بحـث
المواضيع الأخيرة
منتدى
"هذا مذهب كلّه جد فلا تخلطوه بشيء من الهزل. "
قال أحمد الخرّاز: " صحبت الصوفية ما صحبت فما وقع بيني وبينهم خلاف، قالوا: لماذا، قال: لأني كنت معهم على نفسي"
مايو 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | |||
5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 |
12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 |
19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 |
26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
تقبيل يد العالم والشيخ
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تقبيل يد العالم والشيخ
الموضوع: نرى كثيرًا أن طلبة العلم والمريدين يقبلون يد العلماء والمشايخ، فما مدى جواز ذلك؟
الجواب :
صور إجلال الناس لأصحاب الحقوق عليهم تختلف باختلاف أعراف القوم وعاداتهم، فمثلاً نراهم في بلاد الجزيرة العربية يقبلون الوالد من أنفه إكرامًا له، ويقبلون رأس العالم ، والأصل في كل ذلك الإباحة ما لم يرد نهي عن صورة مخصوصة يقع فيها المسلمون.
أما عن مسألة تقبيل يد العالم ؛فيجوز ذلك للعالم الورع، والسلطان العادل، والوالدين، والأستاذ، وكل من يستحق التعظيم والإكرام، فعن ابن عمر رضي الله عنه أنه كان في سرية من سرايا رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر قصة قال : فدنونا من النبي صلى الله عليه وسلم فقبلنا يده([1]).
وقد أجمعت المذاهب الفقهية على عدم حرمة تقبيل يد العالم الصالح لدينه، وذهبوا إلى جواز ذلك واستحبابه، وفيما يلي النقل من المذاهب الفقهية المعتمدة:
فالحنفية صرحوا بجواز تقبيل يدل العالم الصالح على سبيل التبرك والكرامة، قال الحصكفي الحنفي: «(ولا بأس بتقبيل يد) الرجل (العالم) والمتورع على سبيل التبرك. درر. ونقل المصنف عن الجامع أنه لا بأس بتقبيل يد الحاكم والمتدين (السلطان العادل) »([2]).
وقال ابن نجيم : « وتقبيل يد العالم والسلطان العادل لا بأس به؛ لما روي عن سفيان أنه قال : تقبيل يد العالم والسلطان العادل سنة »([3]).
وذكر الزيلعي في تقبيل اليد ما نصه : « وأما على وجه البر والكرامة فجائز، ورخص الشيخ الإمام شمس الأئمة السرخسي، وبعض المتأخرين تقبيل يد العالم أو المتورع على سبيل التبرك، وقبل أبو بكر بين عيني النبي صلى الله عليه وسلم بعدما قبض، وقال سفيان الثوري : تقبيل يد العالم أو يد السلطان العادل سنة، فقام عبد الله بن المبارك فقبل رأسه »([4]).
قال محمد البابرتي الحنفي : « فأما على وجه البر والكرامة إذا كان عليه قميص أو جبة فلا بأس به. وعن سفيان رحمه الله : تقبيل يد العالم سنة، وتقبيل يد غيره لا يرخص فيه»([5]).
وأما المالكية، فقد نقل عن الإمام مالك الكراهة، واتفق محققو المالكية مع الجمهور على جواز ذلك، وفسروا ما نقل عن الإمام مالك من الكراهة إن كان يفضي إلى الكبر، قال الأبهري: «وإنما كرهه مالك إذا كان على وجه التعظيم والتكبر» ،وقال النفراوي : «ومنها تقبيل الأعرابي الذي قال : أرني آية، فقال : (اذهب إلى تلك الشجرة، وقل لها : النبي صلى الله عليه وسلم يدعوك) فتحركت يمينًا وشمالاً، وأقبلت إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهي تقول : السلام عليك يا رسول الله، فقال له : (قل لها ارجعي) فرجعت كما كانت، فقبل الأعرابي يده ورجله، وأسلم» ،وغير ذلك من الأحاديث.
