بحـث
المواضيع الأخيرة
منتدى
"هذا مذهب كلّه جد فلا تخلطوه بشيء من الهزل. "
قال أحمد الخرّاز: " صحبت الصوفية ما صحبت فما وقع بيني وبينهم خلاف، قالوا: لماذا، قال: لأني كنت معهم على نفسي"
مايو 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | |||
5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 |
12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 |
19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 |
26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
من يملك الحقيقة؟
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
من يملك الحقيقة؟
يحكى أنه في سالف الأزمان ، حيث كان الناس غير ما هم الآن ، كان هناك قوم جهلة يسجدون للأوثان ، الحلال و الحرام عندهم سِيان ، و يعيثون في الأرض فسادا بلا حسبان ، حتى عمّ شرهم البشر و الشجر و الحيوان ، و كأنهم حبسوا أنفسهم على الظلم و الطغيان .
وكان فيهم رجل صالح يُسدي فيهم النصح لكل إنسان ، لا يكلّ و لا يملّ عن الدعوة إلى الخير و الصّدِّ عن الشر فيهم في كل آن ، يدعو قوم الفساد إلى التوبة و الصلاح علّهم يفوزوا بالجنان ، و يحذرهم من مغبة الإصرار على الشر علّهم ينجوا من النيران .
... وهكذا مكث الصالح منارا للنجاة في قومه عدة سنين ، و هذا لعمري هو دأب كل المرسلين ، و كذلك من تبعهم من الصالحين إلى يوم الدين ...
... وكذلك قيل بأن حِلم الصالحين يزيد بقدر ما يزيد جهل الجاهلين ، شعارهم الصبر على الأذى و الدعاء للقوم بالهداية بقلب سليم ، بكيد الأعداء و مكرهم هم غير آبهين ، متيقنين أن عند الله مكرهم و الله هو خير الماكرين ..؛ و احفظ الله يحفظك فإنه خير الحافظين .
ولكن كلمة الله تعالى سبقت في العالمين ، أنْ لو أراد ربك لهدى الناس أجمعين ..؛ فقد رأى الصالح أن قومه غير مُبالين ، هم لكلمة الحق أشد الكارهين و لكلمة الشر أشد المحبين ، و الأبناء منهم و الحفدة لآبائهم خير الوارثين ، كأنك ربي طبعت على قلوبهم فقد عميت بصيرتهم إلى يوم الدين .
رفع الصالح أكف الضراعة إلى الله رب العالمين : رب إن القوم كذبوا مقالتي و هم لها أشد المنكرين ، رب كافئهم بما هم أهل له إنهم من الظالمين ، عذبهم إن شئت أو ارحمهم فإنك أرحم الراحمين ، رب و احفظ من اتبع سبيلك من المؤمنين ، رب و لا تخزنا يوم الدين ، يوم لا ينفع مال و لا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم .
أصبح القوم يومًا ..، فساء صباح المنذرين ، أصبحوا على غير ما افترقوا عليه إلى أسِرَّتِهم نائمين ، أصبحوا بذيول تتدلى من أعجازهم فهم من المقبوحين ، كتب الله عليهم العقاب فجعلهم من الممسوخين ، و كذلك يفعل ربك بالقوم المجرمين .
ونجا الصالح بصلاحه من هذا الخِزي المهين ، و كذلك أبناؤه و حفدته ببركة صلاحه و ما أجهد نفسه فيهم بالتربية و التعليم ؛ فبقيت صورهم جميلة من المسخ محفوظين ، و كذلك عندما يحفظ ربك عباده المؤمنين .
ألِف القوم ما أصبحت عليه أجسادهم القبيحة ، و أصبح للجمال عندهم المقاييس الحديثة الصحيحة : السوي عندهم من له ذيل يتدلى ، ومن شذ عن ذلك فقد زاغ و تولى .
فكذلك أصبح أبناء الصالح أغرابا في البلدة ، صورهم الآدمية خالفت في القوم السُّنة . يقولون عنهم مستهزئين ساخرين : ويحهم !.. ما أقبح صورهم !.. ألا يرون أنهم علينا معرة و مذلة ؟!..
واستمر الحال في عين القوم على هذه الشاكلة ؛ صورة المسخ أجمل مزية ، و صورة الآدمي أقبح رزية . فاستحكمت العادة الجديدة و أصبحت هي القاعدة الحقيقية . و هكذا عاش أبناء الصالح بصلاحهم و جمالهم وسط القوم في شقاوة ، الحرب عليهم قائمة لا تهدأ أبدا حكموا عليهم بالعداوة ، و القوم بفسادهم و قبحهم في سعادة ، يتيهون في الناس بذيولهم في أنفة و عجرفة .
فسبحان الله ... من يملك حقيقة الجمال ؟ الرجل الصالح أم قومه الفجار ؟..
