مواهب المنان
مرحبا بزائرنا الكريم
يمكنك تسجيل عضويتك لتتمكن من معاينة بقية الفروع في المنتدى
حللت أهلا ونزلت سهلا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مواهب المنان
مرحبا بزائرنا الكريم
يمكنك تسجيل عضويتك لتتمكن من معاينة بقية الفروع في المنتدى
حللت أهلا ونزلت سهلا
مواهب المنان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» بح بالغرام - لسيدي علي الصوفي
فلا اقتحم العقبة! Icon_minitimeالإثنين 25 مارس 2024 - 9:27 من طرف أبو أويس

» المدد
فلا اقتحم العقبة! Icon_minitimeالأحد 24 مارس 2024 - 19:40 من طرف أبو أويس

» جنبوا هذا المنتدى المساهمات الدعائية
فلا اقتحم العقبة! Icon_minitimeالأربعاء 20 مارس 2024 - 19:24 من طرف أبو أويس

» حقيقة الاستواء عند الأشعري في الإبانة
فلا اقتحم العقبة! Icon_minitimeالسبت 16 مارس 2024 - 19:35 من طرف أبو أويس

» أمة جحر الضب حق عليها العذاب
فلا اقتحم العقبة! Icon_minitimeالسبت 9 مارس 2024 - 2:52 من طرف علي

» - مؤلفات السيد عادل على العرفي ومجاميعه الوقفية:
فلا اقتحم العقبة! Icon_minitimeالثلاثاء 5 مارس 2024 - 14:12 من طرف الطالب

» إستفسار عمن يتنقل بين الطرق
فلا اقتحم العقبة! Icon_minitimeالثلاثاء 5 مارس 2024 - 9:22 من طرف أبو أويس

» لماذا نتخذ الشيخ مرشدا ؟
فلا اقتحم العقبة! Icon_minitimeالإثنين 4 مارس 2024 - 20:57 من طرف رضوان

» مسح العينين بباطن أنملتي السبابتين بعد تقبيلهما
فلا اقتحم العقبة! Icon_minitimeالجمعة 23 فبراير 2024 - 15:21 من طرف أبو أويس

» مسح العينين بباطن أنملتي السبابتين بعد تقبيلهما
فلا اقتحم العقبة! Icon_minitimeالجمعة 23 فبراير 2024 - 15:20 من طرف أبو أويس

»  ما بال أقوام يزعمون أن رحمي لا تنفع.
فلا اقتحم العقبة! Icon_minitimeالثلاثاء 13 فبراير 2024 - 20:26 من طرف أبو أويس

» ما هى أسباب عدم الفتح على كثير من السالكين فى هذا الزمان ؟
فلا اقتحم العقبة! Icon_minitimeالثلاثاء 13 فبراير 2024 - 20:19 من طرف أبو أويس

» من وصايا الشّيخ أحمد العلاوي للشّيخ محمّد المدني رضي الله عنها
فلا اقتحم العقبة! Icon_minitimeالثلاثاء 13 فبراير 2024 - 20:16 من طرف أبو أويس

» لماذا وقع الإمام الجنيد مغشيا عليه
فلا اقتحم العقبة! Icon_minitimeالثلاثاء 13 فبراير 2024 - 20:14 من طرف أبو أويس

» من كرامات الشيخ عبد القادر الكيلاني رضي الله عنه وقدس سره
فلا اقتحم العقبة! Icon_minitimeالثلاثاء 13 فبراير 2024 - 20:11 من طرف أبو أويس

منتدى
"هذا مذهب كلّه جد فلا تخلطوه بشيء من الهزل. "
قال أحمد الخرّاز: " صحبت الصوفية ما صحبت فما وقع بيني وبينهم خلاف، قالوا: لماذا، قال: لأني كنت معهم على نفسي"
مارس 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
     12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
31      

اليومية اليومية


فلا اقتحم العقبة!

اذهب الى الأسفل

فلا اقتحم العقبة! Empty فلا اقتحم العقبة!

