بحـث
المواضيع الأخيرة
منتدى
"هذا مذهب كلّه جد فلا تخلطوه بشيء من الهزل. "
قال أحمد الخرّاز: " صحبت الصوفية ما صحبت فما وقع بيني وبينهم خلاف، قالوا: لماذا، قال: لأني كنت معهم على نفسي"
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
اريد تفسيرا لما قاله النووي ؟؟؟؟؟
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اريد تفسيرا لما قاله النووي ؟؟؟؟؟
قال الإمام النووي رحمه الله تعالى في رسالته " مقاصد الإمام النووي في التوحيد والعبادة وأصول التصوف " : أصول طريق التصوف خمسة: تقوى الله في السر والعلانية واتباع السنة في الأقوال والأفعال والإعراض عن الخلق في الإقبال والإدبار والرضى عن الله في القليل والكثير والرجوع إلى الله في السراء والضراء .
محمد- عدد الرسائل : 656
العمر : 60
المزاج : إذا شئت أن تلقى المحاسن كلها ففـــــــي وجـه مـن تـهـوى جـمـيـع الـمـحـاســـــــــن
تاريخ التسجيل : 10/02/2009
رد: اريد تفسيرا لما قاله النووي ؟؟؟؟؟
لله درّ سرّي رضي الله عنه حيث قال: من عـرف الله عـاش ومن مال إلى الدنيا طاش والأحمق يغدو ويروح في لاش والعاقل عن محبوبه فتاش وفي الحكم: (تشوفك إلى ما بطن فيك من العيوب، خير من تشوفك إلى ما حجب عنك من الغيوب).انتهى وهو عجيب.
أبو أويس- عدد الرسائل : 1577
العمر : 65
الموقع : مواهب المنان
تاريخ التسجيل : 26/11/2007
اريد تفسيرا لما قاله النووي ؟؟؟؟؟
[right]بسم الله الرحمن الرحيم
أخي الكريم لعلك تجد مبتغاك في هنه الرسالة لجدنا في الطريق سيدي أحمد زروق رضي الله عنه. فإن كفاك هذا فلله الحمد.
رسالة أصول الطريق
الشيخ أحمد زروق رضي الله عنه
قال رضي الله عنه: أصول طريقتنا خمسة أشياء :-
1. تقوى الله في السر والعلانية.
2. إتباع السنة في الأقوال والأفعال.
3. الإعراض عن الخلق في الإقبال والإدبار.
4. الرضا عن الله تعالى في القليل والكثير.
5. الرجوع إلى الله تعالى في السراء والضراء.
فتحقيق التقوى بالورع والاستقامة، وتحقيق السنة بالتحفظ وحسن الخلق، وتحقيق الإعراض عن الخلق بالصبر والتوكل، وتحقيق الرضا عن الله بالقناعة والتفويض، وتحقيق الرجوع إلى الله بالحمد والشكر في السراء واللجأ إليه في الضراء.
وأصول ذلك كله خمسة:-
1. علو الهمة.
2. حفظ الحرمة.
3. حسن الخدمة.
4. نفوذ العزمة.
5. تعظيم النعمة.
فمن علت همته ارتفعت رتبته، ومن حفظ حرمة الله حفظ الله حرمته، ومن حسنت خدمته وجبت كرامته، ومن أنفذ عزمته دامت هدايته، ومن عظمت النعمة في عينه شكرها، ومن شكرها استوجب المزيد من المنعم بها حسبما وعده الصادق.
وأصول المعاملات خمسة :-
1. طلب العلم للقيام بالأمر .
2. صحبة المشايخ والأخوان للتبصر.
3. ترك الرخص والتأويلات للحفظ.
4. ضبط الأوقات بالأوراد للحضور.
5. إتهام النفس في كل شيْ للخروج عن الهوى، والسلامة من العطب والغلط.
فطلب العلم آفته صحبه الأحداث سنا أو عقلا أو دينا ممن لا يرجع لأصل ولا قاعدة، وآفة الصحبة الاغترار والفضول، وآفة ترك الرخص والتأويلات الشفقة على النفس، وآفة ضبط الأوقات اتساع النظر في العلم لعلة ذي الفضائل، وآفة اتهام النفس الأنس بحسن أحوالها واستقامتها، وقد قال الله تعالى " وان تعدل كل عدل لا يؤخذ منها " وقال الكريم ابن الكريم يوسف ابن يعقوب صلوات الله وسلامه عليهما "وما أبرىء نفسي إن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربي".
