بحـث
المواضيع الأخيرة
منتدى
"هذا مذهب كلّه جد فلا تخلطوه بشيء من الهزل. "
قال أحمد الخرّاز: " صحبت الصوفية ما صحبت فما وقع بيني وبينهم خلاف، قالوا: لماذا، قال: لأني كنت معهم على نفسي"
مايو 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | |||
5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 |
12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 |
19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 |
26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
3.خواطرحول "نقدالنقد"في الشأن التربوي الصوفي :
صفحة 1 من اصل 1
3.خواطرحول "نقدالنقد"في الشأن التربوي الصوفي :
3.خواطرحول "نقدالنقد"في الشأن التربوي الصوفي :
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على سيدنا محمد و على آله وصحبه ، وبعد
استأثر الجانب التأصيلي في جهود الفاعلين في الحقل الأسلامي حيزا كبيرا من وقتهم و بحوثهم و اجتهاداتهم.كأن أول التأصيل في تجديد الفاعلية التنظيمية لدى الأفراد ، بعد أن كان جهودهم مبعثرة ، ابتدأت بجهود رشيد رضا ومحمد عبده و جمال الدين الأفغاني وعبد الرحمان الكواكبي ، ثم كان التجديد في أول حركة إسلامية عصرية : جماعة الإخوان المسلمين ، حيث قال فيها مرشدها أنها حقيقة سلفية و صوفية ...وأنها ذات فهم شامل للدين الإسلامي.
لايتقبل بعض الصوفية أن يمدح أو يثني رجل ينتمي للحوزة المباركة الإمام حسن البنا رضي الله عنه ، فهو لا يرقى إلى مقام المربي المؤيد بالله ، رغم جهوده المباركة ، ومشربه الحصافي . وذلك لخلافه مع الشأن الصوفي في مسألة الكشف و المشاهدة و الرؤى و المنامات ، وزيارة الأضرحة ، ومسألة التوحيد ، ناهيك عن اشتغاله فيما بعد بالتدافع أيام الفاروق و أيام عبد الناصر ،ثم ما كان للأخوان من تاريخ دموي مع حزب عبد الناصر.
وكما قال لي لأحد الإخوة :الإخوان ، أو -عفوا لا أحب العبارة- خوانجية آخر الزمان ، ليسوا على خط الإمام حسن البنا، وقد ولى زمن المأثورات. قال الشيخ البنا رحمه الله أن جماعة الأخوان حقيقة صوفية ،بمعنى لها اهتمام في جانب الروحي و التربوي ، ولولا هذا الرقي لا يمكن للفرد أن يذوق طعم الإيمان.
و قد كان الرعيل الأول على قدم الصدق ، في الذكر و الوقوف بباب الله تعالى ، وجانب الرؤى كما حكته السيدة المكرمة بنور الله زينب الغزالي في ايام من حياتي ، ومنهم القوامون الصوامون و سيرهم شاهدة على ذلك لما حباهم الله من كرامة الشهادة و الثبات على المحن و ايام الإبتلاء و القهر في سجون السجن الحربي وليمان طرة وغيره
لا يمكن لأحد من الخلق ، مهما كان مشربه و انتمائه و مدرسته فضل الإخوان على المسلمين ذلك أمر لاشك فيه.
وفي نفس الوقت ، لا ينكر بعض الإخوة الفاعلين في الحقل الدعوي ، شجونهم و لوعاتهم عن غياب الجانب الروحي ومنهم يسميه الوجداني في حياة الدعاة.بمعنى استحواذ هم الساحة وفعلها ومسرحها على الفرد في المنحى الإجتماعي و السياسي و الثقافي وغيرها. لا ينكر أحد أن تجربة الإخوان كانت تجديدا في فقه الساحة و آليات الحركة و التدافع ،وهم مجددوا الميدان. ، حتى لانغمط و نبخس حقهم فهم إخوة لنا تجمعنا معهم وشائج طلب الله تعالى و إن اختلفت وجهات النظر و الوسائل و الغايات.فلهم الذكر الحسن في الجهاد في حرب الإولى في فلسطين ، و ممانعتهم و مدافعتهم للعبد الخاسر في تمييع المجتمع المصري المسلم الفذ ، و في حفاظهم عن المد و النور الإسلامي .
