بحـث
المواضيع الأخيرة
منتدى
"هذا مذهب كلّه جد فلا تخلطوه بشيء من الهزل. "
قال أحمد الخرّاز: " صحبت الصوفية ما صحبت فما وقع بيني وبينهم خلاف، قالوا: لماذا، قال: لأني كنت معهم على نفسي"
مايو 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | |||
5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 |
12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 |
19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 |
26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
الرحمة سرّ الوجود ومفتاح الشهود
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الرحمة سرّ الوجود ومفتاح الشهود
بسم الله والصلاة والسلام على حبيب الله وآله وصحبه
الرحمة هي سرّ الوجود ومفتاح الشهود , فمتعلّقاتها : الإيمان والعلم والمحبّة
والمشاهد لما عليه الخلائق التي في ظلّ نور العرش الذي إستوى عليه الرحمان بوصف الرحمة والعلم ( وإنّما قلنا العلم لأنّ الرحمة سبقت الغضب في الكتاب الذي هو فوق العرش فدلّ على وجود العلم وإلاّ ما صحّ هذا الترتيب ) يستشعر سريان رحمة الله في ذرّات الوجود فيا سبحان الله ما أعظم رحمة الله سبحانه لذا من كان حاله الرحمة تكون علومه عرشية لذاك قال الشيخ أبو الحسن الشاذلي رضي الله عنه في وصف علوم القطب أنّه يعطى مدد الرحمة لأنّ العلم الإلهي لا يمكنك أن تشاهده إلاّ بعد أن تتّصف بالرحمة الكاملة لذا ورد ( إرحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ) لتعلم تعلّق الأرض برحمة السماء أمّا إذا لم ترحم أهل الأرض نزل عليك العذاب من السماء لأنّ الغضب موجود رغم أنّه ليس سبّاقا بل سبقته الرحمة فعلمنا أنّ السبق لأهل الرحمة على أهل الغضب وهكذا فعلوم أهل الرحمة علوم جمالية بخلاف أهل الجلال فنقص علمهم بقدر نقص رحمتهم ولتعلم مقدار أهل الرحمة من العلوم تمعّن في قوله تعالى ( وما أرسلناك إلاّ رحمة للعالمين ) فوسعت رحمته صلى الله عليه وسلّم العالمين فبحسب وسعه في رحمته العالمين فكذلك كان علمه فقد وسع علمه علم العالمين صلى الله عليه وسلّم وهذا ما رمز إليه قي قوله ( ...فعلّمني علم الأوّلين والآخرين ) لذا أحسّ ببرد الرحمة عند هذا التعليم لأنّه تعليم نوراني والنور كما علمه من ذاقه بارد وكذلك ورد ذكر برده في نار إبراهيم وكذلك في الأحاديث كقول جهنّمّ يوم القيامة عند الصراط ( جز يا مؤمن فقد أطفأ نورك لهبي ) لذا أمرت السنّة بالوضوء عند الغضب فما أمر بالتيمّم وكذلك في الإغتسال فمناسباته كثيرة منها هذا
أمّا المحبّة فهي الجامعة بين الرحمة والعلم فهي حبل الله الممدود