مُساهمة من طرف omarel hassani الثلاثاء 11 أكتوبر 2011 - 9:54

فلا اقتحم العقبة!
بسم الله الرحمن الرحيم. )قل أعوذ برب الناس ملك الناس إله الناس من شر الوسواس الخناس الذي يوسوس في صدور الناس من الجنة والناس ( . اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، ومن العجز والكسل، ومن الجبن والبخل، ومن غلبة الدين وقهر الرجال.
لا يملك الوليد أن يُصم سمعه الغامض الفطري عن سماع كلمة التوحيد والبشارة بالنبوة والرسالة وذكر جلال الله. لكن الكبير المستغْنيَ بقُوّته وعلمه لا يتواضع ولا يستسلم ولا يجلس أمام من يسمعه كلام الله وحديث الآخرة بذلك الاستعداد للتلقي وتلك الفاقة التي تحدث عنها الشاطبي.
عقبات تحول دون الإنسان ودون الكيْنونة مع المؤمنين كينونة الصحبة والتلمذة والتعاون والالتحام والجهاد.
قال الله عز وجل يهيب بالإنسان لاقتحام العقبة، وهو نداء للفطرة: ) لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي كَبَدٍ . أَيَحْسَبُ أَن لَّن يَقْدِرَ عَلَيْهِ أَحَدٌ . يَقُولُ أَهْلَكْتُ مَالاً لُّبَدا . أَيَحْسَبُ أَن لَّمْ يَرَهُ أَحَدٌ . أَلَمْ نَجْعَل لَّهُ عَيْنَيْنِ . وَلِسَاناً وَشَفَتَيْنِ . وَهَدَيْنَاهُ النَّجْدَيْنِ . فَلاَ اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ . وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ . فَكُّ رَقَبَةٍ . أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ . يَتِيماً ذَا مَقْرَبَة . أَوْ مِسْكِيناً ذَا مَتْرَبَةٍ . ثُمَّ كَانَ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ وَتَوَاصَوْا بِالْمَرْحَمَة . أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ الْمَيْمَنَةِ . وَالَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا هُمْ أَصْحَابُ الْمَشْأَمَةِ . عَلَيْهِمْ نَارٌ مُّؤْصَدَةٌ( .(سورة البلد) اللهم أجرنا من النار.
عقبات تثبط الإنسان عن اقتحام العقبة الإيمانية، وعقبات أوْعر تعوقه عن الارتقاء في الإحسان. عقبات من تعلق نفسه بالدنيا، بالمال، بالجاه الذي يصرفه عن المرحمة، بالأنانية التي تجعله يستكبر عن الدخول في حصن الجماعة يسمع النصيحة، غافلا عن ربه، عن مخلوقيته، يحسب أن أحدا لا يراه، ناسيا أن الذي برأه وجعل له لسانا وشفتين ديَّان.
شيطنة النفس، وشيطنة الوسواس الخناس من الجنة والناس، وفتنة الدنيا، تشكل مجتمِعةً عقبة في أنفس البشر وفي آفاق الكون. وطب القلوب يعالج الأنفس لِينزع منها بالتربية، أي بالصحبة والذكر والملازمة والعبادة، تلك الحظوظ الدنيئة، ويرفعها ويرقيها في سلم الإحسان.
راغَ السادة الصوفية الطيبو الأنفاس عن الفتنة الآفاقية بالخروج عن المجتمع والزهد في الدنيا ليتجنبوا عويصات الطريق. وهم بذلك نزلوا عن مستوى الصحابة الذين خاضوا الجهاد على كل الجبهات، فاستحقوا بذلك أعلى الدرجات.
في هذا الكتاب لست أدعو الأجيال المقبلة للتصوف! وإن كانت التربية الصوفية هي التي احتفظت بجوهر الأمر كله، بل أدعو إلى اقتحام العقبة التي انحدر منها الصوفيَّة الكرام عن ذلك الأفق العالي الجِهادي الذي تحرك في ذُراهُ الصحابة المجاهدون، نالوا بالجهاد المزدوج، الجهاد الآفاقي والأنفسي درجة الكمال. وجمعوا إلى نورانية القلوب المتطهرة حمل الأمانة الرسالية إلى العالم. وبذلك لحقوا بمقعد الصدق.
ليكن هذا واضحا. وليكن واضحا أن الحديث عن تجاوز الصوفية دون الاقتباس من نورهم والإسْرَاج من مشكاتهم المطهرة إنما هو ضرب من الخيَال. فهم كانوا ولايزالون، الصادقين منهم والكُمّل، المتحلين بزينة القلوب، المرتفقين من الزاد النبوي.
تحدث الأكابر الصوفية رضي الله عنهم عن العقبات التي تقتحم في طريق السالك، وذكروا شروط الاقتحام. لم يتعرضوا لشيء من سلوك الصحابة الجهادي لغياب أسباب الجهاد وشروطه ووقته في حيواتهم المكرمة.
