مواهب المنان
مرحبا بزائرنا الكريم
يمكنك تسجيل عضويتك لتتمكن من معاينة بقية الفروع في المنتدى
حللت أهلا ونزلت سهلا

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

مواهب المنان
مرحبا بزائرنا الكريم
يمكنك تسجيل عضويتك لتتمكن من معاينة بقية الفروع في المنتدى
حللت أهلا ونزلت سهلا
مواهب المنان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المواضيع الأخيرة
» تصحيح مفاهيم حول مشيخة التربية والإرشاد
رائية الأمير عبد القادر الجزائرى Icon_minitimeأمس في 14:18 من طرف ابن الطريقة

» - مؤلفات السيد عادل على العرفي ومجاميعه الوقفية:
رائية الأمير عبد القادر الجزائرى Icon_minitimeالسبت 23 نوفمبر 2024 - 13:27 من طرف الطالب

» شيخ التربية
رائية الأمير عبد القادر الجزائرى Icon_minitimeالسبت 23 نوفمبر 2024 - 8:33 من طرف ابن الطريقة

» رسالة من مولانا وسيدنا إسماعيل الهادفي رضي الله عنه إلى إخوان الرقاب
رائية الأمير عبد القادر الجزائرى Icon_minitimeالجمعة 22 نوفمبر 2024 - 20:13 من طرف ابن الطريقة

» من رسائل الشيخ محمد المداني إلى الشيخ إسماعيل الهادفي رضي الله عنهما
رائية الأمير عبد القادر الجزائرى Icon_minitimeالجمعة 22 نوفمبر 2024 - 20:06 من طرف ابن الطريقة

» حدّثني عمّن أحب...(حديث عن الفترة الذهبية)
رائية الأمير عبد القادر الجزائرى Icon_minitimeالجمعة 22 نوفمبر 2024 - 8:36 من طرف أبو أويس

» يا هو الهويه
رائية الأمير عبد القادر الجزائرى Icon_minitimeالخميس 21 نوفمبر 2024 - 11:36 من طرف صالح الفطناسي

» لا بد لك من شيخ عارف بالله
رائية الأمير عبد القادر الجزائرى Icon_minitimeالإثنين 11 نوفمبر 2024 - 12:46 من طرف أبو أويس

» ادعوا لوالدتي بالرحمة والغفران وارضوان
رائية الأمير عبد القادر الجزائرى Icon_minitimeالسبت 9 نوفمبر 2024 - 13:42 من طرف الطالب

» السر فيك
رائية الأمير عبد القادر الجزائرى Icon_minitimeالأحد 3 نوفمبر 2024 - 10:33 من طرف أبو أويس

» رسالة موجهة للعبد الضعيف من سيدي محمد المنور بن شيخنا رضي الله عنهما
رائية الأمير عبد القادر الجزائرى Icon_minitimeالإثنين 21 أكتوبر 2024 - 22:06 من طرف أبو أويس

» ما أكثر المغرر بهم
رائية الأمير عبد القادر الجزائرى Icon_minitimeالسبت 28 سبتمبر 2024 - 8:52 من طرف أبو أويس

» قصيدة يا سائق الجمال
رائية الأمير عبد القادر الجزائرى Icon_minitimeالأربعاء 18 سبتمبر 2024 - 0:56 من طرف ابو اسامة

» يا طالب الوصال لسيدي أبومدين الغوث
رائية الأمير عبد القادر الجزائرى Icon_minitimeالإثنين 26 أغسطس 2024 - 23:16 من طرف أبو أويس

» سيدي سالم بن عائشة
رائية الأمير عبد القادر الجزائرى Icon_minitimeالثلاثاء 6 أغسطس 2024 - 8:06 من طرف أبو أويس

منتدى
"هذا مذهب كلّه جد فلا تخلطوه بشيء من الهزل. "
قال أحمد الخرّاز: " صحبت الصوفية ما صحبت فما وقع بيني وبينهم خلاف، قالوا: لماذا، قال: لأني كنت معهم على نفسي"
نوفمبر 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
     12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930

اليومية اليومية


رائية الأمير عبد القادر الجزائرى

اذهب الى الأسفل

رائية الأمير عبد القادر الجزائرى Empty رائية الأمير عبد القادر الجزائرى

مُساهمة من طرف ابو ضياء الأحد 2 نوفمبر 2014 - 18:56

بسم الله والصلاة والسلام على سيدى رسول الله
                    أمسعود جاء السعد والخير واليسرُ

أمسعود! جاء السعد، والخير، واليسر ..|.. وولّت جيوش النحس، ليس لها ذكرُ
ليـالي صدودٍ، وانقطاع، وجفوةٍ ..|.. وهجران سـادات.. فلا ذُكِرَ الهجرُ
فأيـامها، أضحت قتاماً، ودجنةً ..|.. ليـالي، لا نجم، يضيء، ولا بـدرُ
فراشي فيها، حشوه الهمُّ والضنى ..|.. فلا التذّ لي جنبٌ ولا التذّ لي ظهرُ
ليـالي، أنـادي، والفؤاد متيّمٌ ..|.. ونار الجوى، تشوى لما قد حوى الصدرُ
أمولاي! طال الهجر وانقطع الصبر ..|.. أمولاي! هذا الليل، هل بعده فجرُ
أغث، يا مغيث المسـتغيثين! والهاً ..|.. ألمَّ بـه، من بعد أحبـابه، الضرُّ
أسـائل كلَّ الخلق هل من مخبّر؟! ..|.. يحدثني عنكم، فينعشـني الخبر
إلى أن دعتني همَّة الشيخ من مدى ..|.. بعيدٍ. ألا! فادنُ. فعندي لك الذخرُ
فشمَّرت عن ذبلي الإطار وطار بي ..|.. جناح اشتياقٍ، ليس يخشى له كسرُ
ومـا بعدت، عن ذا المحب، تهامةٌ ..|.. ولم يثنِه سهل، هناك، ولا وعر
إلـى أن أنخنـا بالبطاح ركابنـا ..|.. وحطّت بها رحلي وتمّ لها البشرُ
بطاح بهـا البيت المعظَّم قبلـه ..|.. فلا فخرَ إلا فوقـه وذلك الفخر
بطاح، بهـا الصيد الحلال، محرّمٌ ..|.. ومن حلَّلها، حاشاه يبقّى له وِزر
أتـاني، مربِّي العـارفين بنفسـه ..|.. ولا عجبٌ فالشأن أضحى له أمرُ
وقـال: فـإني، منذ إعداد حجة ..|.. لمنتظر لقياك يـا أيها البدر!
فـأنت بني، مذ «ألست بربكم؟!» ..|.. وذا الوقت، حقاً، ضمَّه اللوح والسطرُ
وجدُّك، قد أعطاك من قِدم لنـا ..|.. ذخيرتكم فينا. ويـا حبذا الذخر!
فقبَّلت مـن أقدامه وبسـاطه ..|.. وقال: لك البشرى. بذا، قضي الأمرُ
وألقى على صفري، بإكسير سرّه ..|.. فقيل لـه: هذا هو الذهب التبر
وأعني به: شيخَ الأنام، وشيخ من ..|.. له عمَّة في عذبة، وله الصدر
عياذي، ملاذي، عمدتي، ثم عدتي ..|.. وكهفي، إذا أبدى نواجذه، الدهر