... ويا أيها العقلاء النبهاء !.. بالله عليكم أفتوني : أي الفريقين يحمل حقيقة الجمال ؟
... أو أفتوني : من يملك الحقيقة ؟ ألوط الذي دعى إلى الطهر والحفاظ على الفطرة أم قومه الذين عيروه بالطهر وخالفوا في الناس الفطرة ؟
... بل أفتوني : إلى ما نحتكم لمعرفة المقاييس الحقيقية ؟ أللفطرة الحق أم للعادة الجارية ؟
وكان فيهم رجل صالح يُسدي فيهم النصح لكل إنسان ، لا يكلّ و لا يملّ عن الدعوة إلى الخير و الصّدِّ عن الشر فيهم في كل آن ، يدعو قوم الفساد إلى التوبة و الصلاح علّهم يفوزوا بالجنان ، و يحذرهم من مغبة الإصرار على الشر علّهم ينجوا من النيران .
... وهكذا مكث الصالح منارا للنجاة في قومه عدة سنين ، و هذا لعمري هو دأب كل المرسلين ، و كذلك من تبعهم من الصالحين إلى يوم الدين ...
... وكذلك قيل بأن حِلم الصالحين يزيد بقدر ما يزيد جهل الجاهلين ، شعارهم الصبر على الأذى و الدعاء للقوم بالهداية بقلب سليم ، بكيد الأعداء و مكرهم هم غير آبهين ، متيقنين أن عند الله مكرهم و الله هو خير الماكرين ..؛ و احفظ الله يحفظك فإنه خير الحافظين .
ولكن كلمة الله تعالى سبقت في العالمين ، أنْ لو أراد ربك لهدى الناس أجمعين ..؛ فقد رأى الصالح أن قومه غير مُبالين ، هم لكلمة الحق أشد الكارهين و لكلمة الشر أشد المحبين ، و الأبناء منهم و الحفدة لآبائهم خير الوارثين ، كأنك ربي طبعت على قلوبهم فقد عميت بصيرتهم إلى يوم الدين .
رفع الصالح أكف الضراعة إلى الله رب العالمين : رب إن القوم كذبوا مقالتي و هم لها أشد المنكرين ، رب كافئهم بما هم أهل له إنهم من الظالمين ، عذبهم إن شئت أو ارحمهم فإنك أرحم الراحمين ، رب و احفظ من اتبع سبيلك من المؤمنين ، رب و لا تخزنا يوم الدين ، يوم لا ينفع مال و لا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم .
أصبح القوم يومًا ..، فساء صباح المنذرين ، أصبحوا على غير ما افترقوا عليه إلى أسِرَّتِهم نائمين ، أصبحوا بذيول تتدلى من أعجازهم فهم من المقبوحين ، كتب الله عليهم العقاب فجعلهم من الممسوخين ، و كذلك يفعل ربك بالقوم المجرمين .
ونجا الصالح بصلاحه من هذا الخِزي المهين ، و كذلك أبناؤه و حفدته ببركة صلاحه و ما أجهد نفسه فيهم بالتربية و التعليم ؛ فبقيت صورهم جميلة من المسخ محفوظين ، و كذلك عندما يحفظ ربك عباده المؤمنين .
ألِف القوم ما أصبحت عليه أجسادهم القبيحة ، و أصبح للجمال عندهم المقاييس الحديثة الصحيحة : السوي عندهم من له ذيل يتدلى ، ومن شذ عن ذلك فقد زاغ و تولى .
فكذلك أصبح أبناء الصالح أغرابا في البلدة ، صورهم الآدمية خالفت في القوم السُّنة . يقولون عنهم مستهزئين ساخرين : ويحهم !.. ما أقبح صورهم !.. ألا يرون أنهم علينا معرة و مذلة ؟!..
واستمر الحال في عين القوم على هذه الشاكلة ؛ صورة المسخ أجمل مزية ، و صورة الآدمي أقبح رزية . فاستحكمت العادة الجديدة و أصبحت هي القاعدة الحقيقية . و هكذا عاش أبناء الصالح بصلاحهم و جمالهم وسط القوم في شقاوة ، الحرب عليهم قائمة لا تهدأ أبدا حكموا عليهم بالعداوة ، و القوم بفسادهم و قبحهم في سعادة ، يتيهون في الناس بذيولهم في أنفة و عجرفة .
فسبحان الله ... من يملك حقيقة الجمال ؟ الرجل الصالح أم قومه الفجار ؟..