أقول : من رزق الرحمة فقد رزق الخير كلّه فهي عنوان سيرك في طريق الله وهي تكون موهوبة وتكون مكتسبة والأصل هو الوهب في كلّ شيء فديننا دين وهب ( هب لي من لدنّك رحمة ) ( هب لي من لدنّك ذريّة طيبة ) ..فهو دين وهب أمّا التكسّب فهو عند أهل الرحمة معلول وإن كان محمودا في الجملة لأنّه لا سير ولا طريق إلاّ به
فالمشهد متى شاهدته بالجمع على الله تعالى شاهدته بعين الرحمة ولا بدّ لك من هذا وإلاّ فلست أنت من أهل الله تعالى ثمّ كلّ شيء قد يكون فيه تأويل وحجّة إلاّ الرحمة فهي مفروضة عليك ليس لك حجّة في تركها أبدا لأنّها الأصل فلا تترك الأصل وتحتجّ بالفرع فهذا تحريف
قلت : ديننا دين رحمة فأكثر الناس من المسلمين رحمة أكثرهم قربا من الله لذا قالوا ( الرحمة السابقة ) يقصدون بها الفوز بالقرب والإصطفاء فأكثر الفرق الإسلامية رحمة فاعلم أنّهم أقربهم إلى الله فهذا ما تعطيه الحقائق ثمّ إنّ الله تعالى يمدح عباده كثيرا بالرحمة فيسبّقها على العلم لأنّها السابقة ( السابقون السابقون أولائك المقرّبون )
أمّا من يأخذ دين الله تعالى على أنّه دين شدّة وغلظة فهو واهم مريض مسجون في سلاسل نفسه محبوس في سجنها مكبّل في ضيقها , فإنّ الرحمة واسعة تخرجك من السجن إلى فضاء الحرية فتتوسّع بك عوالمك الروحية وسعا كبيرا فتذوق طعم محبّة الآخرين لأنّ المحبّة عنوانها الرحمة وقد مدح الله تعالى أتباع سيدنا عيسى بالرأفة والرحمة
ثمّ في قصّة الخضر هل رأيت غير الرحمة التي هي باب العلم وكذلك في جميع أفعال النبي صلى الله عليه وسلّم وأقواله وأحواله
فمن لم يذق الرحمة وتجلّيها في القلب والروح فلا يؤخذ منه علما ولا فصلا ولا هزلا لأنّ العلم سيخرج في صورة قلب صاحبه وقد أشار إلى ذلك بن عطاء في الحكمة بأنّ كلّ كلام يبرز وعليه كسوة القلب الذي منه برز , فوالله لو فعل أحدنا الأفاعيل وتحيّل بكلّ طريقة فإنّه لا يستطيع أن يخفي حاله خلال كلامه , ومرّة كنت في ضيافة أحد الأولياء في الشام فكنت أحادثه وكلّ مرّة أحلف له فقال لي : يا أخي لا تعد تحلف فإنّ الإنسان إذا كان صادقا رأينا نورا يخرج مع كلامه ومتى كان كاذبا شممنا منه رائحة كريهة ورأينا ظلمة في كلامه . نعم وهذا صحيح لأنّهم قالوا وأنا أوّل المصدّقين ( الصوفية جواسيس القلوب ) نعوذ بالله أن نتجسّس أو يتجسّس علينا غيرنا ( هذا ليس من علم الغيب بل هو فراسة أهل الإيمان )
فيمكنك أن تعاين مشاهد الرحمة فيما تراه في الكون ممّا يساعدك على كلّ شيء فتجد فيه طرح العناء عنك وممّا عاينته العبد الضعيف من مشاهد الرحمة هو وجودنا مع بعض نتدارس كتاب الله وأحاديث خير خلق الله وكلام ساداتنا العلماء والأولياء على هذه الوسيلة في المواصلة التي هي ( الأنترنت )
وسأزيد في الكتابة في هذا الموضوع إن شاء الله تعالى ...
الرحمة هي سرّ الوجود ومفتاح الشهود , فمتعلّقاتها : الإيمان والعلم والمحبّة
والمشاهد لما عليه الخلائق التي في ظلّ نور العرش الذي إستوى عليه الرحمان بوصف الرحمة والعلم ( وإنّما قلنا العلم لأنّ الرحمة سبقت الغضب في الكتاب الذي هو فوق العرش فدلّ على وجود العلم وإلاّ ما صحّ هذا الترتيب ) يستشعر سريان رحمة الله في ذرّات الوجود فيا سبحان الله ما أعظم رحمة الله سبحانه لذا من كان حاله الرحمة تكون علومه عرشية لذاك قال الشيخ أبو الحسن الشاذلي رضي الله عنه في وصف علوم القطب أنّه يعطى مدد الرحمة لأنّ العلم الإلهي لا يمكنك أن تشاهده إلاّ بعد أن تتّصف بالرحمة الكاملة لذا ورد ( إرحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء ) لتعلم تعلّق الأرض برحمة السماء أمّا إذا لم ترحم أهل الأرض نزل عليك العذاب من السماء لأنّ الغضب موجود رغم أنّه ليس سبّاقا بل سبقته الرحمة فعلمنا أنّ السبق لأهل الرحمة على أهل الغضب وهكذا فعلوم أهل الرحمة علوم جمالية بخلاف أهل الجلال فنقص علمهم بقدر نقص رحمتهم ولتعلم مقدار أهل الرحمة من العلوم تمعّن في قوله تعالى ( وما أرسلناك إلاّ رحمة للعالمين ) فوسعت رحمته صلى الله عليه وسلّم العالمين فبحسب وسعه في رحمته العالمين فكذلك كان علمه فقد وسع علمه علم العالمين صلى الله عليه وسلّم وهذا ما رمز إليه قي قوله ( ...فعلّمني علم الأوّلين والآخرين ) لذا أحسّ ببرد الرحمة عند هذا التعليم لأنّه تعليم نوراني والنور كما علمه من ذاقه بارد وكذلك ورد ذكر برده في نار إبراهيم وكذلك في الأحاديث كقول جهنّمّ يوم القيامة عند الصراط ( جز يا مؤمن فقد أطفأ نورك لهبي ) لذا أمرت السنّة بالوضوء عند الغضب فما أمر بالتيمّم وكذلك في الإغتسال فمناسباته كثيرة منها هذا
أمّا المحبّة فهي الجامعة بين الرحمة والعلم فهي حبل الله الممدود
أقول : من رزق الرحمة فقد رزق الخير كلّه فهي عنوان سيرك في طريق الله وهي تكون موهوبة وتكون مكتسبة والأصل هو الوهب في كلّ شيء فديننا دين وهب ( هب لي من لدنّك رحمة ) ( هب لي من لدنّك ذريّة طيبة ) ..فهو دين وهب أمّا التكسّب فهو عند أهل الرحمة معلول وإن كان محمودا في الجملة لأنّه لا سير ولا طريق إلاّ به
فالمشهد متى شاهدته بالجمع على الله تعالى شاهدته بعين الرحمة ولا بدّ لك من هذا وإلاّ فلست أنت من أهل الله تعالى ثمّ كلّ شيء قد يكون فيه تأويل وحجّة إلاّ الرحمة فهي مفروضة عليك ليس لك حجّة في تركها أبدا لأنّها الأصل فلا تترك الأصل وتحتجّ بالفرع فهذا تحريف
قلت : ديننا دين رحمة فأكثر الناس من المسلمين رحمة أكثرهم قربا من الله لذا قالوا ( الرحمة السابقة ) يقصدون بها الفوز بالقرب والإصطفاء فأكثر الفرق الإسلامية رحمة فاعلم أنّهم أقربهم إلى الله فهذا ما تعطيه الحقائق ثمّ إنّ الله تعالى يمدح عباده كثيرا بالرحمة فيسبّقها على العلم لأنّها السابقة ( السابقون السابقون أولائك المقرّبون )