قال الإمام أبو حامد: "إنما سلوكه (أي المريد) بقطع العقبات ولا عقبة على طريق الله تعالى إلا صفات القلب التي سببها الالتفات إلى الدنيا. وبعض تلك العقبات أعظم من بعض. والترتيب في قطعها أن يشْتغل بالأسهل فالأسهل"[1]. وذكر المجاهدة النفسية اللازمة وهي: "مضادة الشهوات ومخالفة الهوى في كل صفة غالبة على نفس المريد"، حتى لا يبقى في قلبه علاقة تشغله. وعندئد ينصرف إلى الذكر وملازمة الأوراد والعبادة حتى يتجرد قلبه من كل العلائق، ويستولي عليه حب الله تعالى "حتى يكون في صورة العاشق المستهتر". كل ذلك تحت نظر الشيخ وتوجيهه.
ونقرأ عند كبير آخر من أكابر الإسلام، وهو عز الدين بن عبد السلام سلطان العلماء ومفخرتهم، وصفا للعقبات وتخطيها، ينظر إلى العقبات وما وراءها نظرة لا تكاد تختلف عن نظرة أبي حامد وإن كان يفصل بينهما قرن ونصف. قال رحمه الله: "إنك لا تصل إلى منازل القربات حتى تقطع ست عقبات: فطم الجوارح عن المخالفات الشرعية، فطم النفس عن المألوفات العادية، فطم القلب عن الرعونات البشرية، فطم السر عن الكدورات الطبيعية، فطم الروح عن التجارب الحسية، فطم العقل عن الخيالات الوهمية. فتشرف من العقبة الأولى على علم ينابيع الحكم القلبية، وتطلع من العقبة الثانية على أسرار العلوم الدينية، ويلوح لك في العقبة الثالثة أعلام المناجاة الملكوتية، ويلمع لك في العقبة الرابعة أنوار أعلام المنازلات القربية، ويطلع لك في العقبة الخامسة أقمار المشاهدات الحبية، وتهبط من العقبة السادسة على رياض الحضرة القدسية".
قال: "فهُناك تغيب بما تشاهد من اللطائف الأنسية، عن الكثائف الحِسية. فإذا أرادك الله لخصوصية الاصطفائية سقاك بكأس محبته شربة تزداد بذلك ظمأ، وبالذوق شوقا، وبالقرب طلبا، وبالسكوت قلقا"[2].
لا إله إلا الله، كم لوحوا لك بلطيف العبارات وجميل الإشارات كي لا يكون لك لَبث مع غير الله لكن رقدة الغفلات واللذات الفانيات تُبرم أمر العاجز وتنقض، لا إرادة له، نفسه حرباء تتلون بظواهر الكون وبواطنه، وعقله عقال، ووهمه زمام، فأنى له الفطام!
نتخطى قرنا آخر من الزمان فنجلس إلى كبير آخر من أكابرنا هو شيخ الإسلام ابن القيم. قال في العقبات يحذر السالك من عدوه اللدود الشيطان المكلف به: "فإنه يريد أن يظفر به في عقبة من سبع عقبات، بعضها أصعب من بعض، لا ينزل منه من العقبة الشاقة إلى ما دونها إلا إذا عجز عن الظفر به فيها. العقبة الأولى عقبة الكفر بالله وبدينه ولقائه وبصفات كماله، وبما أخبرت به رسله عنه.(...)، العقبة الثانية وهي عقبة البدعة(...)، العقبة الثالثة وهي عقبة الكبائر(...)، العقبة الرابعة وهي عقبة الصغائر(...)، العقبة الخامسة وهي عقبة المباحات(...)، العقبة السادسة وهي عقبة الأعمال المرجوحة المفضولة من الطَّاعات".
ولم يذكر رحمه الله العقبة السابعة. قال بعد الحديث عن العقبة السادسة: "وأيْن أصحاب هذه العقبة فهم الأفراد في العالم، والأكثرون قد ظفر بهم (الشيطان) في العقبات الأُوَل،(...) ولا يقطع هذه إلا أهل البصائر والصدق من أولي العلم، السائرين على جادة التوفيق، قد أنزلوا الأعمال منازلها، وأعطوا كل ذي حق حقه"[3].
هذا سلوك جوارحي يركز على الأعمال، ومحاربة البدع والشيطان، ويحذر من دنس العقيدة. والعقبات في سير الغزالي تتلخص في حب الدنيا و"الالتفات إليها"، الاقتحام قلبي أولا ثم جوارحي بعد ذلك. ونلاحظ غياب الشيخ وتوجيهه في السير الجوارحي عند ابن القيم رحمه الله. ولنا معه ومع شيخه شَيخ الإسلام ابن تيمية رحمهما الله وقفات طويلة في هذا الكتاب إن شاء الله تعالى.