ثم تلك البحوث و الدراسات في المجال السياسي و الدعوي أمثال سيد قطب و عبد القادر عودة ....و غيرهم كثير. فهل يغمط أهل الله تعالى حق من جاهد ، بسبب اختلاف في مسألة زيارة الصالحين ، أو في نقدهم لمسألة الرقص الجماعي أثناء الذكر في مواسم مولانا عباس المرسي و أحمد البدوي رضي الله عنهما ؟.
و لعل إخوتنا في جماعة الإخوان المسلمين تنتابهم الحيرة و الذهول عما في كتب أهل الله تعالى من مصطلحات ، ومن مقامات الإحسان ، و الأذواق و الإشارات ، وخرق العوائد التي فاقت ما عايشوه من رؤى في السجن الحربي ، و يجدون الشأن الصوفي ، شأنا معقدا يستحيل فهمه لبعد الشقة ، وغياب الشروط المؤهلة لذلك.فلم لايكون لأهل الله تعالى اليد الطولى في مد يد الحوار و التقارب على بساط المحبة للتصالح و جمع الكلمة و تكثيف الجهود في الهم التربوي و الإجتماعي لصالح الأمة ؟.
لست مختصا في الشأن المصري ، فهذه مجرد خواطر لا غير. كنت منذ عشرين سنة مضت قد قرات لسعيد حوى رحمه الله كتابه تربيتنا الروحية ، ومذكراته في منازل الصديقين و الربانيين ، والمستخلص في تزكية الأنفس ، وكتاب من أجل خطوة إلى الأمام من أجل الجهاد المبارك ، و كان يشرح في منازله الحكم العطائية يدل و يستدل بحرقة ونوع من اللوعة بلغة بسيطة سهلة ممتنعة ، حكما ربانية يستحث نهوض الفاترين ، بمعنى نصيحة لأخوانه عن الجانب الأهم في حياة الإنسان ، العرفان و السلوك الروحي، لعله يجد من يستجيب ليعمل ، وينتقل من الإرادة إلى العزم ومن الغفلة إلى اليقظة.كتب تجديدية و أبحاث راقية في فن التربية ، حاول فيها جمع بين الإرادة التربوية الأساس مع الإرادة الجهادية النتيجة و الغاية المرجوة نصرة الله لكن بإرادة ربانية.و قد كانت أبحاثه مد وشائج الحوار مع أهل الله تعالى وبوضع للقارئ أسس و قواعد التربية و التزكية و التعليم بقواعد متينة و رصينة وذات بعد شرعي.
لكنه رغم ذلك أشار إلى أن جانب المعرفة بالسلوك ليست كمنازلته و ذلك يحتاج إلى الولي و المرشد الكامل.
وتجد ممن تشبع بالفكر الإجتهادي ، و في حركة عقلانية متطرفة إن صح التعبير ، يتنكر لجانب عظيم في حياة المسلمين ، عامل الإيمان بالغيب ، لا تتسع حويصلته الفكرية السقيمة من النور ، أن يسمع ما لأهل الله تعالى من الكرامات ، وما لأهل الله تعالى من البركة في الحركة و التربية و التاثير في الكون بالتصرف الرباني المستقيم مع آداب العبودية ، مما يجده في واقع المسلمين من خلط بين مفهوم الولاية و الشعوذة ، و الكرامات و الخرافات ، و التصرف و الإستدراج ، و التصرف الرباني و الحبائل الشيطانية . فيضع سدا منيعا سدا للذرائع ، فيقف حاجزا بين المسلمين وما لله من فضل على رسوله صلى الله عليه وسلم و المؤمنين و الصالحين من فضل ، بدعوى التجديد.
التجديد أن نترك جانب الغيب ، فمصالح الأمة الآنية في غنى بالإشتغال بسفاسف الأمور ، و أمامها معضلة البناء و التنمية و نشدان الحرية في مقابلة الإستبداد ، والحداثة و العصرنةو وتنظيم الشأن الإجتماعي و غيره.فيدعو إلى تجديد الفكر الإسلامي بمضمون أنور لكنه في العمق من ظلمات الشيطان ، آخذ من الكتاب و أترك كأفعال بني إسرائيل المشئومة.
فينكر مع المنكرين ،ما في كتب الصالحين من الكرامات ، ومهم من أساء بل انتقص من الذات النبوية الشريفة و الفيض النبوي و النور النبوي ، عن حسن نية و اجتهاد.