أمّا من يأخذ دين الله تعالى على أنّه دين شدّة وغلظة فهو واهم مريض مسجون في سلاسل نفسه محبوس في سجنها مكبّل في ضيقها , فإنّ الرحمة واسعة تخرجك من السجن إلى فضاء الحرية فتتوسّع بك عوالمك الروحية وسعا كبيرا فتذوق طعم محبّة الآخرين لأنّ المحبّة عنوانها الرحمة وقد مدح الله تعالى أتباع سيدنا عيسى بالرأفة والرحمة
ثمّ في قصّة الخضر هل رأيت غير الرحمة التي هي باب العلم وكذلك في جميع أفعال النبي صلى الله عليه وسلّم وأقواله وأحواله
فمن لم يذق الرحمة وتجلّيها في القلب والروح فلا يؤخذ منه علما ولا فصلا ولا هزلا لأنّ العلم سيخرج في صورة قلب صاحبه وقد أشار إلى ذلك بن عطاء في الحكمة بأنّ كلّ كلام يبرز وعليه كسوة القلب الذي منه برز , فوالله لو فعل أحدنا الأفاعيل وتحيّل بكلّ طريقة فإنّه لا يستطيع أن يخفي حاله خلال كلامه , ومرّة كنت في ضيافة أحد الأولياء في الشام فكنت أحادثه وكلّ مرّة أحلف له فقال لي : يا أخي لا تعد تحلف فإنّ الإنسان إذا كان صادقا رأينا نورا يخرج مع كلامه ومتى كان كاذبا شممنا منه رائحة كريهة ورأينا ظلمة في كلامه . نعم وهذا صحيح لأنّهم قالوا وأنا أوّل المصدّقين ( الصوفية جواسيس القلوب ) نعوذ بالله أن نتجسّس أو يتجسّس علينا غيرنا ( هذا ليس من علم الغيب بل هو فراسة أهل الإيمان )
فيمكنك أن تعاين مشاهد الرحمة فيما تراه في الكون ممّا يساعدك على كلّ شيء فتجد فيه طرح العناء عنك وممّا عاينته العبد الضعيف من مشاهد الرحمة هو وجودنا مع بعض نتدارس كتاب الله وأحاديث خير خلق الله وكلام ساداتنا العلماء والأولياء على هذه الوسيلة في المواصلة التي هي ( الأنترنت )
وسأزيد في الكتابة في هذا الموضوع إن شاء الله تعالى ...
علي- عدد الرسائل : 1131
العمر : 53
تاريخ التسجيل : 30/09/2008
محمدي
بارك الله فيك اخي علي على هته النفحة , لما كنت اقرا هذا الموضوع خطر في بالي امر لا ادري ان كان صحيحا ام لا , و هو ان رسول الله قد قال (او ما معناه, ان الله قد قسم رحمته الى مئة جزء واحدة تقاسمها خلقه في الدنيا و البقية اجلها يوم القيامة ) وكذلك بما ان الله يقول في كتابه (و ما ارسلناك الا رحمة للعالمين) فبالتالي تلك الرحمة المشار اليها في الحديث هي رسول الله صلى الله عليه و سلم.
mohammadi soufi- عدد الرسائل : 35
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 19/05/2010
محمدي
و لكي تصل تلك الرحمة المحمدية الى جميع الخلق دون استثناء في الارض و في السماوات كانت الحكمة الالهية لخلق حقيقة رسول الله صلى الله عليه وسلم التي خلق منها ما كان و ما سيكون, ليكون سرا ساريا في جميع الوجود فتستمد من نوره كل المخلوقات تلك الرحمة المحمدية المشار اليها في الحديث.
mohammadi soufi- عدد الرسائل : 35
العمر : 37
تاريخ التسجيل : 19/05/2010
رد: الرحمة سرّ الوجود ومفتاح الشهود
فكلّ الخلق ينتظرون التسعة وتسعون رحمة والمحب لله ورسوله _الصوفي_ مشمّخ فى الرحمة المحمدية هنا ...
مع أنّ كلّ الخلائق فى الرحمة المحمدية ولكن الصوفى يعيهاويتمتع بها حسّا ومعنا.