إن الفطَامات الستة التي وصفها الإمام عز الدين كفٌّ وتكميم وضبط، ما في عبارة "فطم" ما يوحي بفاعلية آفاقية. والعجيب أن هذا الرجل الفذ الذي كان في عصره النجم الثاقب، تلقي صلابته في الحق وفاعليته في المجتمع الرعب في قلوب الملوك، يصف السلوك الصوفي وصفا سالبا فرديا نفسيا، كأن الفصل الذي حدث بين الساحة العامة والخلوة التعبدية أصبح ضربة لازِبٍ، وكأن الكف والفطم عملية لا تتأتى بدون عزلة واعتزال.
في مستقبل الإسلام نحتاج لِقران "الفطم" الفردي الأنفسي السلوكي بالفاعلية الجهادية، ليكون السلوك الإحساني عملا مصيريا رائده الفردي عبادة الله كأننا نراه، ورائده الجماعي إتقان الأعمال الجماعية لتحقيق إسلام العدل في الأرض وعمارتها والخلافة فيها. ومن أهم العقبات في طريق الإحسانَين ترويض العقل ليكون مستسلما لله عز وجل وللنبوة، ويكون في نفس الحركة فاعلا في الكون السببي.
إن الغزو الفكري الجاهلي فكك العقل المسلم تفكيكا، وركبه تركيبة وثنية، وفصله عن الوحي. وإن إعادة تركيبه في أحضان الوحي والنبوة والربانية شرط أساسي في قدرة الأمة على الجهاد. وحدات العلوم الكونية التي يتفوق علينا فيها الجاهليون وحدات مبعثرة، مجردة عن المعنى، متناقضة أحيانا، إلحادية، منكرة للنبوة، تفسر الحياة والتاريخ والنظام الكوني تفسيرا عبثيا، لا خَبَرَ عندها بسنة الله في الإنسان والتاريخ.
بداية التركيب العقلي للمسلمين البداية الصحيحة ينطلق من صلة العقل بالقلب لنكون من أولي الألباب الذين يذكرون الله قياما وقعودا ويتفكرون تفكُّر الإيمان بالله ورسله وكتبه واليوم الآخر والقدر خيره وشره. هذا الذكر وهذا الإيمان مركز ومحور لكل أنشطة العقل وجزئيات العلوم، يلتزم العقل توجيه الوحي، ويبقى العقل خادما لأوامر القلب المفعم بحب الله، القائم بحق الله، الفاعل بإرادة قوية لا تتنكر لقدر الله، ولا تحيد عن مقتضى سنة الله.
يجب أن نصل شرايين العقل بواردات القلب ليتمكن العقل المسلم من كل أنواع القدرة العلمية والتكنولوجية والخبرة التنظيمية في كل المجالات دون أن يتنازل عن استقامته الفطرية.
إنَّ الذي يحدث عند كثيرين من الكتبة عن الإسلام هو استعمال اللغة العقلانية الثقافية، من خلال عباراتهم البعيدة عن القرآن وبيان القرآن. لا ترشُح من أقلامهم إلا أفكار سطحية مادية اصطبغت على أصلها "الحضاري الثقافي العقلاني" بصبغة إسلامية شفافة. إنه تلوث وتحد أمام الربانية لتعيد العقل المسلم إلى نصابه، ليتأصل هذا العقل في القرآن والنبوة والربانية، ثم ينصرف إلى مهماته بمنهاج قُرْآني يستقطب العلوم ويستكمل القوة، لا تستقطبه العقلانية فيصبح خادما في حانوت "الحضارة" يقترح البدائل، وهم عن الآخرة هم غافلون. عقبات!
قال الصوفي المفعم الفؤاد بحب الله ورسوله، المقرح القلب شوقا:
أُقَلـِّلُ ما بي فيـك وهْـوَ كثـيــر وأزجُـر دمعـي فيك وهو غزيـر
وعندي دموع لو بكَـيْـت ببعضهـا لفـاضَت بحــور بعدهن بـحـور
قبور الورى تحت التراب وللهوى رجال لهم تحت الثيـاب قبـور
سـأبكي بأجـفـان عليك قـريحـةٍ وأرنـو بألحـاظ إليـك تـشـيــر

وقلت غفر الله لي وَلوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب:
وَأرنو بألحــاظٍ إليك مشــوقـَة أُحـدِّقُ في الآفــاق أيـن أسـيرُ؟
فَيَرْتَدُّ طرفي حاسرا متحـسـراً وَيَنْقَضُّ صَــرْح العزم وهْوَ كَسيرُ
تراءى لنا هول الطريق مهــدِّدا فيــا رب أيـِّـدنا فأنــت مُجــيرُ




[1] الإحياء ج 3 ص 66.
[2] كتاب "بين الشريعة والحقيقة" ص 8.
[3] مدارج السالكين ج 1 ص 222.
omarel hassani
omarel hassani

ذكر عدد الرسائل : 43
العمر : 52
الموقع : طنجة المغرب
العمل/الترفيه : حارس أمن ليلي ، مسير شركة سابقا
المزاج : معتدل و هادئ أعشق الحوار
تاريخ التسجيل : 28/09/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى