بحـث
المواضيع الأخيرة
منتدى
"هذا مذهب كلّه جد فلا تخلطوه بشيء من الهزل. "
قال أحمد الخرّاز: " صحبت الصوفية ما صحبت فما وقع بيني وبينهم خلاف، قالوا: لماذا، قال: لأني كنت معهم على نفسي"
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
الزهد بالدنيا والعمل الى ما بعد الموت
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الزهد بالدنيا والعمل الى ما بعد الموت
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد
يقولُ
اللهُ تعالى في القرءان الكريم { زُيّنَ للناسِ حُبُّ الشهواتِ منَ
النساءِ والبنين والقناطيرِ المقنطرةِ منَ الذهبِ والفضةِ والخيلِ
المسوَّمةِ والأنعامِ والحَرْث ذلك متاعُ الحياةِ الدنيا واللهُ عندَهُ
حُسْنُ المَئَاب } ءال عمران/14.
اللهُ تعالى في القرءان الكريم { زُيّنَ للناسِ حُبُّ الشهواتِ منَ
النساءِ والبنين والقناطيرِ المقنطرةِ منَ الذهبِ والفضةِ والخيلِ
المسوَّمةِ والأنعامِ والحَرْث ذلك متاعُ الحياةِ الدنيا واللهُ عندَهُ
حُسْنُ المَئَاب } ءال عمران/14.
اللهُ تبارك وتعالى لهُ الملكُ
كُلّهُ يتصرفُ في مِلْكِهِ كما شاء، اللهُ تبارك وتعالى جعلَ عبادَهُ
قِسمينِ قسماً مؤمناً وقسماً كافراً، قسماً غنياً وءاخر فقيراً وجعل بعضاً
منهم أذكياء فطناء وجعلَ الآخرين بسطاءَ بُلَهَاء وجَعلَ بعضاً منهم عقلاء
وبعضاً منهم مجانينَ جعلَ بعضاً منهم مسرورينَ وءاخرينَ مكتئبينَ من ضيقِ
العيشِ عليهم فهنيئاً لمن تعلّق قلبُهُ بطاعةِ ربهِ وعملَ لمرضاةِ ربه وهيأ
الزاد ليوم المعاد ولم يهمل شيئاً من الواجباتِ ولم يتأسف على دنيا زائلةٍ
ولم يلهث وراءَ المحرّمات الفانية ولم يترك شيئاً مما فرض اللهُ تعالى.
روى البخاري أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال :" إذا نظرَ أحدُكُم الى
مَنْ فُضِّلَ عليهِ في المالِ والخَلْقِ فلينظر الى من هوَ أسْفلَ منه ".
كُلّهُ يتصرفُ في مِلْكِهِ كما شاء، اللهُ تبارك وتعالى جعلَ عبادَهُ
قِسمينِ قسماً مؤمناً وقسماً كافراً، قسماً غنياً وءاخر فقيراً وجعل بعضاً
منهم أذكياء فطناء وجعلَ الآخرين بسطاءَ بُلَهَاء وجَعلَ بعضاً منهم عقلاء
وبعضاً منهم مجانينَ جعلَ بعضاً منهم مسرورينَ وءاخرينَ مكتئبينَ من ضيقِ
العيشِ عليهم فهنيئاً لمن تعلّق قلبُهُ بطاعةِ ربهِ وعملَ لمرضاةِ ربه وهيأ
الزاد ليوم المعاد ولم يهمل شيئاً من الواجباتِ ولم يتأسف على دنيا زائلةٍ
ولم يلهث وراءَ المحرّمات الفانية ولم يترك شيئاً مما فرض اللهُ تعالى.
روى البخاري أنَّ النبي صلى الله عليه وسلم قال :" إذا نظرَ أحدُكُم الى
مَنْ فُضِّلَ عليهِ في المالِ والخَلْقِ فلينظر الى من هوَ أسْفلَ منه ".
الشريعةُالاسلامية
تُعَلّمُ الأدبَ، الشريعةُ الاسلامية تحثُّ على التزود للآخرة، علمُ
الدينِ يأمرنا بعدم الانغماس في الشهواتِ المحرمات، أحاديثُ النبيِ صلى
الله عليه وسلم وكذا الآياتُ البيّناتُ تحثُنا على عدمِ النظرِ الى من هو
فوقنا في الدنيا ونُعْجَبَ بما هو عليه من حال. فإنَّ كثيرينَ ممن ينتسبون
الى طُرُقِ التصوُّفِ أو مشيخةِ العلمِ يُكثرونَ الدخولَ على الأغنياء
والأمراءِ لا ليعظوهُم ولكن ليُشبعوا شهواتِهِم لينالوا شيئاً مما في
أيديهِم فإنَّ كثرةَ الدخولِ على الأغنياءِ لهذا الغرضِ من أُناسٍ يدّعونَ
العلمَ والتصوفَ لا يأمرونَهم بالمعروفِ ولا ينهونَهُم عنِ المنكرِ تجعل
الكثيرين منهم يفاجؤونكَ بأنه نَسَّافٌ للمال ينسى الاستعدادَ لما بعد
الموتِ وقد يترُكُ الصلاةَ بدعوى أنه يعملُ بالتجارةِ أو يجمَعُها كُلَّها
مَسَاء كل يومٍ.
تُعَلّمُ الأدبَ، الشريعةُ الاسلامية تحثُّ على التزود للآخرة، علمُ
الدينِ يأمرنا بعدم الانغماس في الشهواتِ المحرمات، أحاديثُ النبيِ صلى
الله عليه وسلم وكذا الآياتُ البيّناتُ تحثُنا على عدمِ النظرِ الى من هو
فوقنا في الدنيا ونُعْجَبَ بما هو عليه من حال. فإنَّ كثيرينَ ممن ينتسبون
الى طُرُقِ التصوُّفِ أو مشيخةِ العلمِ يُكثرونَ الدخولَ على الأغنياء
والأمراءِ لا ليعظوهُم ولكن ليُشبعوا شهواتِهِم لينالوا شيئاً مما في
أيديهِم فإنَّ كثرةَ الدخولِ على الأغنياءِ لهذا الغرضِ من أُناسٍ يدّعونَ
العلمَ والتصوفَ لا يأمرونَهم بالمعروفِ ولا ينهونَهُم عنِ المنكرِ تجعل
الكثيرين منهم يفاجؤونكَ بأنه نَسَّافٌ للمال ينسى الاستعدادَ لما بعد
الموتِ وقد يترُكُ الصلاةَ بدعوى أنه يعملُ بالتجارةِ أو يجمَعُها كُلَّها
مَسَاء كل يومٍ.
من آداب الشريعةِ التي جاء بها رسولُ الله صلى الله
عليه وسلم أن لا تنظر الى من هو فوقك في الدنيا كي لا تزدريَ نعمةَ اللهِ
عليك، آدابُ الشريعةِ التي جاء بها رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم فيها أن
تنظر الى من هو فوقكَ في الدين حتى تتنافَسَ معهُ على الخيرِ والاقبالِ
على أعمال الطاعةِ، أما النظر الى من هوَ فوقَكَ في الدنيا والنفسُ
الأمارةُ بالسوء تطلبُ الاستزادةُ من نعيمِ الدنيا والكثير من شهواتها
فيغرُقُ هذا الذي يتطلع الى ملذات الدنيا وفرش بيوتِ الأغنياءِ وأثاثِ
قصورهم وفخامةِ سياراتِهم وطعامِهم وملابِسهم فيكتئبُ فيحزن فيتمنى أن لو
يكونَ عنده مثلما عندَ هذا الغنيِ فيحركه الشيطان احياناً إما لسرقة مال
يتيمٍ أو لاختلاس مال من أبيه أو ليحتال على شريكه أو ليتسلط على أموال
ضعاف بحجة مناصرتهم وتكثير أموالهم واستثمارها. هذه النفس الأمارة بالسوء
دواؤها الالتزام بطاعة الله أداءُ الواجبات واجتناب المحرماتِ وأن يُكثرَ
الدخولَ على مجالس علم الدين وأن يكثر الدخول على بيوت الفقراء والمرضى
وأهل البلاء والبأساء والضراء ليشكر ربه على عظيم نعمه عليه كم وكم تشكو
مَرَضاً في بدنك وإذا ما زرت مريضاً في المستشفى وانكشفت لك حال كثيرينَ
ممن هم أشد منك بلاء خَفَّ عليكَ حملك ونطق لسانك بالحمد لله. وكذلك لو
زُرتَ بيوتَ الفقراءِ وجدت أطفالهم يأكلونَ الخبزَ لا غيرَ وأنت أولادك
يشكونك لأمهم أنهم لا يجدون في الصحن اللحم الكثير فإنك إن وجدت أولاد
الفقراء ليس لهم إلا قميصٌ واحدٌ في الشهر فإنَّ هذا يُحرّكُ قلبكَ على
الزهدِ ولسانك على الشكر وجوارحك على الاقبالِ على طاعةِ الله تبارك وتعالى
فتشعر حينئذٍ أنك مُغرقٌ بنعمِ الله وفضائله. ففي سنن أبي داودَ والبيهقي
وغيرهما: من اتبعَ الصيدَ غفلَ ومن اقترب من أبوابِ السلطانِ افتتن ليكن
قلبُكَ متعلقاً بالمساجد لطلب العلم وحضور صلاة الجماعةِ ليكن قلبك متعلقا
بمصاحبة الاتقياء وطلبة علم الدين الزهاد الذين يقوّمونك وينصحونك ويسددونك
ويدعون لك بالتوفيق من غيرِ أن يجدوا منك قرشاً أو ليرة ذهبية واما مصاحبة
أهل الثراء فإن نفسك وزوجك وأولادك ومن معك ممن يصحبك قد يطالبك بأن تعد
لهم ما وجدوا عند صديقك من مفاخر ملذات الدنيا وما عنده من طعام وثياب
وأثاثِ بيتٍ. إصحب الفقراء الاتقياء تسعد في الدنيا والآخرة، اصحب الفقراء
الاتقياء يخف همك ويزداد انطلاق لسانك بشكر ربك، هذا من آداب الشريعة التي
جاء بها رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي قال : " أمسِك عليكَ لسانَكَ
وليسعك بيتَكَ وابكِ على خطيئتك
".عليه وسلم أن لا تنظر الى من هو فوقك في الدنيا كي لا تزدريَ نعمةَ اللهِ
عليك، آدابُ الشريعةِ التي جاء بها رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم فيها أن
تنظر الى من هو فوقكَ في الدين حتى تتنافَسَ معهُ على الخيرِ والاقبالِ
على أعمال الطاعةِ، أما النظر الى من هوَ فوقَكَ في الدنيا والنفسُ
الأمارةُ بالسوء تطلبُ الاستزادةُ من نعيمِ الدنيا والكثير من شهواتها
فيغرُقُ هذا الذي يتطلع الى ملذات الدنيا وفرش بيوتِ الأغنياءِ وأثاثِ
قصورهم وفخامةِ سياراتِهم وطعامِهم وملابِسهم فيكتئبُ فيحزن فيتمنى أن لو
يكونَ عنده مثلما عندَ هذا الغنيِ فيحركه الشيطان احياناً إما لسرقة مال
يتيمٍ أو لاختلاس مال من أبيه أو ليحتال على شريكه أو ليتسلط على أموال
ضعاف بحجة مناصرتهم وتكثير أموالهم واستثمارها. هذه النفس الأمارة بالسوء
دواؤها الالتزام بطاعة الله أداءُ الواجبات واجتناب المحرماتِ وأن يُكثرَ
الدخولَ على مجالس علم الدين وأن يكثر الدخول على بيوت الفقراء والمرضى
وأهل البلاء والبأساء والضراء ليشكر ربه على عظيم نعمه عليه كم وكم تشكو
مَرَضاً في بدنك وإذا ما زرت مريضاً في المستشفى وانكشفت لك حال كثيرينَ
ممن هم أشد منك بلاء خَفَّ عليكَ حملك ونطق لسانك بالحمد لله. وكذلك لو
زُرتَ بيوتَ الفقراءِ وجدت أطفالهم يأكلونَ الخبزَ لا غيرَ وأنت أولادك
يشكونك لأمهم أنهم لا يجدون في الصحن اللحم الكثير فإنك إن وجدت أولاد
الفقراء ليس لهم إلا قميصٌ واحدٌ في الشهر فإنَّ هذا يُحرّكُ قلبكَ على
الزهدِ ولسانك على الشكر وجوارحك على الاقبالِ على طاعةِ الله تبارك وتعالى
فتشعر حينئذٍ أنك مُغرقٌ بنعمِ الله وفضائله. ففي سنن أبي داودَ والبيهقي
وغيرهما: من اتبعَ الصيدَ غفلَ ومن اقترب من أبوابِ السلطانِ افتتن ليكن
قلبُكَ متعلقاً بالمساجد لطلب العلم وحضور صلاة الجماعةِ ليكن قلبك متعلقا
بمصاحبة الاتقياء وطلبة علم الدين الزهاد الذين يقوّمونك وينصحونك ويسددونك
ويدعون لك بالتوفيق من غيرِ أن يجدوا منك قرشاً أو ليرة ذهبية واما مصاحبة
أهل الثراء فإن نفسك وزوجك وأولادك ومن معك ممن يصحبك قد يطالبك بأن تعد
لهم ما وجدوا عند صديقك من مفاخر ملذات الدنيا وما عنده من طعام وثياب
وأثاثِ بيتٍ. إصحب الفقراء الاتقياء تسعد في الدنيا والآخرة، اصحب الفقراء
الاتقياء يخف همك ويزداد انطلاق لسانك بشكر ربك، هذا من آداب الشريعة التي
جاء بها رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي قال : " أمسِك عليكَ لسانَكَ
وليسعك بيتَكَ وابكِ على خطيئتك
والله اعلم واحكم
أبو عبد القادر- عدد الرسائل : 8
العمر : 42
تاريخ التسجيل : 24/09/2011
رد: الزهد بالدنيا والعمل الى ما بعد الموت
مرحبا بك سيدي أبو عبد القادر وبارك الله فيكم وجزاكم الله خيرًا.
هذه المواعظ طيبة ومميزة وكم نحن اليوم في حاجة لها،
أسأل الله أن يجزل العطاء لكم وأن ينفعنا بما فيها.
ولتمام الفائدة :
رُوِي أنَّ محمد بن كعب القرظي كان عند عمر بن العزيز ، ورأى أنَّ وجه الخليفة قد تهلَّل لثناء بعض الناس عليه ، فلم يفوِّت فُرصة الموعظة وقت حاجتها ، بل قال:
يا أميرَ المؤمنين، لا يغلبنَّ جهلُ القومِ بكَ معرفتَك بنفسِك؛ فإنَّ قومًا خدعهم الثناءُ وغرَّهم الشُّكر، فزلَّت أقدامُهم فهوَوا في النَّار، أعاذك الله منهم وألحقك بسالِف هذه الأُمّة .
فبكى عمر ...
هذه المواعظ طيبة ومميزة وكم نحن اليوم في حاجة لها،
أسأل الله أن يجزل العطاء لكم وأن ينفعنا بما فيها.
ولتمام الفائدة :
رُوِي أنَّ محمد بن كعب القرظي كان عند عمر بن العزيز ، ورأى أنَّ وجه الخليفة قد تهلَّل لثناء بعض الناس عليه ، فلم يفوِّت فُرصة الموعظة وقت حاجتها ، بل قال:
يا أميرَ المؤمنين، لا يغلبنَّ جهلُ القومِ بكَ معرفتَك بنفسِك؛ فإنَّ قومًا خدعهم الثناءُ وغرَّهم الشُّكر، فزلَّت أقدامُهم فهوَوا في النَّار، أعاذك الله منهم وألحقك بسالِف هذه الأُمّة .
فبكى عمر ...
أبو أويس- عدد الرسائل : 1577
العمر : 65
الموقع : مواهب المنان
تاريخ التسجيل : 26/11/2007
رد: الزهد بالدنيا والعمل الى ما بعد الموت
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا سيدى أبو أويس و جزاك الله ألف خيرا لقد أعجبنى هدا الموقع كثيرا فكله منفعة و مواعظ و شكرا لكل المشاركين اسال الله أن ينفعنى بمواهب كل المشاركين فى مواهب المنان
أحسن الله إليكم
شكرا سيدى أبو أويس و جزاك الله ألف خيرا لقد أعجبنى هدا الموقع كثيرا فكله منفعة و مواعظ و شكرا لكل المشاركين اسال الله أن ينفعنى بمواهب كل المشاركين فى مواهب المنان
أحسن الله إليكم
أبو عبد القادر- عدد الرسائل : 8
العمر : 42
تاريخ التسجيل : 24/09/2011
مواضيع مماثلة
» مناظرة بين العلم والعمل
» رجال على فراش الموت..
» "وهمة أهل الشوق سرعة الموت، وهمة المقربين سكون القلب إلى الله.."
» رجال على فراش الموت..
» "وهمة أهل الشوق سرعة الموت، وهمة المقربين سكون القلب إلى الله.."
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
السبت 23 نوفمبر 2024 - 22:05 من طرف أبو أويس
» - مؤلفات السيد عادل على العرفي ومجاميعه الوقفية:
السبت 23 نوفمبر 2024 - 13:27 من طرف الطالب
» شيخ التربية
السبت 23 نوفمبر 2024 - 8:33 من طرف ابن الطريقة
» رسالة من مولانا وسيدنا إسماعيل الهادفي رضي الله عنه إلى إخوان الرقاب
الجمعة 22 نوفمبر 2024 - 20:13 من طرف ابن الطريقة
» من رسائل الشيخ محمد المداني إلى الشيخ إسماعيل الهادفي رضي الله عنهما
الجمعة 22 نوفمبر 2024 - 20:06 من طرف ابن الطريقة
» حدّثني عمّن أحب...(حديث عن الفترة الذهبية)
الجمعة 22 نوفمبر 2024 - 8:36 من طرف أبو أويس
» يا هو الهويه
الخميس 21 نوفمبر 2024 - 11:36 من طرف صالح الفطناسي
» لا بد لك من شيخ عارف بالله
الإثنين 11 نوفمبر 2024 - 12:46 من طرف أبو أويس
» ادعوا لوالدتي بالرحمة والغفران وارضوان
السبت 9 نوفمبر 2024 - 13:42 من طرف الطالب
» السر فيك
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 10:33 من طرف أبو أويس
» رسالة موجهة للعبد الضعيف من سيدي محمد المنور بن شيخنا رضي الله عنهما
الإثنين 21 أكتوبر 2024 - 22:06 من طرف أبو أويس
» ما أكثر المغرر بهم
السبت 28 سبتمبر 2024 - 8:52 من طرف أبو أويس
» قصيدة يا سائق الجمال
الأربعاء 18 سبتمبر 2024 - 0:56 من طرف ابو اسامة
» يا طالب الوصال لسيدي أبومدين الغوث
الإثنين 26 أغسطس 2024 - 23:16 من طرف أبو أويس
» سيدي سالم بن عائشة
الثلاثاء 6 أغسطس 2024 - 8:06 من طرف أبو أويس