غيـاثي، من أيدي العتاة ومنقذي ..|.. منيري، مجيري، عندما غمّني الغمر
ومحيي رفاتي، بعد أن كنتُ رِمةً ..|.. وأكسبني عمراً، لعمري هو العمر
محمد الفاسـي، له من محمد ..|.. صفيِّ الإله، الحالُ، والشيمُ الغُرُّ
بفرضٍ، وتعصيبٍ، غدا أرثه له ..|.. هو البدر بين الأوليا، وهم الزهر
شـمائله، تغنيك، إن رمت شاهداً ..|.. هي الروض لكن شقّ أكمامه القطر
تضوّع طيباً، كل زهرٍ بنشـره ..|.. فما المسك؟!ما الكافور؟!ما الندُّ؟!ما العطر؟!
وما حاتم؟! قل لي. وما حلم أحنف؟ ..|.. وما زهد إبراهيم أدهم؟! ما الصبرُ؟!
صفوحٌ، يغض الطرف عن كل زلةٍ ..|.. لهيبته، ذلَّ الغضنفر، والنمر
هشوشٌ، بشوشٌ يلقى بالرحب قاصداً ..|..وعن مثل حبِّ المزن تلقاه يفترُّ
فلا غضبٌ، حاشا، بأن يستفزه ..|.. ولا حدّة. كلا، ولا عنـده ضرُّ
لنا منه صدرٌ، ما تكدِّره الدلا ..|.. ووجه طليق، لا يزايله البشرُ
ذليلٌ لأهل الفقر، لا عن مهانةٍ ..|.. عزيزٌ، ولا تيهٌ، لديه، ولا كبر
وما زهرة الدنيا، بشيء له يُرَى ..|.. وليس لها – يومـاً – بمجلسه نشرُ
حريصٌ على هدي الخلائق جـاهدٌ ..|.. رحيمٌ بهم، برٌّ، خبيرٌ، له القدرُ
كساه رسول الله، ثوب خلافةٍ ..|.. له الحكم، والتصريف، والنهيُ، والأمرُ
وقيل لـه: إن شئتَ قل: قدمي علا ..|.. على كل ذي فضل، أحاط به العصر
فذلك، فضل الله، يؤتيه مـن يشـا ..|.. وليس على ذي الفضل، حصرٌ، ولا حجر
وذا، وأبيك، الفخر، لا فخر، من غدا ..|..وقد ملك الدنيا، وسـاعده النصر!
وهذا كمالٌ. كلَّ عن وصفِ كنهه ..|.. ممن يدّعي هذا، فهذا هـو السـرُّ
أبو حسن، لـو قد رآه، أحبّه ..|.. وقال له: أنت الخليفة، يا بحر!
وما كلُّ شهم، يدعى السبق، صادق ..|.. إذا سيق للميدان، بان له الخسـر
وعند تجلي النقع، يظهر من علا ..|.. على ظهر جردبلٍ ومن تحته حمر
وما كلُّ، من يعلو الجواد، بفارس ..|.. إذا ثار نقع الحرب، والجوّ مغبرّ
فيحمي دماراً، بوم، لا ذو حفيظةٍ ..|.. وكل حماة الحي، من خوفهم، فرّوا
ونادى ضعيف الحي، ومن ذا يغيثني؟! ..|..أما من غيور! خانني الصبر، والدهر
وما كل سيف، ذو الفقار، بحدّه ..|.. ولا كلّ كرارٍ، عليـاً، إذا كرّوا
وما كلُّ طيرٍ، طار في الجوّ فاتكاً ..|.. وما كل صيّاحٍ، إذا صرصر، الصقر
ومـا كل من يُسمى بشيخ، كمثله ..|.. وما كل من يدعى بعمرو، إذاً عمرو
وذا مَثَلٌ للمدّعين. ومن يكن ..|.. على قدمٍ صَدق طبيباً لـه خبر
فلا شيخ، إلاّ مـن يخلّص هالكاً ..|.. غريقاً، ينادي: قد أحاط بي المكر
ولا تسألن عن ذي المشائخ، غير من ..|..لـه خبرةٌ، فاقت. وما هو مغترُّ