ومن الدعاة من يستهويه التحدي ، فينكر تاريخ الأمة فيدعو لبحثه من جديد و تحريره من عبادة الشخص والفعل الأسطوري للشخص ، و الإنتظار الموبوء بالخمول بالشخص المحرر المجدد.
المهم أحرر ، ولو على حساب الأصول و ما أجمع عليها الأسلاف مما لابد منه ، ويستحيال أنكاره ، لعله يجد مكانا في الساحة و شهرة الساحة و تميز الساحة ومنهم كثير!!!!.
فكيف سيعالج أهل الله تعالى مثل هذه الخروم ، أم كيف سيضعون في حسبانهم أن الخمول الصوفي الأخاذ في الأذواق الساحر للألباب لم يعد مجديا ، و أن التربية و التعليم و نصرة ماهم فيه من الخير ، واجب شرعي ، بل أمر نبوي ، و تكليف إلهي.!!!!.
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على سيدنا محمد و على آله وصحبه ، وبعد
استأثر الجانب التأصيلي في جهود الفاعلين في الحقل الأسلامي حيزا كبيرا من وقتهم و بحوثهم و اجتهاداتهم.كأن أول التأصيل في تجديد الفاعلية التنظيمية لدى الأفراد ، بعد أن كان جهودهم مبعثرة ، ابتدأت بجهود رشيد رضا ومحمد عبده و جمال الدين الأفغاني وعبد الرحمان الكواكبي ، ثم كان التجديد في أول حركة إسلامية عصرية : جماعة الإخوان المسلمين ، حيث قال فيها مرشدها أنها حقيقة سلفية و صوفية ...وأنها ذات فهم شامل للدين الإسلامي.
لايتقبل بعض الصوفية أن يمدح أو يثني رجل ينتمي للحوزة المباركة الإمام حسن البنا رضي الله عنه ، فهو لا يرقى إلى مقام المربي المؤيد بالله ، رغم جهوده المباركة ، ومشربه الحصافي . وذلك لخلافه مع الشأن الصوفي في مسألة الكشف و المشاهدة و الرؤى و المنامات ، وزيارة الأضرحة ، ومسألة التوحيد ، ناهيك عن اشتغاله فيما بعد بالتدافع أيام الفاروق و أيام عبد الناصر ،ثم ما كان للأخوان من تاريخ دموي مع حزب عبد الناصر.
وكما قال لي لأحد الإخوة :الإخوان ، أو -عفوا لا أحب العبارة- خوانجية آخر الزمان ، ليسوا على خط الإمام حسن البنا، وقد ولى زمن المأثورات. قال الشيخ البنا رحمه الله أن جماعة الأخوان حقيقة صوفية ،بمعنى لها اهتمام في جانب الروحي و التربوي ، ولولا هذا الرقي لا يمكن للفرد أن يذوق طعم الإيمان.
و قد كان الرعيل الأول على قدم الصدق ، في الذكر و الوقوف بباب الله تعالى ، وجانب الرؤى كما حكته السيدة المكرمة بنور الله زينب الغزالي في ايام من حياتي ، ومنهم القوامون الصوامون و سيرهم شاهدة على ذلك لما حباهم الله من كرامة الشهادة و الثبات على المحن و ايام الإبتلاء و القهر في سجون السجن الحربي وليمان طرة وغيره
لا يمكن لأحد من الخلق ، مهما كان مشربه و انتمائه و مدرسته فضل الإخوان على المسلمين ذلك أمر لاشك فيه.
وفي نفس الوقت ، لا ينكر بعض الإخوة الفاعلين في الحقل الدعوي ، شجونهم و لوعاتهم عن غياب الجانب الروحي ومنهم يسميه الوجداني في حياة الدعاة.بمعنى استحواذ هم الساحة وفعلها ومسرحها على الفرد في المنحى الإجتماعي و السياسي و الثقافي وغيرها. لا ينكر أحد أن تجربة الإخوان كانت تجديدا في فقه الساحة و آليات الحركة و التدافع ،وهم مجددوا الميدان. ، حتى لانغمط و نبخس حقهم فهم إخوة لنا تجمعنا معهم وشائج طلب الله تعالى و إن اختلفت وجهات النظر و الوسائل و الغايات.فلهم الذكر الحسن في الجهاد في حرب الإولى في فلسطين ، و ممانعتهم و مدافعتهم للعبد الخاسر في تمييع المجتمع المصري المسلم الفذ ، و في حفاظهم عن المد و النور الإسلامي .