وأصول ما تداوى به علل النفس خمسة أشياء :-
1. تخفيف المعدة من الطعام .
2. اللجأ إلى الله مما يعرض عند عروضه.
3. الفرار من مواقع ما يخشى وقوع الأمر المتوقع فيه.
4. دوام الاستغفار مع الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم بخلوة واجتماع.
5. صحبة من يدل على الله أو على أمر الله وهو معدوم .
وقد قال الشيخ أبو الحسن الشاذلي رضي الله عنه: أوصاني حبيبي فقال : لا تنقل قدميك إلا حيث ترجو ثواب الله، ولا تجلس إلا حيث تأمن غالبا من معصية الله، ولا تصطحب إلا من تستعين به على طاعة الله، ولا تصطف لنفسك إلا من تزداد به يقينا وقليل ماهم، أو كلام هذا معناه، وقال أيضا رضي الله عنه: من دلك على الدنيا فقد غشك ومن دلك على العمل فقد أتعبك ومن دلك على الله فقد نصحك، وقال أيضا رضي الله عنه: اجعل التقوى وطنك ثم لا يضرك مرح النفس مالم ترض بالعيب، أو تصر على الذنب، أو تسقط منك خشية الله بالغيب قلت : وهذه الثلاثة هي أصول العلل والبلايا و الآفات.
وقد رأيت فقراء هذا العصر ابتلوا بخمسة أشياء:-
1. إيثار الجهل على العلم.
2. الاغترار بكل ناعق.
3. التهاون في الأمور.
4. التعزز بالطريق.
5. استعجال الفتح دون شرطه.
فابلتوا بخمسة:-
1. إيثار البدعة على السنة.
2. إتباع أهل الباطل دون الحق.
3. العمل بالهوى في كل أمر أو اجل الأمور.
4. طلب الترهات دون الحقائق.
5. ظهور الدعاوي دون صدق.
فظهروا بذلك بخمسة أشياء هي:-
1. الوسوسة في العبادات.
2. الاسترسال مع العادات.
3. السماع والاجتماع في عموم الأوقات.
4. استمالة الوجه بحسب الامكان.
5. صحبة أبناء الدنيا حتى النساء والصبيان.
واغتروا بوقائع القوم في ذلك وذكروا أحوالهم، ولو تحققوا لعلموا أن الأسباب رخصة الضعفاء، والمقام بها بقدر الحاجة من غير زيادة، فلا يسترسل معها إلا بعيدٌ من الله، وان السماع رخصة المغلوب أو راحة الكامل وهي انحطاط في بساط الحق إذا كان بشرطه من أهله في محله وأدبه، وان الوسوسة بدعة أصلها جهل السنة أو خبل في العقل، وان التوجه لإقبال الخلق إدبار عن الحق، لاسيما قاريء مداهن أو جبار غافل أو صوفي جاهل، وان صحبة الأحداث ظلمة وعارفي الدنيا والدين، وقبول ارفاقهم أعظم وأعظم، وقد قال الشيخ أبو مدين رضي الله عنه: الحدث من لم يوافقك على طريقتك وان كان ابن تسعين سنة، قلت: وهو الذي لا يثبث على حال ويقبل كلما يلقى إليه فيولع به، وأكثر ما تجد هذا في أبناء الطوائف وطلبة المجالس فاحذرهم بغاية جهدك.
وكل من ادعى مع الله حالا ثم ظهرت منه إحدى خمس فهو كذاب أو مسلوب:-
1.إرسال الجوارح في معصية الله.
2. التصنع بطاعة الله.
3. الطمع في خلق الله.
4. الوقيعة في أهل الله.
5. عدم احترام المسلمين على الوجه الذي أمر الله.
وقلما يختم له على الإسلام
وشروط الشيخ الذي يلقي المريد إليه نفسه خمسة:-
1. ذوق صريح.
2. علم صحيح.
3. همة عالية.
4. حالة مرضية.
5. بصيرة نافذة.
