 13 فبراير 2024 - 20:19 من طرف أبو أويس
» من وصايا الشّيخ أحمد العلاوي للشّيخ محمّد المدني رضي الله عنها
الثلاثاء 13 فبراير 2024 - 20:16 من طرف أبو أويس
» لماذا وقع الإمام الجنيد مغشيا عليه
الثلاثاء 13 فبراير 2024 - 20:14 من طرف أبو أويس
» من كرامات الشيخ عبد القادر الكيلاني رضي الله عنه وقدس سره
الثلاثاء 13 فبراير 2024 - 20:11 من طرف أبو أويس