مع أنّ كلّ الخلائق فى الرحمة المحمدية ولكن الصوفى يعيهاويتمتع بها حسّا ومعنا.
alhadifi- عدد الرسائل : 418
العمر : 69
الموقع : لم يوجد بعد
العمل/الترفيه : محب لله
المزاج : ثائر
تاريخ التسجيل : 21/09/2008
رد: الرحمة سرّ الوجود ومفتاح الشهود
بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على الرحمة المهداة وعلى آله وصحبه ومن تبعهم ودخل في عباد الرحمان.
سيدي علي المكرم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وعلى جميع الإخوان.
وبعد فلا فض فوك وبوركت وبورك مسعاك وزادك الله فتحا وفهما.
ورحمتي سبقت غضبي = حاز أهل الرحمة قصب السبق حيثما اتجهوا.[center]
سيدي علي المكرم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وعلى جميع الإخوان.
وبعد فلا فض فوك وبوركت وبورك مسعاك وزادك الله فتحا وفهما.
ورحمتي سبقت غضبي = حاز أهل الرحمة قصب السبق حيثما اتجهوا.[center]
سلطان- عدد الرسائل : 118
العمر : 54
تاريخ التسجيل : 24/04/2008
بسم الله الرحمان الرحيم
بارك الله فيكم اخوانى
بشرى لكم....
بشرى لكم....
احمد- عدد الرسائل : 28
العمر : 37
العمل/الترفيه : طالب جامعى
المزاج : هادئ
تاريخ التسجيل : 13/05/2010
رد: الرحمة سرّ الوجود ومفتاح الشهود
أشكر ساداتي الفقراء على المشاركات والتعقيبات جازاهم الله خيرا
علي- عدد الرسائل : 1131
العمر : 53
تاريخ التسجيل : 30/09/2008
مواضيع مماثلة
» وحدة الوجود
» مرحبا بمولد روح الوجود
» اهدى النسيم الى الوجود عبيرا
» صلاة عين الرحمة
» الرحمة ميزة الدين الإسلامي
» مرحبا بمولد روح الوجود
» اهدى النسيم الى الوجود عبيرا
» صلاة عين الرحمة
» الرحمة ميزة الدين الإسلامي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 22 أبريل 2024 - 13:50 من طرف شركة الخبرا
» - مؤلفات السيد عادل على العرفي ومجاميعه الوقفية:
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 3:26 من طرف الطالب
» هدية اليوم
الإثنين 15 أبريل 2024 - 12:09 من طرف أبو أويس
» حكمة شاذلية
الثلاثاء 9 أبريل 2024 - 23:45 من طرف أبو أويس
» الحجرة النَّبَوِيَّة وأسرارها
الإثنين 8 أبريل 2024 - 0:03 من طرف أبو أويس
» لم طال زمن المعركة هذه المرة
السبت 6 أبريل 2024 - 0:01 من طرف أبو أويس
» كتاب الغيب والمستقبل لأستاذنا إلياس بلكا حفظه الله
الجمعة 29 مارس 2024 - 19:49 من طرف أبو أويس
» بح بالغرام - لسيدي علي الصوفي
الإثنين 25 مارس 2024 - 9:27 من طرف أبو أويس
» المدد
الأحد 24 مارس 2024 - 19:40 من طرف أبو أويس
» جنبوا هذا المنتدى المساهمات الدعائية
الأربعاء 20 مارس 2024 - 19:24 من طرف أبو أويس
» حقيقة الاستواء عند الأشعري في الإبانة
السبت 16 مارس 2024 - 19:35 من طرف أبو أويس
» أمة جحر الضب حق عليها العذاب
السبت 9 مارس 2024 - 2:52 من طرف علي
» إستفسار عمن يتنقل بين الطرق
الثلاثاء 5 مارس 2024 - 9:22 من طرف أبو أويس
» لماذا نتخذ الشيخ مرشدا ؟
الإثنين 4 مارس 2024 - 20:57 من طرف رضوان
» مسح العينين بباطن أنملتي السبابتين بعد تقبيلهما
الجمعة 23 فبراير 2024 - 15:21 من طرف أبو أويس