إنكار مالك لما روي في تقبيل اليدين إن كان من جهة الرواية، فمالك حجة فيها لأنه إمام الحديث، وإن كانت من جهة الفقه، فلما تقدم ،وعمل الناس على جواز تقبيل يد من يجوز([6]) التواضع له وإبراره، فقد قبلت الصحابة يد رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن الرسول لفاطمة، ومن الصحابة من بعضهم، وظاهر كلامه ولو كان ذو اليد عالمًا، أو شيخًا، أو سيدًا، أو والدًا حاضرًا، أو قادمًا من سفر، وهو ظاهر المذهب»([7]).
وقد صرح الشافعية باستحباب تقبيل يد العالم الورع، وكذلك كل صور الإجلال له ولغيره من أصحاب الفضيلة، قال النووي : « المختار استحباب إكرام الداخل بالقيام له إن كان فيه فضيلة ظاهرة من : علم، أو صلاح، أو شرف، أو ولاية، مع صيانة، أو له حرمة بولاية، أو نحوها، ويكون هذا القيام؛ للإكرام لا للرياء والإعظام، وعلى هذا استمر عمل السلف للأمة وخلفها (الرابعة) : يستحب تقبيل يد الرجل الصالح، والزاهد، والعالم، ونحوهم من أهل الآخرة، وأما تقبيل يده لغناه، ودنياه، وشوكته، ووجاهته عند أهل الدنيا بالدنيا، ونحو ذلك [size=12]فمكروه شديد الكراهة، وقال المتولي: لا يجوز، فأشار إلى تحريمه، وتقبيل رأسه ورجله كيده»([8]).
ومن ذلك ما ذكره شيخ الإسلام زكريا الأنصاري ؛حيث قال : « (ويستحب تقبيل يد الحي لصلاح ونحوه) من الأمور الدينية كزهد، وعلم، وشرف، كما كانت الصحابة تفعله مع النبي صلى الله عليه وسلم كما رواه أبو داود، وغيره بأسانيد صحيحة. (ويكره) ذلك؛ (لغناه ونحوه) من الأمور الدنيوية : كشوكته، ووجاهته عند أهل الدنيا »([9]).
وقال ابن قاسم العبادي : « يسن تقبيل يد العالم، أو الصالح، أو الشريف، أو الزاهد كما فعلته الصحابة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ويكره ذلك لغني، ونحوه، ويستحب القيام لأهل الفضل؛ إكرامًا لا رياء وإعظامًا، أي تفخيما . ا هـ»([10]).
والحنابلة صرحوا بجواز تقبيل يد العالم والسلطان، قال المحقق الحنبلي ابن مفلح : « أما تقبيل يد العالم والكريم لرفده، والسيد لسلطانه فجائز »([11]).
وقال السفاريني : «قال في مناقب أصحاب الحديث : ينبغي للطالب أن يبالغ في التواضع للعالم ويذل له. قال : ومن التواضع تقبيل يده. وقبل سفيان بن عيينة، والفضيل بن عياض أحدهما يد حسين بن علي الجعفي، والآخر رجله. قال الإمام أبو المعالي في شرح الهداية: أما تقبيل يد العالم والكريم لرفده والسيد لسلطانه فجائز، وأما إن قبل يده لغناه فقد روي: (من تواضع لغني لغناه فقد ذهب ثلثا دينه) انتهى»([12]).
مما سبق يتبين أن تقبيل يد العلماء وأصحاب الحقوق مستحب، ولا داعي لاستنكاره؛ وإنما هي النفوس التي تعالت فأبت ما يعارض عزها. والله تعالى أعلى وأعلم.
--------------------------------------------------------------------------------
([1]) رواه أبو داود في سننه في موضعين : ج3 ص 46 ،و ج4 ص 356، والبيهقي في سننه الكبرى، ج 7 ص 101، وفي الشعب، ج6 ص 476، وابن أبي شيبة في مصنفه، ج6 ص 541، وذكره البخاري في الأدب المفرد، ج1 ص 338.
([2]) الدر المختار، للحصكفي، ج6 ص 382 بحاشية ابن عابدين عليه.
([3]) البحر الرائق، لابن نجيم، ج8 ص 221.
([4]) تبيين الحقائق شرح كنز الحقائق، للزيلعي، ج3 ص 25.
([5]) العناية شرح الهداية، لمحمد بن محمود البابرتي، ج10 ص 52.
([6]) بالأصل تجوز بالتاء ،والصواب ما أثبتناه .
([7]) الفواكه الدواني، للنفراوي، ج2 ص 326.
([8]) المجموع، للنووي، ج4 ص 476، 477.
([9]) أسنى المطالب، للشيخ زكريا الأنصاري، ج3 ص 114.
([10]) حاشية ابن قاسم العبادي على الغرر البهية، ج4 ص 100.
([11]) الآداب الشرعية، لابن مفلح ج2 ص 260.
([12]) غذاء الألباب، للسفاريني، ج1 ص 334.
الجواب :
صور إجلال الناس لأصحاب الحقوق عليهم تختلف باختلاف أعراف القوم وعاداتهم، فمثلاً نراهم في بلاد الجزيرة العربية يقبلون الوالد من أنفه إكرامًا له، ويقبلون رأس العالم ، والأصل في كل ذلك الإباحة ما لم يرد نهي عن صورة مخصوصة يقع فيها المسلمون.
أما عن مسألة تقبيل يد العالم ؛فيجوز ذلك للعالم الورع، والسلطان العادل، والوالدين، والأستاذ، وكل من يستحق التعظيم والإكرام، فعن ابن عمر رضي الله عنه أنه كان في سرية من سرايا رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكر قصة قال : فدنونا من النبي صلى الله عليه وسلم فقبلنا يده([1]).
وقد أجمعت المذاهب الفقهية على عدم حرمة تقبيل يد العالم الصالح لدينه، وذهبوا إلى جواز ذلك واستحبابه، وفيما يلي النقل من المذاهب الفقهية المعتمدة:
فالحنفية صرحوا بجواز تقبيل يدل العالم الصالح على سبيل التبرك والكرامة، قال الحصكفي الحنفي: «(ولا بأس بتقبيل يد) الرجل (العالم) والمتورع على سبيل التبرك. درر. ونقل المصنف عن الجامع أنه لا بأس بتقبيل يد الحاكم والمتدين (السلطان العادل) »([2]).
وقال ابن نجيم : « وتقبيل يد العالم والسلطان العادل لا بأس به؛ لما روي عن سفيان أنه قال : تقبيل يد العالم والسلطان العادل سنة »([3]).
وذكر الزيلعي في تقبيل اليد ما نصه : « وأما على وجه البر والكرامة فجائز، ورخص الشيخ الإمام شمس الأئمة السرخسي، وبعض المتأخرين تقبيل يد العالم أو المتورع على سبيل التبرك، وقبل أبو بكر بين عيني النبي صلى الله عليه وسلم بعدما قبض، وقال سفيان الثوري : تقبيل يد العالم أو يد السلطان العادل سنة، فقام عبد الله بن المبارك فقبل رأسه »([4]).
قال محمد البابرتي الحنفي : « فأما على وجه البر والكرامة إذا كان عليه قميص أو جبة فلا بأس به. وعن سفيان رحمه الله : تقبيل يد العالم سنة، وتقبيل يد غيره لا يرخص فيه»([5]).
وأما المالكية، فقد نقل عن الإمام مالك الكراهة، واتفق محققو المالكية مع الجمهور على جواز ذلك، وفسروا ما نقل عن الإمام مالك من الكراهة إن كان يفضي إلى الكبر، قال الأبهري: «وإنما كرهه مالك إذا كان على وجه التعظيم والتكبر» ،وقال النفراوي : «ومنها تقبيل الأعرابي الذي قال : أرني آية، فقال : (اذهب إلى تلك الشجرة، وقل لها : النبي صلى الله عليه وسلم يدعوك) فتحركت يمينًا وشمالاً، وأقبلت إلى النبي صلى الله عليه وسلم وهي تقول : السلام عليك يا رسول الله، فقال له : (قل لها ارجعي) فرجعت كما كانت، فقبل الأعرابي يده ورجله، وأسلم» ،وغير ذلك من الأحاديث.
إنكار مالك لما روي في تقبيل اليدين إن كان من جهة الرواية، فمالك حجة فيها لأنه إمام الحديث، وإن كانت من جهة الفقه، فلما تقدم ،وعمل الناس على جواز تقبيل يد من يجوز([6]) التواضع له وإبراره، فقد قبلت الصحابة يد رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن الرسول لفاطمة، ومن الصحابة من بعضهم، وظاهر كلامه ولو كان ذو اليد عالمًا، أو شيخًا، أو سيدًا، أو والدًا حاضرًا، أو قادمًا من سفر، وهو ظاهر المذهب»([7]).
وقد صرح الشافعية باستحباب تقبيل يد العالم الورع، وكذلك كل صور الإجلال له ولغيره من أصحاب الفضيلة، قال النووي : « المختار استحباب إكرام الداخل بالقيام له إن كان فيه فضيلة ظاهرة من : علم، أو صلاح، أو شرف، أو ولاية، مع صيانة، أو له حرمة بولاية، أو نحوها، ويكون هذا القيام؛ للإكرام لا للرياء والإعظام، وعلى هذا استمر عمل السلف للأمة وخلفها (الرابعة) : يستحب تقبيل يد الرجل الصالح، والزاهد، والعالم، ونحوهم من أهل الآخرة، وأما تقبيل يده لغناه، ودنياه، وشوكته، ووجاهته عند أهل الدنيا بالدنيا، ونحو ذلك [size=12]فمكروه شديد الكراهة، وقال المتولي: لا يجوز، فأشار إلى تحريمه، وتقبيل رأسه ورجله كيده»([8]).
ومن ذلك ما ذكره شيخ الإسلام زكريا الأنصاري ؛حيث قال : « (ويستحب تقبيل يد الحي لصلاح ونحوه) من الأمور الدينية كزهد، وعلم، وشرف، كما كانت الصحابة تفعله مع النبي صلى الله عليه وسلم كما رواه أبو داود، وغيره بأسانيد صحيحة. (ويكره) ذلك؛ (لغناه ونحوه) من الأمور الدنيوية : كشوكته، ووجاهته عند أهل الدنيا »([9]).
وقال ابن قاسم العبادي : « يسن تقبيل يد العالم، أو الصالح، أو الشريف، أو الزاهد كما فعلته الصحابة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ويكره ذلك لغني، ونحوه، ويستحب القيام لأهل الفضل؛ إكرامًا لا رياء وإعظامًا، أي تفخيما . ا هـ»([10]).
والحنابلة صرحوا بجواز تقبيل يد العالم والسلطان، قال المحقق الحنبلي ابن مفلح : « أما تقبيل يد العالم والكريم لرفده، والسيد لسلطانه فجائز »([11]).
وقال السفاريني : «قال في مناقب أصحاب الحديث : ينبغي للطالب أن يبالغ في التواضع للعالم ويذل له. قال : ومن التواضع تقبيل يده. وقبل سفيان بن عيينة، والفضيل بن عياض أحدهما يد حسين بن علي الجعفي، والآخر رجله. قال الإمام أبو المعالي في شرح الهداية: أما تقبيل يد العالم والكريم لرفده والسيد لسلطانه فجائز، وأما إن قبل يده لغناه فقد روي: (من تواضع لغني لغناه فقد ذهب ثلثا دينه) انتهى»([12]).
مما سبق يتبين أن تقبيل يد العلماء وأصحاب الحقوق مستحب، ولا داعي لاستنكاره؛ وإنما هي النفوس التي تعالت فأبت ما يعارض عزها. والله تعالى أعلى وأعلم.
--------------------------------------------------------------------------------
([1]) رواه أبو داود في سننه في موضعين : ج3 ص 46 ،و ج4 ص 356، والبيهقي في سننه الكبرى، ج 7 ص 101، وفي الشعب، ج6 ص 476، وابن أبي شيبة في مصنفه، ج6 ص 541، وذكره البخاري في الأدب المفرد، ج1 ص 338.
([2]) الدر المختار، للحصكفي، ج6 ص 382 بحاشية ابن عابدين عليه.
([3]) البحر الرائق، لابن نجيم، ج8 ص 221.
([4]) تبيين الحقائق شرح كنز الحقائق، للزيلعي، ج3 ص 25.
([5]) العناية شرح الهداية، لمحمد بن محمود البابرتي، ج10 ص 52.
([6]) بالأصل تجوز بالتاء ،والصواب ما أثبتناه .
([7]) الفواكه الدواني، للنفراوي، ج2 ص 326.