ومن فيه خمسة لا تصح مشيخته:-
1. الجهل بالدين.
2. إسقاط حرمة المسلمين.
3. دخول مالا يعني.
4. إتباع الهوى في كل شي .
5. سوء الخلق من غير مبالاة.
وآداب المريد مع الشيخ والإخوان خمسة.
1. إتباع الأمر وان ظهر له خلافه.
2. اجتناب النهي وان كان فيه حتفه.
3. حفظ حرمته أن كان حاضرا أو غائبا، حيا أو ميتا.
4. القيام بحقوقه حسب الامكان بلا تقصير.
5. عزل عقله وعمله ورياسته إلا ما يوافق ذلك من شيخه.
ويستغنى عن ذلك بالإنصاف والنصحية وهي معاملة الإخوان وان لم يكن له شيخ مرشد أو وجد ناقصا عن شروطه الخمسة، اعتمد فيما كمل فيه، وعامل بالإخوة في الباقي
انتهت الأصول الخمسة بحمد الله وعونه وحسن توفيقة.
قال رحمه الله
ينبغي لك مطالعتها كل يوم مرة أو مرتين، وألا ففي كل جمعة، حتى تنطبع معانيها في النفس، ويقع تصرفك على مقتضاها، فان فيها غنية عن كثير من الكتب والوصايا فقد قيل إنما حرموا الوصول من تضييع الأصول، ومن تأمل ما قلناه عرف ذلك ثم لا يزال يتعهدها قصدا للتذكر بها، وبالله التوفيق.
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
أخي الكريم لعلك تجد مبتغاك في هنه الرسالة لجدنا في الطريق سيدي أحمد زروق رضي الله عنه. فإن كفاك هذا فلله الحمد.
رسالة أصول الطريق
الشيخ أحمد زروق رضي الله عنه
قال رضي الله عنه: أصول طريقتنا خمسة أشياء :-
1. تقوى الله في السر والعلانية.
2. إتباع السنة في الأقوال والأفعال.
3. الإعراض عن الخلق في الإقبال والإدبار.
4. الرضا عن الله تعالى في القليل والكثير.
5. الرجوع إلى الله تعالى في السراء والضراء.
فتحقيق التقوى بالورع والاستقامة، وتحقيق السنة بالتحفظ وحسن الخلق، وتحقيق الإعراض عن الخلق بالصبر والتوكل، وتحقيق الرضا عن الله بالقناعة والتفويض، وتحقيق الرجوع إلى الله بالحمد والشكر في السراء واللجأ إليه في الضراء.
وأصول ذلك كله خمسة:-
1. علو الهمة.
2. حفظ الحرمة.
3. حسن الخدمة.
4. نفوذ العزمة.
5. تعظيم النعمة.
فمن علت همته ارتفعت رتبته، ومن حفظ حرمة الله حفظ الله حرمته، ومن حسنت خدمته وجبت كرامته، ومن أنفذ عزمته دامت هدايته، ومن عظمت النعمة في عينه شكرها، ومن شكرها استوجب المزيد من المنعم بها حسبما وعده الصادق.
وأصول المعاملات خمسة :-
1. طلب العلم للقيام بالأمر .
2. صحبة المشايخ والأخوان للتبصر.
3. ترك الرخص والتأويلات للحفظ.
4. ضبط الأوقات بالأوراد للحضور.
5. إتهام النفس في كل شيْ للخروج عن الهوى، والسلامة من العطب والغلط.
فطلب العلم آفته صحبه الأحداث سنا أو عقلا أو دينا ممن لا يرجع لأصل ولا قاعدة، وآفة الصحبة الاغترار والفضول، وآفة ترك الرخص والتأويلات الشفقة على النفس، وآفة ضبط الأوقات اتساع النظر في العلم لعلة ذي الفضائل، وآفة اتهام النفس الأنس بحسن أحوالها واستقامتها، وقد قال الله تعالى " وان تعدل كل عدل لا يؤخذ منها " وقال الكريم ابن الكريم يوسف ابن يعقوب صلوات الله وسلامه عليهما "وما أبرىء نفسي إن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربي".
وأصول ما تداوى به علل النفس خمسة أشياء :-
1. تخفيف المعدة من الطعام .
2. اللجأ إلى الله مما يعرض عند عروضه.
3. الفرار من مواقع ما يخشى وقوع الأمر المتوقع فيه.
4. دوام الاستغفار مع الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم بخلوة واجتماع.
5. صحبة من يدل على الله أو على أمر الله وهو معدوم .
وقد قال الشيخ أبو الحسن الشاذلي رضي الله عنه: أوصاني حبيبي فقال : لا تنقل قدميك إلا حيث ترجو ثواب الله، ولا تجلس إلا حيث تأمن غالبا من معصية الله، ولا تصطحب إلا من تستعين به على طاعة الله، ولا تصطف لنفسك إلا من تزداد به يقينا وقليل ماهم، أو كلام هذا معناه، وقال أيضا رضي الله عنه: من دلك على الدنيا فقد غشك ومن دلك على العمل فقد أتعبك ومن دلك على الله فقد نصحك، وقال أيضا رضي الله عنه: اجعل التقوى وطنك ثم لا يضرك مرح النفس مالم ترض بالعيب، أو تصر على الذنب، أو تسقط منك خشية الله بالغيب قلت : وهذه الثلاثة هي أصول العلل والبلايا و الآفات.
وقد رأيت فقراء هذا العصر ابتلوا بخمسة أشياء:-
1. إيثار الجهل على العلم.
2. الاغترار بكل ناعق.
3. التهاون في الأمور.
4. التعزز بالطريق.
5. استعجال الفتح دون شرطه.
فابلتوا بخمسة:-
1. إيثار البدعة على السنة.
2. إتباع أهل الباطل دون الحق.
3. العمل بالهوى في كل أمر أو اجل الأمور.
4. طلب الترهات دون الحقائق.
5. ظهور الدعاوي دون صدق.
فظهروا بذلك بخمسة أشياء هي:-
1. الوسوسة في العبادات.
2. الاسترسال مع العادات.
3. السماع والاجتماع في عموم الأوقات.
4. استمالة الوجه بحسب الامكان.
5. صحبة أبناء الدنيا حتى النساء والصبيان.
واغتروا بوقائع القوم في ذلك وذكروا أحوالهم، ولو تحققوا لعلموا أن الأسباب رخصة الضعفاء، والمقام بها بقدر الحاجة من غير زيادة، فلا يسترسل معها إلا بعيدٌ من الله، وان السماع رخصة المغلوب أو راحة الكامل وهي انحطاط في بساط الحق إذا كان بشرطه من أهله في محله وأدبه، وان الوسوسة بدعة أصلها جهل السنة أو خبل في العقل، وان التوجه لإقبال الخلق إدبار عن الحق، لاسيما قاريء مداهن أو جبار غافل أو صوفي جاهل، وان صحبة الأحداث ظلمة وعارفي الدنيا والدين، وقبول ارفاقهم أعظم وأعظم، وقد قال الشيخ أبو مدين رضي الله عنه: الحدث من لم يوافقك على طريقتك وان كان ابن تسعين سنة، قلت: وهو الذي لا يثبث على حال ويقبل كلما يلقى إليه فيولع به، وأكثر ما تجد هذا في أبناء الطوائف وطلبة المجالس فاحذرهم بغاية جهدك.
وكل من ادعى مع الله حالا ثم ظهرت منه إحدى خمس فهو كذاب أو مسلوب:-
1.إرسال الجوارح في معصية الله.
2. التصنع بطاعة الله.
3. الطمع في خلق الله.
4. الوقيعة في أهل الله.
5. عدم احترام المسلمين على الوجه الذي أمر الله.
وقلما يختم له على الإسلام
وشروط الشيخ الذي يلقي المريد إليه نفسه خمسة:-
1. ذوق صريح.
2. علم صحيح.
3. همة عالية.
4. حالة مرضية.
5. بصيرة نافذة.
ومن فيه خمسة لا تصح مشيخته:-
1. الجهل بالدين.
2. إسقاط حرمة المسلمين.
3. دخول مالا يعني.
4. إتباع الهوى في كل شي .
5. سوء الخلق من غير مبالاة.
وآداب المريد مع الشيخ والإخوان خمسة.
1. إتباع الأمر وان ظهر له خلافه.
2. اجتناب النهي وان كان فيه حتفه.
3. حفظ حرمته أن كان حاضرا أو غائبا، حيا أو ميتا.
4. القيام بحقوقه حسب الامكان بلا تقصير.
5. عزل عقله وعمله ورياسته إلا ما يوافق ذلك من شيخه.
ويستغنى عن ذلك بالإنصاف والنصحية وهي معاملة الإخوان وان لم يكن له شيخ مرشد أو وجد ناقصا عن شروطه الخمسة، اعتمد فيما كمل فيه، وعامل بالإخوة في الباقي
انتهت الأصول الخمسة بحمد الله وعونه وحسن توفيقة.
قال رحمه الله
ينبغي لك مطالعتها كل يوم مرة أو مرتين، وألا ففي كل جمعة، حتى تنطبع معانيها في النفس، ويقع تصرفك على مقتضاها، فان فيها غنية عن كثير من الكتب والوصايا فقد قيل إنما حرموا الوصول من تضييع الأصول، ومن تأمل ما قلناه عرف ذلك ثم لا يزال يتعهدها قصدا للتذكر بها، وبالله التوفيق.
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين
فقير- عدد الرسائل : 30
العمر : 71
تاريخ التسجيل : 19/06/2009
رد: اريد تفسيرا لما قاله النووي ؟؟؟؟؟
السلام على جميع احباب ربي . ( حبينا نحركو الطنجرة...) ونترقب ردود ساداتنا...
محمد- عدد الرسائل : 656
العمر : 60
المزاج : إذا شئت أن تلقى المحاسن كلها ففـــــــي وجـه مـن تـهـوى جـمـيـع الـمـحـاســـــــــن
تاريخ التسجيل : 10/02/2009
مواضيع مماثلة
» أريد تفسيرا
» ما قاله العارفون في تَفسير "وَٱلنَّجْمِ إِذَا هَوَىٰ"
» مقاصد التصوف للإمام النووي
» كتاب رياض الصالحين - للإمام النووي
» ما قاله العارفون في تَفسير "وَٱلنَّجْمِ إِذَا هَوَىٰ"
» مقاصد التصوف للإمام النووي
» كتاب رياض الصالحين - للإمام النووي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 22:05 من طرف أبو أويس
» - مؤلفات السيد عادل على العرفي ومجاميعه الوقفية:
أمس في 13:27 من طرف الطالب
» شيخ التربية
أمس في 8:33 من طرف ابن الطريقة
» رسالة من مولانا وسيدنا إسماعيل الهادفي رضي الله عنه إلى إخوان الرقاب
الجمعة 22 نوفمبر 2024 - 20:13 من طرف ابن الطريقة
» من رسائل الشيخ محمد المداني إلى الشيخ إسماعيل الهادفي رضي الله عنهما
الجمعة 22 نوفمبر 2024 - 20:06 من طرف ابن الطريقة
» حدّثني عمّن أحب...(حديث عن الفترة الذهبية)
الجمعة 22 نوفمبر 2024 - 8:36 من طرف أبو أويس
» يا هو الهويه
الخميس 21 نوفمبر 2024 - 11:36 من طرف صالح الفطناسي
» لا بد لك من شيخ عارف بالله
الإثنين 11 نوفمبر 2024 - 12:46 من طرف أبو أويس
» ادعوا لوالدتي بالرحمة والغفران وارضوان
السبت 9 نوفمبر 2024 - 13:42 من طرف الطالب
» السر فيك
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 10:33 من طرف أبو أويس
» رسالة موجهة للعبد الضعيف من سيدي محمد المنور بن شيخنا رضي الله عنهما
الإثنين 21 أكتوبر 2024 - 22:06 من طرف أبو أويس
» ما أكثر المغرر بهم
السبت 28 سبتمبر 2024 - 8:52 من طرف أبو أويس
» قصيدة يا سائق الجمال
الأربعاء 18 سبتمبر 2024 - 0:56 من طرف ابو اسامة
» يا طالب الوصال لسيدي أبومدين الغوث
الإثنين 26 أغسطس 2024 - 23:16 من طرف أبو أويس
» سيدي سالم بن عائشة
الثلاثاء 6 أغسطس 2024 - 8:06 من طرف أبو أويس