ثم تلك البحوث و الدراسات في المجال السياسي و الدعوي أمثال سيد قطب و عبد القادر عودة ....و غيرهم كثير. فهل يغمط أهل الله تعالى حق من جاهد ، بسبب اختلاف في مسألة زيارة الصالحين ، أو في نقدهم لمسألة الرقص الجماعي أثناء الذكر في مواسم مولانا عباس المرسي و أحمد البدوي رضي الله عنهما ؟.
و لعل إخوتنا في جماعة الإخوان المسلمين تنتابهم الحيرة و الذهول عما في كتب أهل الله تعالى من مصطلحات ، ومن مقامات الإحسان ، و الأذواق و الإشارات ، وخرق العوائد التي فاقت ما عايشوه من رؤى في السجن الحربي ، و يجدون الشأن الصوفي ، شأنا معقدا يستحيل فهمه لبعد الشقة ، وغياب الشروط المؤهلة لذلك.فلم لايكون لأهل الله تعالى اليد الطولى في مد يد الحوار و التقارب على بساط المحبة للتصالح و جمع الكلمة و تكثيف الجهود في الهم التربوي و الإجتماعي لصالح الأمة ؟.
لست مختصا في الشأن المصري ، فهذه مجرد خواطر لا غير. كنت منذ عشرين سنة مضت قد قرات لسعيد حوى رحمه الله كتابه تربيتنا الروحية ، ومذكراته في منازل الصديقين و الربانيين ، والمستخلص في تزكية الأنفس ، وكتاب من أجل خطوة إلى الأمام من أجل الجهاد المبارك ، و كان يشرح في منازله الحكم العطائية يدل و يستدل بحرقة ونوع من اللوعة بلغة بسيطة سهلة ممتنعة ، حكما ربانية يستحث نهوض الفاترين ، بمعنى نصيحة لأخوانه عن الجانب الأهم في حياة الإنسان ، العرفان و السلوك الروحي، لعله يجد من يستجيب ليعمل ، وينتقل من الإرادة إلى العزم ومن الغفلة إلى اليقظة.كتب تجديدية و أبحاث راقية في فن التربية ، حاول فيها جمع بين الإرادة التربوية الأساس مع الإرادة الجهادية النتيجة و الغاية المرجوة نصرة الله لكن بإرادة ربانية.و قد كانت أبحاثه مد وشائج الحوار مع أهل الله تعالى وبوضع للقارئ أسس و قواعد التربية و التزكية و التعليم بقواعد متينة و رصينة وذات بعد شرعي.
لكنه رغم ذلك أشار إلى أن جانب المعرفة بالسلوك ليست كمنازلته و ذلك يحتاج إلى الولي و المرشد الكامل.
وتجد ممن تشبع بالفكر الإجتهادي ، و في حركة عقلانية متطرفة إن صح التعبير ، يتنكر لجانب عظيم في حياة المسلمين ، عامل الإيمان بالغيب ، لا تتسع حويصلته الفكرية السقيمة من النور ، أن يسمع ما لأهل الله تعالى من الكرامات ، وما لأهل الله تعالى من البركة في الحركة و التربية و التاثير في الكون بالتصرف الرباني المستقيم مع آداب العبودية ، مما يجده في واقع المسلمين من خلط بين مفهوم الولاية و الشعوذة ، و الكرامات و الخرافات ، و التصرف و الإستدراج ، و التصرف الرباني و الحبائل الشيطانية . فيضع سدا منيعا سدا للذرائع ، فيقف حاجزا بين المسلمين وما لله من فضل على رسوله صلى الله عليه وسلم و المؤمنين و الصالحين من فضل ، بدعوى التجديد.
التجديد أن نترك جانب الغيب ، فمصالح الأمة الآنية في غنى بالإشتغال بسفاسف الأمور ، و أمامها معضلة البناء و التنمية و نشدان الحرية في مقابلة الإستبداد ، والحداثة و العصرنةو وتنظيم الشأن الإجتماعي و غيره.فيدعو إلى تجديد الفكر الإسلامي بمضمون أنور لكنه في العمق من ظلمات الشيطان ، آخذ من الكتاب و أترك كأفعال بني إسرائيل المشئومة.
