بحـث
المواضيع الأخيرة
منتدى
"هذا مذهب كلّه جد فلا تخلطوه بشيء من الهزل. "
قال أحمد الخرّاز: " صحبت الصوفية ما صحبت فما وقع بيني وبينهم خلاف، قالوا: لماذا، قال: لأني كنت معهم على نفسي"
مايو 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | |||
5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 |
12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 |
19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 |
26 | 27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
الحكم الصغرى المنسوبة لابن عطاء الله السكندري رضي الله عنه
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الحكم الصغرى المنسوبة لابن عطاء الله السكندري رضي الله عنه
الحكم الصغرى
المنسوبة لابن عطاء الله السكندري رضي الله عنه
هذه الحكم ألحقها الشيخ الدكتور عاصم إبراهيم الكيّالي في آخر شرحه للمختارات من الحكم العطائية الكبرى، وكذلك في آخر كتاب "الواضح المنهاج في نظم ما للتاج" لعبد الكريم ابن العربي بنّيس رحمه الله، وهو نظم للحكم العطائية بتحقيق الكيّالي أيضا، حيث يقول:
...وإن كان في نفسي شيءٌ من نسبتها للشيخ ابن عطاء الله وإن كنتُ أجدها دونَ كل ما ألفه الشيخ.
ــــــــــــــــــ
1- يُعرَف العاقل بثلاث: بملكته نفسه عند الشهوة، وبملكته لها عند الغضب، وبتركه ما لا يعنيه مع القدرة على الدخول فيه.
2- تفرق الوجه عليك، لا يمنعني من النظر بلطفي إليك، إذا كان لك عناية مني، فكم من متفرغ شغلته عني، وكم من مشتغلٍ جمعته عليَّ.
3- قبح الله وجه التفريط، لو كان وقتاً لكان ليلاً، ولو كان صوتاً لكان ويلاً.
4- كل مقدور عليه مزهود فيه، وكل ممنوع عنه مرغوب فيه.
5- الحمد لله الذي أطعمنا مع العجز، ونصرنا مع وجود الخذلان، والحمد لله الذي لم يقطع عنا عوائد الإحسان بوجود العصيان، والحمد لله الذي لم يحبس عنا عوائد رفده، مع نقضنا لعهده، والحمد لله على كل نعمة، وأستغفر الله العظيم من كل ذنب، ونعوذ بالله من كل محنة، ونسأل الله تعالى من كل خير ومنة، والحمد لله رب العالمين.
6- لا تواضع مع دعوى، ولا كبر مع تقوى.
7- يا أيها الطالب من الخلق كل ما تريد، أنت لم تجد من نفسك كل ما تريد، فكيف تجد من الخلائق كل ما تريد؟
8- من لم يوف ربه كيف يطلب منه أن يوفيه؟!
9- مخالفة الهوى مر على النفوس، إذا لم تتحسن هذه المرارة فلا سبيل إلى الشفاء أبداً.
10- شهد للدنيا بالتعظيم من كان عليها مقبلاً.
11- غمسة في الذنوب توجب جمعك عليه، خير لك من دوام على طاعة توجب تكبرك عليه.
12- حقيقة بلاي، ميل قلبك إلى سواي.
13- فتح باب عطائي، شكرك لنعمائي.
14- إقبالك على غيري إقرارك له بالعبودية، وكيف أرضى لك أن تعبد غيري؟!
15- طلب من العبد أن يكون له عبداً، فأبى أن يكون إلا ضداً.
16- طلب غير الله عمداً، فمنع الله عند رفداً.
17- من وجدني لم يشهد معي غيري، ومن شهد معي غيري فما وجدني.
18- لو أثبتَّ معي غيري وأتيتني لم أقبل عليك، فكيف إذا أثبتَّ معي غيري وأقبلتَ عليه؟!!
19- إن الله حكم حكماَ قبل أن يخلق السموات والأرض: ألا يطيعه أحدٌ إلا أعزه، وأن لا يعصيه أحدٌ إلا أذله، فربط مع الطاعة العز، ومع المعصية الذل، كما ربط الإحراق مع النار، فلمن لا طاعة له لا عز له.
20- لا تنسبن نفسك لعفاف، ولا لتقلل وكفاف، ولكن اشهد فضلي عليك.
21- ما نظر إلى قيامه بنفسه في الطاعة، وغفل عن إقامة الله تعالى إياه فيها إلا عبدٌ جهول.
22- اشهد فضلي عليك، ولا تشهد عملك معي، فإنك إن شهدت عملك معي ادعيت بين يدي، وإن شهدت فضلي عليك أرجعت ذلك إليَّ.
23- من اكتفى بالله تعالى لم تطرقه النكبات.
24- قد شهد للدنيا بالتكبير من أقبل عليها، ونسب التحقير إلى الآخرة من أعرض عنها.
25- تحقيرك للأشياء وأنت عليها مقبل زورٌ وبهتان، وتعظيمك للشيء مع وجود إعراضك عنه من أمارات الخذلان.
26- كيف ترجو أن يكون لك قدر عنده وقد استعبدك من ليس له قدر عنه؟
27- لو اشتغلت بالباقيات الصالحات عني ما كان ذلك عذراً لك عندي، هذا إذا اشتغلت بباق لا يفنى، فكيف إذا اشتغلت بفانٍ لا يبقى؟
28- ليس للكون من القيمة ما يستحق أن يؤثرَ عليَّ، ولا للعوارض من القدر أن تعوق من أراد التوجه إليَّ.
29- يا عبدنا لم تطلب منا النوال، ولا تطالب نفسك بالإقبال؟
30- اطلب ممن الفضل له، وطالب من الحقُّ عليه، فالحق تعالى له الكرم، وله الحق، فاطلب منه من حيث كرمه، وطالب نفسك من حيث حقوقه عليك.
31- ليس الوجه الذي تلقى به الغريم، كالوجه الذي تجلس به مع النديم.
32- متى ضعفت الأعمال أردفها الحق بالمحق.
33- ليس المستغفر من استغفر باللسان وأقام على أفعال الهوان، إنما المستغفر من ترك العصيان.
34- من اعتمد على المعلومات والمدخرات، فقد عبد غير الله تعالى وهو لا يشعر.
35- أقربهم إلى الله تعالى أفهمهم عنه، وأفهمهم عنه أشدهم استسلاماً له.
36- من لم يأت إلى الله بعواطف الامتنان، سيق إليه بسلاسل الامتحان.
37- رضاك عني في الفاقة ساعة واحدة، خير من عبادة سبعين سنة، صيامها وقيامها.
38- إذا تقرَّب الناس إليَّ بكثرة الأعمال، تقرب إلي أنت بالرضا عني في الأفعال، واعلم أن من جلس معنا على بساط فاقةٍ راضياً عنا، رفعنها مرتبته عندنا.
39- تأبي الأشياء عنك، على حسب تأبيك عنا.
40- ليس أهل العفو عن الجناية، كأهل التخصص والعناية.
41- جل ربنا أن يعصى عناداً أو يطاع استبداداً.
42- من أخلاق الأولياء ثلاثة: سلامة الصدر، وسخاوة النفس، وحسن الظن في عباد الله.
43- لا يصح من راغب إخلاصٌ، ولا يمكن من زاهدٍ رياء.
44- إذا أردت أن تعرف قدر العمل الذي أنت فيه، فانظر من يشاركك فيه.
45- الدنيا عبارة عما يشغل عن الله.
46- النفس عبارة عن كل خلقٍ مذموم.
47- من وكل إلى نفسه لم تفته المعصية، وإن لم يكن لها فاعلاً.
48- الأحمق من يطالب الناس لنفسه، ولا يطالب نفسه للناس.
49- أول الدواء الحمية، فمن عجز عن الحمية كان عن الدواء أعجز وأعجز.
50- الحمية رأس الدواء.
51- لا معنى لدعوى النفس للأعمال قبل كشف الحجاب، فإن العلل تلزمها، ولا معنى لدعواها بعد كشف الحجاب، فإن الشهود يلزمها.
52- لولا الحجاب والاستتار، ما ثبتت رؤية الآثار.
53- حرام على من استكثر من الشهوات أن تفتح له أبواب الغيوب.
54- لا عبادة مع نهمة، ولا غفلة مع يقظة.
55- من أعطى نفسه نهمتها من الحلال، وقع في الحرام.
56- كيف يرجو أن تنصلح الأشياء له من أعرض عن مصلحها؟
57- من نزلت به فاقة فلم ترجعه إلى الله فمصيبته بالغفلة عن الله أعظم من مصيبته بالفاقة.
58- قد استحقَّ إحباط قدره، من أقبل على من لا قدر له.
59- أقبل إلى الله على حسب حاجتك إليك، واذكره ما علمت أنه لك ذاكر، ولا تستبدل منه إلا من هو أرأف بك منه، ولن تجد ذلك أبداً.
60- لو يعلم المحدث لمن يحدث ما كذب في حديث.
تمت
المنسوبة لابن عطاء الله السكندري رضي الله عنه
هذه الحكم ألحقها الشيخ الدكتور عاصم إبراهيم الكيّالي في آخر شرحه للمختارات من الحكم العطائية الكبرى، وكذلك في آخر كتاب "الواضح المنهاج في نظم ما للتاج" لعبد الكريم ابن العربي بنّيس رحمه الله، وهو نظم للحكم العطائية بتحقيق الكيّالي أيضا، حيث يقول:
...وإن كان في نفسي شيءٌ من نسبتها للشيخ ابن عطاء الله وإن كنتُ أجدها دونَ كل ما ألفه الشيخ.
ــــــــــــــــــ
1- يُعرَف العاقل بثلاث: بملكته نفسه عند الشهوة، وبملكته لها عند الغضب، وبتركه ما لا يعنيه مع القدرة على الدخول فيه.
2- تفرق الوجه عليك، لا يمنعني من النظر بلطفي إليك، إذا كان لك عناية مني، فكم من متفرغ شغلته عني، وكم من مشتغلٍ جمعته عليَّ.
3- قبح الله وجه التفريط، لو كان وقتاً لكان ليلاً، ولو كان صوتاً لكان ويلاً.
4- كل مقدور عليه مزهود فيه، وكل ممنوع عنه مرغوب فيه.
5- الحمد لله الذي أطعمنا مع العجز، ونصرنا مع وجود الخذلان، والحمد لله الذي لم يقطع عنا عوائد الإحسان بوجود العصيان، والحمد لله الذي لم يحبس عنا عوائد رفده، مع نقضنا لعهده، والحمد لله على كل نعمة، وأستغفر الله العظيم من كل ذنب، ونعوذ بالله من كل محنة، ونسأل الله تعالى من كل خير ومنة، والحمد لله رب العالمين.
6- لا تواضع مع دعوى، ولا كبر مع تقوى.
7- يا أيها الطالب من الخلق كل ما تريد، أنت لم تجد من نفسك كل ما تريد، فكيف تجد من الخلائق كل ما تريد؟
8- من لم يوف ربه كيف يطلب منه أن يوفيه؟!
9- مخالفة الهوى مر على النفوس، إذا لم تتحسن هذه المرارة فلا سبيل إلى الشفاء أبداً.
10- شهد للدنيا بالتعظيم من كان عليها مقبلاً.
11- غمسة في الذنوب توجب جمعك عليه، خير لك من دوام على طاعة توجب تكبرك عليه.
12- حقيقة بلاي، ميل قلبك إلى سواي.
13- فتح باب عطائي، شكرك لنعمائي.
14- إقبالك على غيري إقرارك له بالعبودية، وكيف أرضى لك أن تعبد غيري؟!
15- طلب من العبد أن يكون له عبداً، فأبى أن يكون إلا ضداً.
16- طلب غير الله عمداً، فمنع الله عند رفداً.
17- من وجدني لم يشهد معي غيري، ومن شهد معي غيري فما وجدني.
18- لو أثبتَّ معي غيري وأتيتني لم أقبل عليك، فكيف إذا أثبتَّ معي غيري وأقبلتَ عليه؟!!
19- إن الله حكم حكماَ قبل أن يخلق السموات والأرض: ألا يطيعه أحدٌ إلا أعزه، وأن لا يعصيه أحدٌ إلا أذله، فربط مع الطاعة العز، ومع المعصية الذل، كما ربط الإحراق مع النار، فلمن لا طاعة له لا عز له.
20- لا تنسبن نفسك لعفاف، ولا لتقلل وكفاف، ولكن اشهد فضلي عليك.
21- ما نظر إلى قيامه بنفسه في الطاعة، وغفل عن إقامة الله تعالى إياه فيها إلا عبدٌ جهول.
22- اشهد فضلي عليك، ولا تشهد عملك معي، فإنك إن شهدت عملك معي ادعيت بين يدي، وإن شهدت فضلي عليك أرجعت ذلك إليَّ.
23- من اكتفى بالله تعالى لم تطرقه النكبات.
24- قد شهد للدنيا بالتكبير من أقبل عليها، ونسب التحقير إلى الآخرة من أعرض عنها.
25- تحقيرك للأشياء وأنت عليها مقبل زورٌ وبهتان، وتعظيمك للشيء مع وجود إعراضك عنه من أمارات الخذلان.
26- كيف ترجو أن يكون لك قدر عنده وقد استعبدك من ليس له قدر عنه؟
27- لو اشتغلت بالباقيات الصالحات عني ما كان ذلك عذراً لك عندي، هذا إذا اشتغلت بباق لا يفنى، فكيف إذا اشتغلت بفانٍ لا يبقى؟
28- ليس للكون من القيمة ما يستحق أن يؤثرَ عليَّ، ولا للعوارض من القدر أن تعوق من أراد التوجه إليَّ.
29- يا عبدنا لم تطلب منا النوال، ولا تطالب نفسك بالإقبال؟
30- اطلب ممن الفضل له، وطالب من الحقُّ عليه، فالحق تعالى له الكرم، وله الحق، فاطلب منه من حيث كرمه، وطالب نفسك من حيث حقوقه عليك.
31- ليس الوجه الذي تلقى به الغريم، كالوجه الذي تجلس به مع النديم.
32- متى ضعفت الأعمال أردفها الحق بالمحق.
33- ليس المستغفر من استغفر باللسان وأقام على أفعال الهوان، إنما المستغفر من ترك العصيان.
34- من اعتمد على المعلومات والمدخرات، فقد عبد غير الله تعالى وهو لا يشعر.
35- أقربهم إلى الله تعالى أفهمهم عنه، وأفهمهم عنه أشدهم استسلاماً له.
36- من لم يأت إلى الله بعواطف الامتنان، سيق إليه بسلاسل الامتحان.
37- رضاك عني في الفاقة ساعة واحدة، خير من عبادة سبعين سنة، صيامها وقيامها.
38- إذا تقرَّب الناس إليَّ بكثرة الأعمال، تقرب إلي أنت بالرضا عني في الأفعال، واعلم أن من جلس معنا على بساط فاقةٍ راضياً عنا، رفعنها مرتبته عندنا.
39- تأبي الأشياء عنك، على حسب تأبيك عنا.
40- ليس أهل العفو عن الجناية، كأهل التخصص والعناية.
41- جل ربنا أن يعصى عناداً أو يطاع استبداداً.
42- من أخلاق الأولياء ثلاثة: سلامة الصدر، وسخاوة النفس، وحسن الظن في عباد الله.
43- لا يصح من راغب إخلاصٌ، ولا يمكن من زاهدٍ رياء.
44- إذا أردت أن تعرف قدر العمل الذي أنت فيه، فانظر من يشاركك فيه.
45- الدنيا عبارة عما يشغل عن الله.
46- النفس عبارة عن كل خلقٍ مذموم.
47- من وكل إلى نفسه لم تفته المعصية، وإن لم يكن لها فاعلاً.
48- الأحمق من يطالب الناس لنفسه، ولا يطالب نفسه للناس.
49- أول الدواء الحمية، فمن عجز عن الحمية كان عن الدواء أعجز وأعجز.
50- الحمية رأس الدواء.
51- لا معنى لدعوى النفس للأعمال قبل كشف الحجاب، فإن العلل تلزمها، ولا معنى لدعواها بعد كشف الحجاب، فإن الشهود يلزمها.
52- لولا الحجاب والاستتار، ما ثبتت رؤية الآثار.
53- حرام على من استكثر من الشهوات أن تفتح له أبواب الغيوب.
54- لا عبادة مع نهمة، ولا غفلة مع يقظة.
55- من أعطى نفسه نهمتها من الحلال، وقع في الحرام.