تصفّح أحوال الرجال، مجربـاً ..|.. وفي كل مصرٍ، بل وقطر، له أمر
فانعم بمصرٍ، ربّت الشيخ، يافعاً ..|.. وأكرم بقطرٍ، طار منه، له ذكرُ
فمكّة ذي، خير البلاد، فديتهـا ..|.. فما طاولتها الشمس– يوماً– ولا النسرُ
بها كعبتان: كعبة، طاف حولها ..|.. حجيج الملا. بل ذاك، عندهم الظفر
وكعبة حجّاج الجناب الذي سما ..|.. وجلَّ. فلا ركن، لديه، ولا حجرُ
وشتّان، ما بين الحجيجين، عندنا! ..|.. فهذا، له ملك. وهذا، لـه أجر!
عجبت لباغي السير للجانب الذي ..|.. تقدّس. مما لا يجدُّ لـه السـير
ويلقي إليه نفسـه، بفنـائه ..|.. بصدقٍ، تساوى عنده السرُّ والجهرُ
فيلقى مناخ الجود. والفضل، واسعاً ..|.. ويلقى فراتاً، طاب نهلاً، فما القطر؟!
ويلقى رياضاً، أزهرت بمعارفٍ ..|.. فيا حبذا المرأى! وياحبذا الزهر!
ويلقى حناناً، فوق فردوسها العلى ..|.. وما لجنان الخلد، إن عبّقت نشر
ويشرب كأساً صرفةً، من مدامةٍ ..|.. فيـا حبذا كأس! ويا حبذا خمر!
فلا غول فيها، لا، ولا عنها نزقةٌ ..|.. وليس لهـا بردٌ. وليس لها حرُّ
ولا هو، بعد المزج، أصفر فاقع ..|.. ولا هو، قبل المزج، قانٍ ومحمرُّ
معتَّقة من قبل كسرى مصونة ..|.. وما ضمّها دنُّ. ولا نالها عصر
ولا شانها زقٌّ. ولا سار سائرٌ ..|.. بأجمالهـا. كلاّ، ولا نالها تجر
فلو نظر الأملاك، ختم إنائها ..|.. تخلّوا عن الأملاك طوعاً ولا قهر
ولو شمّت الأعلام في الدرس ريحها ..|.. لما طاش عن صوب الصواب لها فكرُ
فيا بعدهم عنها! ويا بئس ما رضوا! ..|.. فقد صدَّهم قصدٌ. وسيّرهم وِزر
هي العلم، كلُّ العلم. والمركز الذي ..|.. به كلّ علمٍ، كلَّ حين، له دور
فلا عالمٌ، إلا خبيرٌ بشـربهـا ..|.. ولا جاهلٌ إلا جهولٌ به نمرُّ
ولا غبنَ في الدنيا، ولا من رزيئةٍ ..|.. سوى رجلٍ، عن نيلها، حطه نزر
ولا خسر في الدنيا. ولا هو خاسرٌ ..|.. سوى والهٍ والكفُّ من كأسها صفرُ
إذا زمزم الحادي، بذكر صفاتهـا ..|.. وصرح ما كنى ونادى نأى الصبرُ
وقال:اسقني خمراً. وقل لي: هي الخمر ..|..ولا تسقني سراً، إذا أمكن الجهر
وصرّح بمن تهوى.ودعني من الكنى ..|.. فلا خير في اللذات، من دونها ستر
ترى سائقيها، كيف هامت عقولهم ..|.. ونازلهم بسطٌ وخامرهم سـكرُ
وتاهوا فلم يدروا من التيه من هم ..|.. وشمس الضحى من تحت أقدامهم عفرُ
وقالوا: فمن يُرجى، من الكون، غيرنا؟! ..|..فنحن ملوك الأرض.لا البيض والحمر
تميد بهم كأس، بها قد تولّهوا ..|.. فليس لهم عرفٌ. وليس لهم نكرُ
حيارى.. فلا يدرون أين توجهوا ..|.. فليس لهم ذكرٌ. ليـس لهم فكرُ