فينكر مع المنكرين ،ما في كتب الصالحين من الكرامات ، ومهم من أساء بل انتقص من الذات النبوية الشريفة و الفيض النبوي و النور النبوي ، عن حسن نية و اجتهاد.
ومن الدعاة من يستهويه التحدي ، فينكر تاريخ الأمة فيدعو لبحثه من جديد و تحريره من عبادة الشخص والفعل الأسطوري للشخص ، و الإنتظار الموبوء بالخمول بالشخص المحرر المجدد.
المهم أحرر ، ولو على حساب الأصول و ما أجمع عليها الأسلاف مما لابد منه ، ويستحيال أنكاره ، لعله يجد مكانا في الساحة و شهرة الساحة و تميز الساحة ومنهم كثير!!!!.
فكيف سيعالج أهل الله تعالى مثل هذه الخروم ، أم كيف سيضعون في حسبانهم أن الخمول الصوفي الأخاذ في الأذواق الساحر للألباب لم يعد مجديا ، و أن التربية و التعليم و نصرة ماهم فيه من الخير ، واجب شرعي ، بل أمر نبوي ، و تكليف إلهي.!!!!.
omarel hassani- عدد الرسائل : 43
العمر : 53
الموقع : طنجة المغرب
العمل/الترفيه : حارس أمن ليلي ، مسير شركة سابقا
المزاج : معتدل و هادئ أعشق الحوار
تاريخ التسجيل : 28/09/2011
مواضيع مماثلة
» خواطر حول "نقدالنقد" في الشأن التربوي الصوفي
» 5.خواطر حول "نقدالنقد" في الشأن التربوي الصوفي :( خاتمة)
» 1.خواطر حول " نقد النقد" في الشأن التربوي الصوفي:
» 4.خواطر حول " نقد النقد" في الشأن الصوفي التربوي:
» 2.خواطر حول"" نقد النقد ""في الشان التربوي الصوفي :
» 5.خواطر حول "نقدالنقد" في الشأن التربوي الصوفي :( خاتمة)
» 1.خواطر حول " نقد النقد" في الشأن التربوي الصوفي:
» 4.خواطر حول " نقد النقد" في الشأن الصوفي التربوي:
» 2.خواطر حول"" نقد النقد ""في الشان التربوي الصوفي :
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 14 مايو 2024 - 1:01 من طرف الطالب
» شركة المكنان" خدمات عالية الجودة في عزل خزانات في السعودية
الإثنين 22 أبريل 2024 - 13:50 من طرف شركة الخبرا
» هدية اليوم
الإثنين 15 أبريل 2024 - 12:09 من طرف أبو أويس
» حكمة شاذلية
الثلاثاء 9 أبريل 2024 - 23:45 من طرف أبو أويس
» الحجرة النَّبَوِيَّة وأسرارها
الإثنين 8 أبريل 2024 - 0:03 من طرف أبو أويس
» لم طال زمن المعركة هذه المرة
السبت 6 أبريل 2024 - 0:01 من طرف أبو أويس
» كتاب الغيب والمستقبل لأستاذنا إلياس بلكا حفظه الله
الجمعة 29 مارس 2024 - 19:49 من طرف أبو أويس
» بح بالغرام - لسيدي علي الصوفي
الإثنين 25 مارس 2024 - 9:27 من طرف أبو أويس
» المدد
الأحد 24 مارس 2024 - 19:40 من طرف أبو أويس
» جنبوا هذا المنتدى المساهمات الدعائية
الأربعاء 20 مارس 2024 - 19:24 من طرف أبو أويس
» حقيقة الاستواء عند الأشعري في الإبانة
السبت 16 مارس 2024 - 19:35 من طرف أبو أويس
» أمة جحر الضب حق عليها العذاب
السبت 9 مارس 2024 - 2:52 من طرف علي
» إستفسار عمن يتنقل بين الطرق
الثلاثاء 5 مارس 2024 - 9:22 من طرف أبو أويس
» لماذا نتخذ الشيخ مرشدا ؟
الإثنين 4 مارس 2024 - 20:57 من طرف رضوان
» مسح العينين بباطن أنملتي السبابتين بعد تقبيلهما
الجمعة 23 فبراير 2024 - 15:21 من طرف أبو أويس