... ويا أيها العقلاء النبهاء !.. بالله عليكم أفتوني : أي الفريقين يحمل حقيقة الجمال ؟
... أو أفتوني : من يملك الحقيقة ؟ ألوط الذي دعى إلى الطهر والحفاظ على الفطرة أم قومه الذين عيروه بالطهر وخالفوا في الناس الفطرة ؟
... بل أفتوني : إلى ما نحتكم لمعرفة المقاييس الحقيقية ؟ أللفطرة الحق أم للعادة الجارية ؟
محمد- عدد الرسائل : 657
العمر : 60
المزاج : إذا شئت أن تلقى المحاسن كلها ففـــــــي وجـه مـن تـهـوى جـمـيـع الـمـحـاســـــــــن
تاريخ التسجيل : 10/02/2009
رد: من يملك الحقيقة؟
موضوع معبّر جدّا وهو محور الإشكال القائم دائما بين البشرية لانها جرت سنة الله في خلقه أن يفرح كلّ حزب بما لديه ويكون وسط الأرض حيث يقف كل واحد منّا لكن منّ الله على بعض عباده أن تخلصوا من عبادة عقولهم والسجود لأنفسهم وبدلوا اختيارهم باختيار الله اشترى منهم خالقهم أنفسهم بأن لهم الجنة فباعوا ويا لها من صفقة رابحة أمّا من كان مقصدهم وجهه الكريم فذاك الدر المكنون والجوهر المصون النجم اللامع والبدر الساطع والفارس الذي لا يشقّ له غبار ولكن أين هم لقد ضيعناهم بتجاسرنا على مقامات غيرنا ولكن لا عصمة الا في العلم والعمل به فلا عبادة تنجي ولا كرامة ولا كشف ولا وهم ولا مقام ما لم تكن تنقاد الى العلم علم أهل الله المعتمدين عندنا نحن هم علماء السنّة المجازون لا المتفيقهون الذين تعلموا تركيب الجملة برفع الفاعل ونصب المفعول العلماء المختصون على اختلافهم فهم وحدهم الحصن الحصين والمورد المعين لطالب النجاة والفوز المبين لا من سولت له نفسه التجاسر على ما ليس له وما أكثرهم في مجتمعنا ولكن للباطل صولة كصولة الحق لكنه أبدا لن يصمد لأن الله تكفّل بنصرة الحق إن لم يتدخل خليفته بإرجاع الأمور الى نصابها والمؤمن القوي قضاء الله وقدره بخلاف الضعيف دأبه التواكل ظانا أن ذلك عين الإيمان متوهما أنه التسليم لانه من حيث أنه يظن أنه موحد ولكن هيهات فالتعدد هو الذي جعله يحيز نفسه مسلما لغيره لانه موجود أكثر مما يتصور وما يتلفظ به البعض الا كلمات منقولة بلا روح ولا تصمد أمام أول نسمة امتحان فما بالنا بعاصفة هوجاء والشواهد أكثر مما يكتبه كاتب أو يتطرق اليه ناصح
هايل ياسر موضوعك يا سي أبو عماد آما خسارة اللي مكتوبلهم ها الموضوع ماهمش باش يقراوه الا القليل يعني كيمن يحرث في البحر على كل حال هاذيكة هي الدنيا ضاحك ومضحوك عليه وراد ومردود عليه كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
متيقظ- عدد الرسائل : 107
العمر : 58
تاريخ التسجيل : 03/10/2009
رد: من يملك الحقيقة؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نعم التشخيص ونعم الدواء، وما أمرّ هذا الدواء على أهل الأهواء ولو يعلمون نتيجته لهان لأجله كل صعب.
وأعجبني طرح الموضوع في هذه الآونة فأردت مشاركتكم فيه
وتستحضرني في هذا المقام بعض الأقوال :
رحم الله امرأً عرف قدر نفسه.
مُت بداء الصمت خير لك من داء الكلام.
فقر الجهول بلا علم إلى أدب ... فقر الحمار بلا رأس إلى رسن.
البعض منا يعرف نفسه، والبعض الأخر يجهل نفسه أو يتجاهل معرفة نفسه .
فالإنسان إذا عرف قدر نفسه خضع لربه، وقام بعبوديته كما شاءها المعبود، وعرف أنه لا غنى له عن ربه طرفة عين، وإذا عرف نفسه عرف قدره بين الناس، فتحمله هذه المعرفة على ألا يتكبر عليهم ولا يحتقرهم، لأن الكبرياء من كبائر الذنوب، وغمط الناس من الأمور المحرمة .
ولهذا لما حذر النبي صلى الله عليه وسلم من الكبر، قالوا يا رسول الله: كلنا يحب أن يكون ثوبه حسناً ونعله حسناً، فقال عليه الصلاة والسلام: ( إن الله جميل يحب الجمال الكبر بطر الحق وغمط الناس) فبطر الحق : يعني رده. وغمط الناس يعني احتقارهم وازدراءهم فإذا عرف الإنسان قدر نفسه عرف منزلته بين الناس ونَزَّلَ نفسه منزلتها فتواضع لخلق الله ولله عز وجل ومن تواضع لله
رفعه الله.
