بحـث
المواضيع الأخيرة
منتدى
"هذا مذهب كلّه جد فلا تخلطوه بشيء من الهزل. "
قال أحمد الخرّاز: " صحبت الصوفية ما صحبت فما وقع بيني وبينهم خلاف، قالوا: لماذا، قال: لأني كنت معهم على نفسي"
أبريل 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | |
7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 |
14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 |
21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 |
28 | 29 | 30 |
رسول الله خاتم النبيين وادم فى طينته
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
رسول الله خاتم النبيين وادم فى طينته
الحكمة من الإسراء والمعراج للأنبياء والمرسلين، أنهم جميعاً أخذ الله عليهم العهد قبل إيجاد الحياة الكونيَّة، وهم في العوالم الروحانيَّة أنه صلَّى الله عليه وسلم رسولهم وَإِذْ أَخَذَ اللّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّيْنَ ) وهم نبيون( لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءكُمْ رَسُولٌ )(81 سورة آل عمران)
والرسالة لا تكون إلا بعد تكليفه من الحق، ولا تكون إلا في عالم الخلق، لكن قبل الخلق كانت النبوة، فهو كما قال صّلى الله عليه وسلم إِنِّي عِنْدَ اللَّهِ فِي أُمِّ الْكِتَابِ لَخَاتَمُ النَّبِيِّينَ، وَإِنَّ آدَمَ لَمُنْجَدِلٌ فِي طِينَتِهِ، وَسَأُنَبِّئُكُمْ بِتَأْوِيلِ ذَلِكَ، دَعْوَةِ أَبِي إِبْرَاهِيمَ وَبِشَارَةِ عِيسَى قَوْمَهُ، وَرُؤْيَا أُمِّي الَّتِي رَأَتْ أَنَّهُ خَرَجَ مِنْهَا نُورٌ أَضَاءَتْ لَهُ قُصُورُ الشَّامِ، وَكَذَلِكَ تَرَى أُمَّهَاتُ النَّبِيِّينَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ)(1)
أي أن آدم لم يكن قد بدأ الحياة الآدمية بعد، كان صّلى الله عليه وسلم عند الله خاتم الأنبياء، وليس المرسلين، فالرسالة بعد أن يختاره الله، ويكلِّفه بتبليغ شرعه ودينه إلى خلق الله:
( الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ ) ( 39سورة الأحزاب)
أين يبلغونها في عالم الدنيا، لمن يبلغونها. للخلق الذين وُجدوا ونشئوا بينهم ووسطهم.
لكن الله لم يكلِّف نبياً برسالة قبل وجوده في الحياة الدنيا، كانوا قبل القبل بين يدي الله؛ يناجون الله، ويشاهدون من معاني عظمة الله، وجمال الله، وكمال الله، ما به تسعد أرواحهم وحقائقهم النورانية ، ولم يكن عليهم تكليف في ذلك الحين من ربِّ العالمين عزَّ وجلَّ؛ فقال لهم الله:
( ثُمَّ جَاءكُمْ رَسُولٌ )، فما المطلوب ( ثُمَّ جَاءكُمْ رَسُولٌ مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ )
هو الذي يصدِّق على ما جاءوا به من عند الله: ( لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنصُرُنَّهُ ) (81 آل عمران)
إذن لابد لجميع الأنبياء أن يؤمنوا بختام الأنبياء صلَّى الله عليه وسلَّم، وكذلك يؤمنوا به
بعد بعثته، وبعد اصطفاء الله له بتبليغ رسالته، ونزول الوحي عليه بتمام شريعته، فكان أن دعاهم الله جميعاً ليحقق لهم هذا الميثاق
كم كان عددهم؟ سأل عن ذلك سيدنا أبو ذر رضي الله عنه سيدنا رسول الله صّلى الله عليه وسلم، وقال يَا رَسُولَ اللَّهِ، كَمِ النَّبِيُّونَ؟، قَال: مِائَةُ أَلْفِ نَبِيٍّ وَأَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفَ نَبِيٍّ. قُلْتُ: كَمِ الْمُرْسَلُونَ مِنْهُمْ؟، قَال: ثَلاثُمِائَةٍ وَثَلاثَةَ عَشَرَ )(2)
بعدد أهل بدر مائة أربعة وعشرين ألف نبي، لكن كما نعلم، فالمذكور منهم في القرآن خمسة وعشرون، ولكن الله قال:( مِنْهُم مَّن قَصَصْنَا عَلَيْكَ ) - أي في القرآن
( وَمِنْهُم مَّن لَّمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ ) (78 سورة غافر)
إلا في عالم المعاني والقرب والتداني، فوقفوا جميعاً في سبعة صفوف، وصلَّى بهم إماماً ليحظوا بإمامته، ولينالوا شرف الإيمان به وإتباع شريعته، وليكونوا جميعاً من أمته صلوات الله وسلامه عليه:
صُفّوا وراءك إذ أنت الإمام لهم قد بايعوك على صدق المتابعة
أبوهمُ أنت يا سرَّ الوجود ولا فخر و سرهمو قبل المعاهدة
صليت متوجهاً لله معتصـــــــماً بالله حتى بدا نـــــــــــــور المفاضلة
فنالوا بركة إتباعه، وأصبحوا من أهل شريعته،والشريعة التي أنزلها الله لجميع رسل الله هي الإسلام: ( إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ ) (19سورة آل عمران)
( وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ ) (132سورة البقرة)
إذن فإن الدين عند الله كله هو الإسلام، واليهودية والنصرانية؟ أقوال بشرية:
( الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى ) (14سورة المائدة)
لم يقل الله ذلك، ولكنهم هم الذين قالوا على أنفسهمإِنَّاهدْنَـا)، يعـني رجعنا:
( إِنَّا هُدْنَـا إِلَيْكَ ) (156سورة الأعراف)سمُّوا أنفسهم اليهود، وسمَّى الآخرون أنفسهم النصارى.
لكن الدين عند الله، من بدء البدء ، إلى نهاية النهايات هو الإسلام، ولا دين سواه، قال تعالى في محكم التنزيل:( مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمينَ مِن قَبْلُ )
(78 سورة الحج)
دين واحد هو الإسلام، فأخذوا له العهد، وجددوا هذا العهد ، وصؤلى بهم ركعتين، ليكون إماماً لهم في الدنيا، ويوم لقاء الله عزَّ وجلَّ.
وهناك حِكَمٌ كثيرة يضيق الوقت عن ذكرها، من جملتها ، وليس من تفصيلها:أن الله عزَّ وجلَّ أجاب للأنبياء ما أخَّره لهم في تحقيق الرجاء بعد لقائهم بسيد الأنبياء صّلى الله عليه وسلم، فكلُّ من كان له مطلب أخَّره الله ، أعطاه الله له في هذه الليلة المباركة، وعلى سبيل المثال: فقد طلب موسى من الله أن يراه، وقال كما أنبأنا الله:( رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ ) (143سورة الأعراف)
فأمهله الله إلى هذه الليلة، وقال في حقه فَلَا تَكُن فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَائِهِ ) (23سورة السجدة)
وتمتَّع في هذه الليلة بجمال الله مرات، ظاهراً ناصعاً ساطعاً في حبيب الله ومصطفاة صلوات الله وسلامه عليه:
وإنما السرُّ في موسى يردِّده ليجتلي حسن مولاه حين يشهده
مَا الصَّلاةُ؟!!. قَالَ: خَيْرٌ مَوْضُوعٌ فَمَنْ شَاءَ أَقَلَّ وَمَنْ شَاءَ أَكْثَرَ. قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَيُّ الأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ؟ قَال: الإِيمَانُ بِاللَّهِ)، ثُمَّ ذَكَرَ الْحَدِيثَ.
ليتمتع بجمال الله، وكمال الله، الذي ظهر على حبيب الله ومصطفاة، بعد قاب قوسين أو أدنى[/COLOR][/SIZE]
[SIZE="3"][COLOR="Blue"]( 1)عن العرباض بن سارية السلمي فى مسند الإمام أحمد والمستدرك للحاكم وصحيح ابن حبان .
( 2)عن أبى ذر الغفارى رَضِيَ الله عنه، رواه البيهقى فى سننه الكبرى، وفى المستدرك على الصحيحين للحاكم، وشعب الإيمان، وأول الحديث: قَالَ أبوذر: دَخَلْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ فِي الْمَسْجِدِ، فَاغْتَنَمْتُ خَلْوَتَهُ فَقَالَ لِي: (يَا أَبَا ذَرٍّ، إِنَّ لِلْمَسْجِدِ تَحِيَّةً. قُلْتُ: وَمَا تَحِيَّتُهُ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: رَكْعَتَانِ. فَرَكَعْتُهُمَا، ثُمَّ الْتَفَتَ إِلَيَّ فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّكَ أَمَرْتَنِي بِالصَّلاةِ، فَ
والرسالة لا تكون إلا بعد تكليفه من الحق، ولا تكون إلا في عالم الخلق، لكن قبل الخلق كانت النبوة، فهو كما قال صّلى الله عليه وسلم إِنِّي عِنْدَ اللَّهِ فِي أُمِّ الْكِتَابِ لَخَاتَمُ النَّبِيِّينَ، وَإِنَّ آدَمَ لَمُنْجَدِلٌ فِي طِينَتِهِ، وَسَأُنَبِّئُكُمْ بِتَأْوِيلِ ذَلِكَ، دَعْوَةِ أَبِي إِبْرَاهِيمَ وَبِشَارَةِ عِيسَى قَوْمَهُ، وَرُؤْيَا أُمِّي الَّتِي رَأَتْ أَنَّهُ خَرَجَ مِنْهَا نُورٌ أَضَاءَتْ لَهُ قُصُورُ الشَّامِ، وَكَذَلِكَ تَرَى أُمَّهَاتُ النَّبِيِّينَ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ)(1)
أي أن آدم لم يكن قد بدأ الحياة الآدمية بعد، كان صّلى الله عليه وسلم عند الله خاتم الأنبياء، وليس المرسلين، فالرسالة بعد أن يختاره الله، ويكلِّفه بتبليغ شرعه ودينه إلى خلق الله:
( الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللَّهِ وَيَخْشَوْنَهُ ) ( 39سورة الأحزاب)
أين يبلغونها في عالم الدنيا، لمن يبلغونها. للخلق الذين وُجدوا ونشئوا بينهم ووسطهم.
لكن الله لم يكلِّف نبياً برسالة قبل وجوده في الحياة الدنيا، كانوا قبل القبل بين يدي الله؛ يناجون الله، ويشاهدون من معاني عظمة الله، وجمال الله، وكمال الله، ما به تسعد أرواحهم وحقائقهم النورانية ، ولم يكن عليهم تكليف في ذلك الحين من ربِّ العالمين عزَّ وجلَّ؛ فقال لهم الله:
( ثُمَّ جَاءكُمْ رَسُولٌ )، فما المطلوب ( ثُمَّ جَاءكُمْ رَسُولٌ مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ )
هو الذي يصدِّق على ما جاءوا به من عند الله: ( لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنصُرُنَّهُ ) (81 آل عمران)
إذن لابد لجميع الأنبياء أن يؤمنوا بختام الأنبياء صلَّى الله عليه وسلَّم، وكذلك يؤمنوا به
بعد بعثته، وبعد اصطفاء الله له بتبليغ رسالته، ونزول الوحي عليه بتمام شريعته، فكان أن دعاهم الله جميعاً ليحقق لهم هذا الميثاق
كم كان عددهم؟ سأل عن ذلك سيدنا أبو ذر رضي الله عنه سيدنا رسول الله صّلى الله عليه وسلم، وقال يَا رَسُولَ اللَّهِ، كَمِ النَّبِيُّونَ؟، قَال: مِائَةُ أَلْفِ نَبِيٍّ وَأَرْبَعَةٌ وَعِشْرُونَ أَلْفَ نَبِيٍّ. قُلْتُ: كَمِ الْمُرْسَلُونَ مِنْهُمْ؟، قَال: ثَلاثُمِائَةٍ وَثَلاثَةَ عَشَرَ )(2)
بعدد أهل بدر مائة أربعة وعشرين ألف نبي، لكن كما نعلم، فالمذكور منهم في القرآن خمسة وعشرون، ولكن الله قال:( مِنْهُم مَّن قَصَصْنَا عَلَيْكَ ) - أي في القرآن
( وَمِنْهُم مَّن لَّمْ نَقْصُصْ عَلَيْكَ ) (78 سورة غافر)
إلا في عالم المعاني والقرب والتداني، فوقفوا جميعاً في سبعة صفوف، وصلَّى بهم إماماً ليحظوا بإمامته، ولينالوا شرف الإيمان به وإتباع شريعته، وليكونوا جميعاً من أمته صلوات الله وسلامه عليه:
صُفّوا وراءك إذ أنت الإمام لهم قد بايعوك على صدق المتابعة
أبوهمُ أنت يا سرَّ الوجود ولا فخر و سرهمو قبل المعاهدة
صليت متوجهاً لله معتصـــــــماً بالله حتى بدا نـــــــــــــور المفاضلة
فنالوا بركة إتباعه، وأصبحوا من أهل شريعته،والشريعة التي أنزلها الله لجميع رسل الله هي الإسلام: ( إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ ) (19سورة آل عمران)
( وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ ) (132سورة البقرة)
إذن فإن الدين عند الله كله هو الإسلام، واليهودية والنصرانية؟ أقوال بشرية:
( الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى ) (14سورة المائدة)
لم يقل الله ذلك، ولكنهم هم الذين قالوا على أنفسهمإِنَّاهدْنَـا)، يعـني رجعنا:
( إِنَّا هُدْنَـا إِلَيْكَ ) (156سورة الأعراف)سمُّوا أنفسهم اليهود، وسمَّى الآخرون أنفسهم النصارى.
لكن الدين عند الله، من بدء البدء ، إلى نهاية النهايات هو الإسلام، ولا دين سواه، قال تعالى في محكم التنزيل:( مِّلَّةَ أَبِيكُمْ إِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمينَ مِن قَبْلُ )
(78 سورة الحج)
دين واحد هو الإسلام، فأخذوا له العهد، وجددوا هذا العهد ، وصؤلى بهم ركعتين، ليكون إماماً لهم في الدنيا، ويوم لقاء الله عزَّ وجلَّ.
وهناك حِكَمٌ كثيرة يضيق الوقت عن ذكرها، من جملتها ، وليس من تفصيلها:أن الله عزَّ وجلَّ أجاب للأنبياء ما أخَّره لهم في تحقيق الرجاء بعد لقائهم بسيد الأنبياء صّلى الله عليه وسلم، فكلُّ من كان له مطلب أخَّره الله ، أعطاه الله له في هذه الليلة المباركة، وعلى سبيل المثال: فقد طلب موسى من الله أن يراه، وقال كما أنبأنا الله:( رَبِّ أَرِنِي أَنظُرْ إِلَيْكَ ) (143سورة الأعراف)
فأمهله الله إلى هذه الليلة، وقال في حقه فَلَا تَكُن فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَائِهِ ) (23سورة السجدة)
وتمتَّع في هذه الليلة بجمال الله مرات، ظاهراً ناصعاً ساطعاً في حبيب الله ومصطفاة صلوات الله وسلامه عليه:
وإنما السرُّ في موسى يردِّده ليجتلي حسن مولاه حين يشهده
مَا الصَّلاةُ؟!!. قَالَ: خَيْرٌ مَوْضُوعٌ فَمَنْ شَاءَ أَقَلَّ وَمَنْ شَاءَ أَكْثَرَ. قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَيُّ الأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ؟ قَال: الإِيمَانُ بِاللَّهِ)، ثُمَّ ذَكَرَ الْحَدِيثَ.
ليتمتع بجمال الله، وكمال الله، الذي ظهر على حبيب الله ومصطفاة، بعد قاب قوسين أو أدنى[/COLOR][/SIZE]
[SIZE="3"][COLOR="Blue"]( 1)عن العرباض بن سارية السلمي فى مسند الإمام أحمد والمستدرك للحاكم وصحيح ابن حبان .
( 2)عن أبى ذر الغفارى رَضِيَ الله عنه، رواه البيهقى فى سننه الكبرى، وفى المستدرك على الصحيحين للحاكم، وشعب الإيمان، وأول الحديث: قَالَ أبوذر: دَخَلْتُ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ فِي الْمَسْجِدِ، فَاغْتَنَمْتُ خَلْوَتَهُ فَقَالَ لِي: (يَا أَبَا ذَرٍّ، إِنَّ لِلْمَسْجِدِ تَحِيَّةً. قُلْتُ: وَمَا تَحِيَّتُهُ يَا رَسُولَ اللَّهِ؟ قَالَ: رَكْعَتَانِ. فَرَكَعْتُهُمَا، ثُمَّ الْتَفَتَ إِلَيَّ فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّكَ أَمَرْتَنِي بِالصَّلاةِ، فَ
محمد متولى- عدد الرسائل : 3
العمر : 33
تاريخ التسجيل : 18/03/2015
رد: رسول الله خاتم النبيين وادم فى طينته
اللهم صل على سيدنا محمد وآله وسلم
جزاكم الله خيرا
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم
جزاكم الله خيرا
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم
فراج يعقوب- عدد الرسائل : 185
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 22/02/2011
مواضيع مماثلة
» الإمام الشعراني وكلام نفيس في محبة سيدنا رسول الله صلى الله
» من معاني الصلاة على سيدنا رسول الله صلى الله عليه وعلى آله
» الادب مع سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم
» محمد رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلّم )
» بعض من تربيّة رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه
» من معاني الصلاة على سيدنا رسول الله صلى الله عليه وعلى آله
» الادب مع سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم
» محمد رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلّم )
» بعض من تربيّة رسول الله صلى الله عليه وسلم لأصحابه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين 22 أبريل 2024 - 13:50 من طرف شركة الخبرا
» - مؤلفات السيد عادل على العرفي ومجاميعه الوقفية:
الأربعاء 17 أبريل 2024 - 3:26 من طرف الطالب
» هدية اليوم
الإثنين 15 أبريل 2024 - 12:09 من طرف أبو أويس
» حكمة شاذلية
الثلاثاء 9 أبريل 2024 - 23:45 من طرف أبو أويس
» الحجرة النَّبَوِيَّة وأسرارها
الإثنين 8 أبريل 2024 - 0:03 من طرف أبو أويس
» لم طال زمن المعركة هذه المرة
السبت 6 أبريل 2024 - 0:01 من طرف أبو أويس
» كتاب الغيب والمستقبل لأستاذنا إلياس بلكا حفظه الله
الجمعة 29 مارس 2024 - 19:49 من طرف أبو أويس
» بح بالغرام - لسيدي علي الصوفي
الإثنين 25 مارس 2024 - 9:27 من طرف أبو أويس
» المدد
الأحد 24 مارس 2024 - 19:40 من طرف أبو أويس
» جنبوا هذا المنتدى المساهمات الدعائية
الأربعاء 20 مارس 2024 - 19:24 من طرف أبو أويس
» حقيقة الاستواء عند الأشعري في الإبانة
السبت 16 مارس 2024 - 19:35 من طرف أبو أويس
» أمة جحر الضب حق عليها العذاب
السبت 9 مارس 2024 - 2:52 من طرف علي
» إستفسار عمن يتنقل بين الطرق
الثلاثاء 5 مارس 2024 - 9:22 من طرف أبو أويس
» لماذا نتخذ الشيخ مرشدا ؟
الإثنين 4 مارس 2024 - 20:57 من طرف رضوان
» مسح العينين بباطن أنملتي السبابتين بعد تقبيلهما
الجمعة 23 فبراير 2024 - 15:21 من طرف أبو أويس