بحـث
المواضيع الأخيرة
منتدى
"هذا مذهب كلّه جد فلا تخلطوه بشيء من الهزل. "
قال أحمد الخرّاز: " صحبت الصوفية ما صحبت فما وقع بيني وبينهم خلاف، قالوا: لماذا، قال: لأني كنت معهم على نفسي"
مايو 2023
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | |
7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 |
14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 |
21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 |
28 | 29 | 30 | 31 |
قصيدة *أنا العبد الذي كسب الذنوبا جمال الدين الصرصري*
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قصيدة *أنا العبد الذي كسب الذنوبا جمال الدين الصرصري*
بسم الله الرّحمان الرّحيم
والصّلاة والسّلام على رسول الله
قصيدة أنا العبد الذي كسب الذنوبا لجمال الدين الصرصري
وتعد من أروع قصائده , والتي يقول فيها :
أَنَا الْعَبْدُ الَّذِي كَسَبَ الذُّنُوبَــا * * * وَصَدَّتْهُ الْأَمَانِـي أَنْ يَتُوبَـــــا
أَنَا الْعَبْدُ الَّذِي أَضْحَى حَزِينًا * * * عَلَـــى زَلَّاتِــهِ قَلِقًـــا كَئِيبَــــا
أَنَا الْعَبْدُ الَّذِي سُطِرَتْ عَلَيْهِ * * * صَحَائِفُ لَمْ يَخَفْ فِيهَا الرَّقِيبَا
أَنَا الْعَبْدُ الْمُسِيءُ عَصَيْتُ سِرًّا * * *فَمَا لِـي الْآنَ لَا أُبْدِي النَّحِيبَا
أَنَا الْعَبْدُ الْمُفَرِّطُ ضَاعَ عُمُرِي * * * فَلَــــمْ أَرْعَ الشَّبِيبَةَ وَالْمَشِيبَا
أَنَا الْعَبْدُ الْغَرِيقُ بِلُجِّ بَحْـــــــرٍ * * * أَصِيحُ لَــرُبَّمَا أَلْقَــى مُجِيبَـا
أَنَا الْعَبْدُ السَّقِيمُ مِــــنْ الْخَطَايَا * * * وَقَــدْ أَقْبَلْتُ أَلْتَمِــسُ الطَّبِيبَا
أَنَا الْعَبْدُ الْمُخَلَّفُ عَـنْ أُنَاسٍ * * * حَوَوْا مِنْ كُلِّ مَعْرُوفٍ نَصِيبَا
أَنَا الْعَبْدُ الشَّرِيدُ ظَلَمْتُ نَفْسِي * * * وَقَـــدْ وَافَيْــتُ بَابَكُــــمْ مُنِيبَا
أَنَا الْعَبْدُ الْفَقِيرُ مَدَدْتُ كَـفِّـــي * * * إلَيْكُمْ فَادْفَعُــوا عَنِّي الْخُطُوبَا
أَنَا الْغَدَّارُ كَمْ عَاهَدْتُ عَهْـــدًا * * * وَكُنْتُ عَلَـى الْوَفَاءِ بِهِ كَذُوبَا
أَنَا الْمَهْجُورُ هَلْ لِي مِنْ شَفِيعٍ * * * يُكَلِّمُ فِي الْوِصَالِ لِي الْحَبِيبَا
أَنَا الْمَقْطُوعُ فَارْحَمْنِي وَصِلْنِي * * * وَيَسِّـرْ مِنْكَ لِي فَرَجًا قَرِيبَا
أَنَا الْمُضْطَرُّ أَرْجُو مِنْكَ عَفْوًا * * *وَمَنْ يَرْجُو رِضَاكَ فَلَنْ يَخِيبَا
فَيَا أَسَفَى عَلَى عُمُـــرٍ تَقَضَّى * * * وَلَــمْ أَكْسِبْ بِــهِ إلَّا الذُّنُــوبَا
وَأَحْذَرُ أَنْ يُعَاجِلَنِــي مَمَـــاتٌ * * * يُحَيِّرُ هَــوْلُ مَصْرَعِهِ اللَّبِيبَا
وَيَا حُزْنَاهُ مِنْ نَشْرِي وَحَشْرِي * * * بِيَـــوْمٍ يَجْعَلُ الْوِلْدَانَ شِيبَا
تَفَطَّرَتْ السَّمَاءُ بِـــــــهِ وَمَارَتْ * * * وَأَصْبَحَتْ الْجِبَالُ بِهِ كَثِيبَا
إذَا مَا قُمْتُ حَيْــرَانًا ظَمِيئَــــــا * * * حَسِيرَ الطَّرْفِ عُرْيَانًا سَلِيبَا
وَيَا خَجَلَاهُ مِنْ قُبْــــحِ اكْتِسَابِي * * * إذَا مَا أَبْدَتْ الصُّحُفُ الْعُيُوبَا
وَذِلَّةِ مَوْقِفٍ وَحِسَابِ عَـــــــدْلٍ * * * أَكُونُ بِهِ عَلَى نَفْسِي حَسِيبَا
وَيَا حَـذَرَاهُ مِـنْ نَــــــارٍ تَلَظَّى * * * إذَا زَفَــرَتْ وَأَقْلَقَـتْ الْقُلُـوبَا
تَكَادُ إذَا بَدَتْ تَنْشَـقُّ غَيْــــــظًا * * * عَلَـى مَنْ كَانَ ظَلَّامًا مُرِيبَا
فَيَا مَنْ مَدَّ فِي كَسْبِ الْخَطَــايَا * * * خُطَاهُ أَمَـا أَنَـى لَكَ أَنْ تَتُوبَا
أَلَا فَاقْلِــعْ وَتُبْ وَاجْهَـدْ فَـإِنَّـــا * * * رَأَيْنَــا كُــلَّ مُجْتَهِـدٍ مُصِيبَـا
وَأَقْبِلْ صَادِقًا فِي الْعَزْمِ وَاقْصِدْ * * * جَنَابًا نَاضِرًا عَطِرًا رَحِيبَا
وَكُنْ لِلصَّالِـحِينَ أَخًــا وَخِــــلًّا * * * وَكُــنْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا غَرِيبَا
وَكُـنْ عَـنْ كُـلِّ فَــاحِشَةٍ جَبَانًا * * * وَكُنْ فِي الْخَيْرِ مِقْدَامًا نَجِيبَا
وَلَاحِظْ زِينَـةَ الدُّنْيَــا بِبُـغْــضٍ * * * تَكُـنْ عَبْدًا إلَى الْمَوْلَى حَبِيبَا
فَمَنْ يَخْبُـرْ زَخَارِفَهَــا يَجِــدْهَا * * * مُــخَالِبَـةً لِــطَالِبِهَــا خَلُـــوبَا
وَغُضَّ عَنْ الْمَحَارِمِ مِنْك طَرْفًا * * * طَمُوحًا يَفْتِنُ الرَّجُلَ الْأَرِيبَا
فَخَائِنَةُ الْعُيُــونِ كَأُسْـدِ غَــــابٍ * * * إذَا مَــا أُهْمِلَـتْ وَثَبَـتْ وُثُوبَا
وَمَنْ يَغْضُضْ فُضُولَ الطَّرْفِ عَنْهَا * * * يَجِدْ فِي قَلْبِهِ رَوْحًا وَطِيبَا
وَلَا تُطْلِقْ لِسَــانَكَ فِـي كَـــلَامٍ * * * يَجُــرُّ عَلَيْـكَ أَحْـقَادًا وَحُــوبَا
وَلَا يَبْرَحْ لِسَانُكَ كُـــلَّ وَقْـــتٍ * * * بِــــذِكْرِ اللَّهِ رَيَّـانًــا رَطِـيبَـا
وَصَلِّ إذَا الدُّجَى أَرْخَى سُدُولًا * * * وَلَا تَضْجَرْ بِهِ وَتَكُنْ هَيُوبَا
تَجِدْ أُنْسًـا إذَا أُوعِيـتَ قَـبْــــرًا * * * وَفَـارَقْتَ الْمُعَاشِـرَ وَالنَّسِيبَا
وَصُمْ مَا اسْتَطَعْت تَجِـدْهُ رِيًّــا * * * إذَا مَــــا قُمْتَ ظَمْآنًا سَغِيبَا
وَكُــنْ مُتَصَدِّقًـا سِـرًّا وَجَهْـرًا * * * وَلَا تَبْخَلْ وَكُنْ سَمْحًا وَهُوبَا
تَجِــدْ مَـا قَدَّمَتْهُ يَـدَاكَ ظِــــلًّا * * * إذَا مَـــا اشْتَدَّ بِالنَّاسِ الْكُرُوبَا
وَكُنْ حَسَنَ السَّجَايَا ذَا حَيَاءٍ * * * طَلِيقَ الْوَجْهِ لَا شَكِسًا غَضُوبَا
فيا مولاي جد بالعفو وارحـم * * * عبيـداً لـم يـزل يشكي الذنوبا
وسامح هفوتي وأجب دعائي * * * فإنــك لــم تــزل أبــداً مجيبا
وشفِّع فيّ خير الخلق طـــراً * * * نبيــاً لـــم يــزل أبــداً حــبيبا
هو الهادي المشفّع في البرايا * * * وكـــان لهـم رحيماً مستجيبا
عليه من المهمين كــــل وقتٍ * * * صلاة تمــــلأ الأكــوان طيبا
والصّلاة والسّلام على رسول الله
قصيدة أنا العبد الذي كسب الذنوبا لجمال الدين الصرصري
وتعد من أروع قصائده , والتي يقول فيها :
أَنَا الْعَبْدُ الَّذِي كَسَبَ الذُّنُوبَــا * * * وَصَدَّتْهُ الْأَمَانِـي أَنْ يَتُوبَـــــا
أَنَا الْعَبْدُ الَّذِي أَضْحَى حَزِينًا * * * عَلَـــى زَلَّاتِــهِ قَلِقًـــا كَئِيبَــــا
أَنَا الْعَبْدُ الَّذِي سُطِرَتْ عَلَيْهِ * * * صَحَائِفُ لَمْ يَخَفْ فِيهَا الرَّقِيبَا
أَنَا الْعَبْدُ الْمُسِيءُ عَصَيْتُ سِرًّا * * *فَمَا لِـي الْآنَ لَا أُبْدِي النَّحِيبَا
أَنَا الْعَبْدُ الْمُفَرِّطُ ضَاعَ عُمُرِي * * * فَلَــــمْ أَرْعَ الشَّبِيبَةَ وَالْمَشِيبَا
أَنَا الْعَبْدُ الْغَرِيقُ بِلُجِّ بَحْـــــــرٍ * * * أَصِيحُ لَــرُبَّمَا أَلْقَــى مُجِيبَـا
أَنَا الْعَبْدُ السَّقِيمُ مِــــنْ الْخَطَايَا * * * وَقَــدْ أَقْبَلْتُ أَلْتَمِــسُ الطَّبِيبَا
أَنَا الْعَبْدُ الْمُخَلَّفُ عَـنْ أُنَاسٍ * * * حَوَوْا مِنْ كُلِّ مَعْرُوفٍ نَصِيبَا
أَنَا الْعَبْدُ الشَّرِيدُ ظَلَمْتُ نَفْسِي * * * وَقَـــدْ وَافَيْــتُ بَابَكُــــمْ مُنِيبَا
أَنَا الْعَبْدُ الْفَقِيرُ مَدَدْتُ كَـفِّـــي * * * إلَيْكُمْ فَادْفَعُــوا عَنِّي الْخُطُوبَا
أَنَا الْغَدَّارُ كَمْ عَاهَدْتُ عَهْـــدًا * * * وَكُنْتُ عَلَـى الْوَفَاءِ بِهِ كَذُوبَا
أَنَا الْمَهْجُورُ هَلْ لِي مِنْ شَفِيعٍ * * * يُكَلِّمُ فِي الْوِصَالِ لِي الْحَبِيبَا
أَنَا الْمَقْطُوعُ فَارْحَمْنِي وَصِلْنِي * * * وَيَسِّـرْ مِنْكَ لِي فَرَجًا قَرِيبَا
أَنَا الْمُضْطَرُّ أَرْجُو مِنْكَ عَفْوًا * * *وَمَنْ يَرْجُو رِضَاكَ فَلَنْ يَخِيبَا
فَيَا أَسَفَى عَلَى عُمُـــرٍ تَقَضَّى * * * وَلَــمْ أَكْسِبْ بِــهِ إلَّا الذُّنُــوبَا
وَأَحْذَرُ أَنْ يُعَاجِلَنِــي مَمَـــاتٌ * * * يُحَيِّرُ هَــوْلُ مَصْرَعِهِ اللَّبِيبَا
وَيَا حُزْنَاهُ مِنْ نَشْرِي وَحَشْرِي * * * بِيَـــوْمٍ يَجْعَلُ الْوِلْدَانَ شِيبَا
تَفَطَّرَتْ السَّمَاءُ بِـــــــهِ وَمَارَتْ * * * وَأَصْبَحَتْ الْجِبَالُ بِهِ كَثِيبَا
إذَا مَا قُمْتُ حَيْــرَانًا ظَمِيئَــــــا * * * حَسِيرَ الطَّرْفِ عُرْيَانًا سَلِيبَا
وَيَا خَجَلَاهُ مِنْ قُبْــــحِ اكْتِسَابِي * * * إذَا مَا أَبْدَتْ الصُّحُفُ الْعُيُوبَا
وَذِلَّةِ مَوْقِفٍ وَحِسَابِ عَـــــــدْلٍ * * * أَكُونُ بِهِ عَلَى نَفْسِي حَسِيبَا
وَيَا حَـذَرَاهُ مِـنْ نَــــــارٍ تَلَظَّى * * * إذَا زَفَــرَتْ وَأَقْلَقَـتْ الْقُلُـوبَا
تَكَادُ إذَا بَدَتْ تَنْشَـقُّ غَيْــــــظًا * * * عَلَـى مَنْ كَانَ ظَلَّامًا مُرِيبَا
فَيَا مَنْ مَدَّ فِي كَسْبِ الْخَطَــايَا * * * خُطَاهُ أَمَـا أَنَـى لَكَ أَنْ تَتُوبَا
أَلَا فَاقْلِــعْ وَتُبْ وَاجْهَـدْ فَـإِنَّـــا * * * رَأَيْنَــا كُــلَّ مُجْتَهِـدٍ مُصِيبَـا
وَأَقْبِلْ صَادِقًا فِي الْعَزْمِ وَاقْصِدْ * * * جَنَابًا نَاضِرًا عَطِرًا رَحِيبَا
وَكُنْ لِلصَّالِـحِينَ أَخًــا وَخِــــلًّا * * * وَكُــنْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَا غَرِيبَا
وَكُـنْ عَـنْ كُـلِّ فَــاحِشَةٍ جَبَانًا * * * وَكُنْ فِي الْخَيْرِ مِقْدَامًا نَجِيبَا
وَلَاحِظْ زِينَـةَ الدُّنْيَــا بِبُـغْــضٍ * * * تَكُـنْ عَبْدًا إلَى الْمَوْلَى حَبِيبَا
فَمَنْ يَخْبُـرْ زَخَارِفَهَــا يَجِــدْهَا * * * مُــخَالِبَـةً لِــطَالِبِهَــا خَلُـــوبَا
وَغُضَّ عَنْ الْمَحَارِمِ مِنْك طَرْفًا * * * طَمُوحًا يَفْتِنُ الرَّجُلَ الْأَرِيبَا
فَخَائِنَةُ الْعُيُــونِ كَأُسْـدِ غَــــابٍ * * * إذَا مَــا أُهْمِلَـتْ وَثَبَـتْ وُثُوبَا
وَمَنْ يَغْضُضْ فُضُولَ الطَّرْفِ عَنْهَا * * * يَجِدْ فِي قَلْبِهِ رَوْحًا وَطِيبَا
وَلَا تُطْلِقْ لِسَــانَكَ فِـي كَـــلَامٍ * * * يَجُــرُّ عَلَيْـكَ أَحْـقَادًا وَحُــوبَا
وَلَا يَبْرَحْ لِسَانُكَ كُـــلَّ وَقْـــتٍ * * * بِــــذِكْرِ اللَّهِ رَيَّـانًــا رَطِـيبَـا
وَصَلِّ إذَا الدُّجَى أَرْخَى سُدُولًا * * * وَلَا تَضْجَرْ بِهِ وَتَكُنْ هَيُوبَا
تَجِدْ أُنْسًـا إذَا أُوعِيـتَ قَـبْــــرًا * * * وَفَـارَقْتَ الْمُعَاشِـرَ وَالنَّسِيبَا
وَصُمْ مَا اسْتَطَعْت تَجِـدْهُ رِيًّــا * * * إذَا مَــــا قُمْتَ ظَمْآنًا سَغِيبَا
وَكُــنْ مُتَصَدِّقًـا سِـرًّا وَجَهْـرًا * * * وَلَا تَبْخَلْ وَكُنْ سَمْحًا وَهُوبَا
تَجِــدْ مَـا قَدَّمَتْهُ يَـدَاكَ ظِــــلًّا * * * إذَا مَـــا اشْتَدَّ بِالنَّاسِ الْكُرُوبَا
وَكُنْ حَسَنَ السَّجَايَا ذَا حَيَاءٍ * * * طَلِيقَ الْوَجْهِ لَا شَكِسًا غَضُوبَا
فيا مولاي جد بالعفو وارحـم * * * عبيـداً لـم يـزل يشكي الذنوبا
وسامح هفوتي وأجب دعائي * * * فإنــك لــم تــزل أبــداً مجيبا
وشفِّع فيّ خير الخلق طـــراً * * * نبيــاً لـــم يــزل أبــداً حــبيبا
هو الهادي المشفّع في البرايا * * * وكـــان لهـم رحيماً مستجيبا
عليه من المهمين كــــل وقتٍ * * * صلاة تمــــلأ الأكــوان طيبا
ابو اسامة-
عدد الرسائل : 522
العمر : 73
الموقع : الرّديف
العمل/الترفيه : متقاعد cpg
المزاج : عادي
تاريخ التسجيل : 21/02/2009
رد: قصيدة *أنا العبد الذي كسب الذنوبا جمال الدين الصرصري*
اللهم صل على سيدنا محمد وآله وسلم
جزاكم الله خيرا
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم
جزاكم الله خيرا
وصلى الله على سيدنا محمد وآله وسلم
فراج يعقوب-
عدد الرسائل : 185
العمر : 63
تاريخ التسجيل : 22/02/2011

» متى يكون العبد مخلصا ؟
» وكن ايها العبد ابراهميا
» مناجاة العبد الذليل لله رب العالمين
» جمال يفوق الوصف ..
» الذي لا أفهمه ...
» وكن ايها العبد ابراهميا
» مناجاة العبد الذليل لله رب العالمين
» جمال يفوق الوصف ..
» الذي لا أفهمه ...
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» انا لله وانا اليه راجعون
» السادة وشرف حبهم
» ????* مناجاة فقير *????
» زخارف ينبوع السّّلام في الصّلاة على بدر التّمام 2
» زخارف ينبوع السّّلام في الصّلاة على بدر التّمام
» قصيدة يا بابا إسماعيل يا رمز الوفاء
» شيخ التربية
» هل اجاز سيدي العلاوي 8مشائخ من ضمنهم سيدي المداني ؟؟
» رحم الله الشيخ عبد الرحمن بن محمود أبو مضاي
» حب العترة عند أهل السنة والجماعة
» نتائج غزوة بدر الكبرى
» بيان فضائل ليالي رمضان
» صيغة في الصلاة على الرسول صلى الله عليه وسلم
» صلاة حلة العرفان