([8]) المجموع، للنووي، ج4 ص 476، 477.
([9]) أسنى المطالب، للشيخ زكريا الأنصاري، ج3 ص 114.
([10]) حاشية ابن قاسم العبادي على الغرر البهية، ج4 ص 100.
([11]) الآداب الشرعية، لابن مفلح ج2 ص 260.
([12]) غذاء الألباب، للسفاريني، ج1 ص 334.
أبو أويس- عدد الرسائل : 1553
العمر : 64
الموقع : مواهب المنان
تاريخ التسجيل : 26/11/2007
رد: تقبيل يد العالم والشيخ
بارك الله فيك أخي
وهو موضوع مميز ونحتاجه دائما ...
وهو موضوع مميز ونحتاجه دائما ...
عبدالله- عدد الرسائل : 177
العمر : 64
العمل/الترفيه : طالب علم
تاريخ التسجيل : 09/12/2007
رد: تقبيل يد العالم والشيخ
مشكور أخي أبو أويس
بحث وتحقيق مميّز
...مما سبق يتبين أن تقبيل يد العلماء وأصحاب الحقوق مستحب، ولا داعي لاستنكاره؛ وإنما هي النفوس التي تعالت فأبت ما يعارض عزها. والله تعالى أعلى وأعلم.
بحث وتحقيق مميّز
...مما سبق يتبين أن تقبيل يد العلماء وأصحاب الحقوق مستحب، ولا داعي لاستنكاره؛ وإنما هي النفوس التي تعالت فأبت ما يعارض عزها. والله تعالى أعلى وأعلم.
رضوان- عدد الرسائل : 228
العمر : 53
تاريخ التسجيل : 11/12/2007
مواضيع مماثلة
» سجال بين صاحب القنديل والشيخ عائض القرني
» النظر في وجه العالم عبادة
» صفات العالم الربانى
» الطرق الصوفية في العالم الاسلامي
» سؤال: هل من علاقة بين الحقائق التوحيدية والحقائق الكونية
» النظر في وجه العالم عبادة
» صفات العالم الربانى
» الطرق الصوفية في العالم الاسلامي
» سؤال: هل من علاقة بين الحقائق التوحيدية والحقائق الكونية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 14 مايو 2024 - 1:01 من طرف الطالب
» شركة المكنان" خدمات عالية الجودة في عزل خزانات في السعودية
الإثنين 22 أبريل 2024 - 13:50 من طرف شركة الخبرا
» هدية اليوم
الإثنين 15 أبريل 2024 - 12:09 من طرف أبو أويس
» حكمة شاذلية
الثلاثاء 9 أبريل 2024 - 23:45 من طرف أبو أويس
» الحجرة النَّبَوِيَّة وأسرارها
الإثنين 8 أبريل 2024 - 0:03 من طرف أبو أويس
» لم طال زمن المعركة هذه المرة
السبت 6 أبريل 2024 - 0:01 من طرف أبو أويس
» كتاب الغيب والمستقبل لأستاذنا إلياس بلكا حفظه الله
الجمعة 29 مارس 2024 - 19:49 من طرف أبو أويس
» بح بالغرام - لسيدي علي الصوفي
الإثنين 25 مارس 2024 - 9:27 من طرف أبو أويس
» المدد
الأحد 24 مارس 2024 - 19:40 من طرف أبو أويس
» جنبوا هذا المنتدى المساهمات الدعائية
الأربعاء 20 مارس 2024 - 19:24 من طرف أبو أويس
» حقيقة الاستواء عند الأشعري في الإبانة
السبت 16 مارس 2024 - 19:35 من طرف أبو أويس
» أمة جحر الضب حق عليها العذاب
السبت 9 مارس 2024 - 2:52 من طرف علي
» إستفسار عمن يتنقل بين الطرق
الثلاثاء 5 مارس 2024 - 9:22 من طرف أبو أويس
» لماذا نتخذ الشيخ مرشدا ؟
الإثنين 4 مارس 2024 - 20:57 من طرف رضوان
» مسح العينين بباطن أنملتي السبابتين بعد تقبيلهما
الجمعة 23 فبراير 2024 - 15:21 من طرف أبو أويس