56- كيف يرجو أن تنصلح الأشياء له من أعرض عن مصلحها؟
57- من نزلت به فاقة فلم ترجعه إلى الله فمصيبته بالغفلة عن الله أعظم من مصيبته بالفاقة.
58- قد استحقَّ إحباط قدره، من أقبل على من لا قدر له.
59- أقبل إلى الله على حسب حاجتك إليك، واذكره ما علمت أنه لك ذاكر، ولا تستبدل منه إلا من هو أرأف بك منه، ولن تجد ذلك أبداً.
60- لو يعلم المحدث لمن يحدث ما كذب في حديث.
تمت
أبو أويس- عدد الرسائل : 1553
العمر : 64
الموقع : مواهب المنان
تاريخ التسجيل : 26/11/2007
رد: الحكم الصغرى المنسوبة لابن عطاء الله السكندري رضي الله عنه
أبو أويس كتب:الحكم الصغرى
59- أقبل إلى الله على حسب حاجتك إليه، واذكره ما علمت أنه لك ذاكر، ولا تستبدل منه إلا من هو أرأف بك منه، ولن تجد ذلك أبداً.
محمد- عدد الرسائل : 657
العمر : 60
المزاج : إذا شئت أن تلقى المحاسن كلها ففـــــــي وجـه مـن تـهـوى جـمـيـع الـمـحـاســـــــــن
تاريخ التسجيل : 10/02/2009
مواضيع مماثلة
» أيا صاح هذا الركب قد سار مسرعا لابن عطاء الله السكندري
» متن الحكم العطائية لسيدي إبن عطاء الله السكندري رضي الله عنه
» مناظرة بين سيدي ابن عطاء الله السكندري رضي الله عنه وابن تيمية
» ترجمة الشيخ سيدي ابن عطاء الله السكندري رضي الله عنه
» من مناجاة ابن عطاء الله السكندري
» متن الحكم العطائية لسيدي إبن عطاء الله السكندري رضي الله عنه
» مناظرة بين سيدي ابن عطاء الله السكندري رضي الله عنه وابن تيمية
» ترجمة الشيخ سيدي ابن عطاء الله السكندري رضي الله عنه
» من مناجاة ابن عطاء الله السكندري
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الأحد 5 مايو 2024 - 1:02 من طرف الطالب
» شركة المكنان" خدمات عالية الجودة في عزل خزانات في السعودية
الإثنين 22 أبريل 2024 - 13:50 من طرف شركة الخبرا
» هدية اليوم
الإثنين 15 أبريل 2024 - 12:09 من طرف أبو أويس
» حكمة شاذلية
الثلاثاء 9 أبريل 2024 - 23:45 من طرف أبو أويس
» الحجرة النَّبَوِيَّة وأسرارها
الإثنين 8 أبريل 2024 - 0:03 من طرف أبو أويس
» لم طال زمن المعركة هذه المرة
السبت 6 أبريل 2024 - 0:01 من طرف أبو أويس
» كتاب الغيب والمستقبل لأستاذنا إلياس بلكا حفظه الله
الجمعة 29 مارس 2024 - 19:49 من طرف أبو أويس
» بح بالغرام - لسيدي علي الصوفي
الإثنين 25 مارس 2024 - 9:27 من طرف أبو أويس
» المدد
الأحد 24 مارس 2024 - 19:40 من طرف أبو أويس
» جنبوا هذا المنتدى المساهمات الدعائية
الأربعاء 20 مارس 2024 - 19:24 من طرف أبو أويس
» حقيقة الاستواء عند الأشعري في الإبانة
السبت 16 مارس 2024 - 19:35 من طرف أبو أويس
» أمة جحر الضب حق عليها العذاب
السبت 9 مارس 2024 - 2:52 من طرف علي
» إستفسار عمن يتنقل بين الطرق
الثلاثاء 5 مارس 2024 - 9:22 من طرف أبو أويس
» لماذا نتخذ الشيخ مرشدا ؟
الإثنين 4 مارس 2024 - 20:57 من طرف رضوان
» مسح العينين بباطن أنملتي السبابتين بعد تقبيلهما
الجمعة 23 فبراير 2024 - 15:21 من طرف أبو أويس