حفظ الله كل إخواننا من هذه الصفاة التي استعاذ منها كل قريب وحبيب.
نعم التشخيص ونعم الدواء، وما أمرّ هذا الدواء على أهل الأهواء ولو يعلمون نتيجته لهان لأجله كل صعب.
وأعجبني طرح الموضوع في هذه الآونة فأردت مشاركتكم فيه
وتستحضرني في هذا المقام بعض الأقوال :
رحم الله امرأً عرف قدر نفسه.
مُت بداء الصمت خير لك من داء الكلام.
فقر الجهول بلا علم إلى أدب ... فقر الحمار بلا رأس إلى رسن.
البعض منا يعرف نفسه، والبعض الأخر يجهل نفسه أو يتجاهل معرفة نفسه .
فالإنسان إذا عرف قدر نفسه خضع لربه، وقام بعبوديته كما شاءها المعبود، وعرف أنه لا غنى له عن ربه طرفة عين، وإذا عرف نفسه عرف قدره بين الناس، فتحمله هذه المعرفة على ألا يتكبر عليهم ولا يحتقرهم، لأن الكبرياء من كبائر الذنوب، وغمط الناس من الأمور المحرمة .
ولهذا لما حذر النبي صلى الله عليه وسلم من الكبر، قالوا يا رسول الله: كلنا يحب أن يكون ثوبه حسناً ونعله حسناً، فقال عليه الصلاة والسلام: ( إن الله جميل يحب الجمال الكبر بطر الحق وغمط الناس) فبطر الحق : يعني رده. وغمط الناس يعني احتقارهم وازدراءهم فإذا عرف الإنسان قدر نفسه عرف منزلته بين الناس ونَزَّلَ نفسه منزلتها فتواضع لخلق الله ولله عز وجل ومن تواضع لله
رفعه الله.
حفظ الله كل إخواننا من هذه الصفاة التي استعاذ منها كل قريب وحبيب.
أبو أويس- عدد الرسائل : 1553
العمر : 64
الموقع : مواهب المنان
تاريخ التسجيل : 26/11/2007
رد: من يملك الحقيقة؟
تذكير... في الاعادة افادة
محمد- عدد الرسائل : 657
العمر : 60
المزاج : إذا شئت أن تلقى المحاسن كلها ففـــــــي وجـه مـن تـهـوى جـمـيـع الـمـحـاســـــــــن
تاريخ التسجيل : 10/02/2009
مواضيع مماثلة
» علم الحقيقة ليس بحجّة
» اليقين بين الحقيقة والشريعة
» الشريعة، الطريقة، الحقيقة
» الحقيقة والشريعة والتصوف
» اليقين بين الحقيقة والشريعة
» الشريعة، الطريقة، الحقيقة
» الحقيقة والشريعة والتصوف
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 5 مايو 2024 - 1:02 من طرف الطالب
» شركة المكنان" خدمات عالية الجودة في عزل خزانات في السعودية
الإثنين 22 أبريل 2024 - 13:50 من طرف شركة الخبرا
» هدية اليوم
الإثنين 15 أبريل 2024 - 12:09 من طرف أبو أويس
» حكمة شاذلية
الثلاثاء 9 أبريل 2024 - 23:45 من طرف أبو أويس
» الحجرة النَّبَوِيَّة وأسرارها
الإثنين 8 أبريل 2024 - 0:03 من طرف أبو أويس
» لم طال زمن المعركة هذه المرة
السبت 6 أبريل 2024 - 0:01 من طرف أبو أويس
» كتاب الغيب والمستقبل لأستاذنا إلياس بلكا حفظه الله
الجمعة 29 مارس 2024 - 19:49 من طرف أبو أويس
» بح بالغرام - لسيدي علي الصوفي
الإثنين 25 مارس 2024 - 9:27 من طرف أبو أويس
» المدد
الأحد 24 مارس 2024 - 19:40 من طرف أبو أويس
» جنبوا هذا المنتدى المساهمات الدعائية
الأربعاء 20 مارس 2024 - 19:24 من طرف أبو أويس
» حقيقة الاستواء عند الأشعري في الإبانة
السبت 16 مارس 2024 - 19:35 من طرف أبو أويس
» أمة جحر الضب حق عليها العذاب
السبت 9 مارس 2024 - 2:52 من طرف علي
» إستفسار عمن يتنقل بين الطرق
الثلاثاء 5 مارس 2024 - 9:22 من طرف أبو أويس
» لماذا نتخذ الشيخ مرشدا ؟
الإثنين 4 مارس 2024 - 20:57 من طرف رضوان
» مسح العينين بباطن أنملتي السبابتين بعد تقبيلهما
الجمعة 23 فبراير 2024 - 15:21 من طرف أبو أويس