فيطربهم برقٌ، تـألق، بالحمى ..|.. ويرقصهم، رعد بسلع، له أزر
ويسكرهم طيب النسيم، إذا سرى ..|.. تظنّ بهم سحراً، وليس بهم سحر
وتبكيهم ورق الحمائم، في الدجى ..|.. إذا ما بكت من ليس يدرى لها وكر
بحزنٍ، وتلحين، تجاوبتا بمـا ..|.. تذوب له الأكباد والجلمد الصخر
وتسبيهم غزلان رامة، إن بدت ..|.. وأحداقها بيضٌ وقاماتها سمرُ
وفي شمها حقاً، بذلنـا نفوسـنا ..|.. فهان علينا كل شيء، له قدر
وملنا عن الأوطان، والأهل جملةً ..|.. فلا قاصرات الطرف، تثني ولا القصر
ولا عن أصيحاب الذوائب من غدت ..|.. ملاعبهم منىً: الترائب والنحرُ
هجرنا لها الأحباب، والصحب كلَّهم ..|.. فمـا عاقنا زيدٌ ولا راقنا بكر
ولا ردّنا عنها العوادي ولا العدا ..|.. ولا هالنا قفرٌ ولا راعنـا بحر
وفيها حلالي الذلُّ، من بعده عزةٍ ..|.. فيا حبذا هذا! ولو بدؤه مـرُّ
وذلك، من فضل الإله، ومنِّه ..|.. عليّ. فما للفضل عدٌّ، ولا حصر
وقد أنعم الوهابُ، فضلاً، بشربها ..|.. فلله حمدٌ دائم، وله الشـكر
فقل لملوك الأرض: أنتم وشأنكم ..|.. فقسمتكم ضئزى وقسمتنا كثر
خذ الدنيا والأخرى، أباغيهما!! معاً ..|.. وهات لنا كأساً فهذا لنا وفر!!
جزى الله عنا شيخنا،خير ما جزى ..|.. به هادياً فالأجرُ منه هو الأمر
أمولاي! إنـي عبد نعمائك، التي ..|.. بها صار لي كنز. وفارقني الفقر
وصرتُ مليكاً، بعدما كنت سوقةً ..|.. وساعدني سعدٌ فحصباؤنا، درُّ
أمولاي! إنـي عبد بابك، واقفٌ ..|.. لفيضك محتاج لجوداك مضطرُّ
فمرْ، أمرَ مولـى، للعبيد فإنني ..|.. أنا العبد ذاك العبد لا الخادم الحرُّ
هنيئاً لها، يا معشر الصحب! إننا ..|.. لنا حصنُ أمن، ليـس يطرقه ذُعرُ
فنحن بضوء الشمس، والغير في دجى ..|..وأعينهم عميٌ وآذانهم وقرُ
ولا غروَ في هذا، وقد نال ربنـا ..|.. تراهم عيون ينظرون ولا بصر
وغيم السما مهما سما هان أمره ..|.. فليس يرى إلا لمن ساعد القدر
ألا فاعلموا شكراً لما جاد بالذي ..|.. هدانا ومن نعمائه عمّنا اليسرُ
وصلّوا على خير الورى خير مرسل ..|.. وروح هداة الخلق، حقاً، وهم ذَرُّ
عليه صلاة الله، ما قال قائل: ..|.. أمسعود! جاء السعد والخير واليسرُ
ابو ضياء
ابو ضياء

ذكر عدد الرسائل : 205
العمر : 64
الموقع : لى بالحمى قوم عرفت بحبهم
العمل/الترفيه : انا الفقيراليكم والغنى بكم ** فليس لى بعدكم حرص على احد
المزاج : فى سليمى وهواها كم وكم ذابت قلوب
تاريخ التسجيل : 01/09/2012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى