بحـث
المواضيع الأخيرة
منتدى
"هذا مذهب كلّه جد فلا تخلطوه بشيء من الهزل. "
قال أحمد الخرّاز: " صحبت الصوفية ما صحبت فما وقع بيني وبينهم خلاف، قالوا: لماذا، قال: لأني كنت معهم على نفسي"
نوفمبر 2024
الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | |||||
3 | 4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 |
10 | 11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 |
17 | 18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 |
24 | 25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
دوحة الاسرار في معنى الصلاة على النبي المختار
صفحة 1 من اصل 1
دوحة الاسرار في معنى الصلاة على النبي المختار
لشيخنا الاعظم سيدي احمد العلاوي رضي الله عنه
((اقرا وارقا...ان الله لا يمل حتى تملوا))
باسم الله الرحمان الرحيم
--------------------
ان الصلاة معناها تختلف باختلاف المصلي والمصلى عليه وبيان اختلافها باعتبار المصلي انها اذا كانت من الله تكون غير الصلاة المطلوبة من خلقه لانهامنه تعالى فعل ومن غيره قول لا تخرج عن معنى الدعاء فسرت بطلب الرحمة المقرونة بالتعظيم او بغير ذلك فهي دعاء على كل حال ثم انها اذا كانت من الله يختلف معناها باختلاف المصلى عليه ومن المعلوم ان صلاته على غامة المؤمنين ليست صلاته على خاصتهم((تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض))واذا حصل التفاضل بين الخصوص فما بين العموم اولى فمنهم من يصلي عليه تعالى ليخرجه من ظلمات الشرك الى نور الايمان ومنهم من يصلي عليه ليخرجه من نور الايمان الى سر الايقان ومنهم من يصلي عليه ليخرجه من سر الاقان الى وقوع العيان ومنهم من يصلي عليه ليخرجه من وقوع الاعيان الى فقد الاعيان وهنا يستولي المصلي على المصلى عليه((كنت سمعه ))الخ.....
ثم اقول ان الله تعالى جعل الصلاة على انبيائه واصفيائه مقابلة اللعنة على اعدائه لان اللعنة معناها الابعاد والطرد والقطيعة وسدل الحجاب والصلاة من الله عبارة عن حنوه وعطفه وقربه وتجليه وظهوره للمصلى عليه بما هو اهله فان كان من عامة المؤمنين فحظه من الله عطفه عليه بما يستحقه من امواع الرحمات وان كان المصلى عليه من خا صاتهم فحطه من الله هو حظه اذ لايكتفي بدونه
((وجوه يومئذ ناضرة الى ربها ناظرة))ثم ان الخاصة تتفاوت بتفوات التجليات فمنهم من يتقرب اليه الحق سبحانه وتعالى ويتعرف اليه بافعاله ومنهم منيتعرف اليه باسمائه ومنهم من يتعرف اليه بصفاته ومنهم من يتعرف اليه بذاته وهي الاية الكبرى المشار اليها بقوله تعالى ((لقد راى من ايات ربه الكبرى)) اي راى من ايات ربه الكبرى ولو كانت الصلاة على النبئ معناها الرحمة كما يقولون لحصل
له الاكتفاء عند قوله تعالى ((وما ارسلناك الا رحمة للعالمين))حيث صار عينها واحالة انه لم يزل راغبا لما وراء ذلك طالبا قال صلى الله عليه وسلم ((وجعلت قرة عيني في الصلاة))وكان يقول اصدق كلمة قالها الشاعر ((الا كل شئ ما خلا الله باطلا)) اي كيفما كان ذاك الشئ دنوي او اخروي الا وهو باطل في نظر النبوة الا اذا كان منوطا بشهود كمالاة الذات وانوار الصفات ولما كان صاحب الصلاة المشار اليها على علم من مقاصده عليه الصلاة والسلام انه لا يتسلى عن شهود جمال الذات وان ترادفت عليه سائر انواع الرحمات فساله تعالى ان يصلي غلى محمد كما هو اهله فقال ((اللهم صلي وسلم بانواع كمالاتك في جميع تجلياتك على سيدنا ومولانا محمد اول الانور الفائضة من بحر عظمة الذات المتحقق في عالمي البطون والظهور بمعاني الاسماء والصفات فهو اول حامد ومتعبد بانواع العبادات والقربات والممد في عالمي الارواح والاشباح لجميع الموجودات وعلى اله واصحابه صلاة تكشف لنا النقاب عن وجهه الكريم في المرائي واليقظات وتعرفنابك وبه في جميع المراتب والحضرات والطف بنا يا مولانا بجاهه في الحركات والسكنات واللحظات والخطرات سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين))اه..فكانه يقول اللهم انك على علم من مراد
نبيك منك من انه لا يقف مع شئ دون شهود جمالك فتعطف وتقرب وتعرف له وتجل عليه بسائر انواع كمالاتك الذاتية الكا ئنة في جميع تجلياتك الفعلية او نقول الحسية المعنوية وادم له ذلك ومتعه وامنه في طرؤ ذلك التجلي عليه حتى لا يخرج بحصول مطلوبه منك عن مطلوبك منه وهذا هو اللطف والحفظ المحتاج اليه كل والصل اشد احتياج وهو المعبر عنه بالسلام في لسان الشرع ((وتحيتهم فيها سلام))
عند اهل الجنة لا غير فكل ذي نعمة لا يسال من الله الا وجود السلامة فيها ولهذا قيل يوجب مقارنة الصلاة بالسلام من المصلي ليحتل التعادل وتتم النعمة من الله على المصلى عليه لان الصلاة بانفرادها وان كانت نعمة من الله فهي غير مامونة الزوال الا اذا كانت مع السلام منه تعالى وعلى هذا مهما كانت الصلات شريفة يكون السلام اشرف لكن باعتبار تقدم الصلات عليه والا فلا يساويها بانفراده لان الصلاة معناها الاقبال من الله على العبد بما يستحق والسلام معناه حصول الامن في ذلك الاقبال فهو يعتبر بما قبله ولما كانت منه الصلاة حاصلة من الله لمحمد لا محالة بمقتضى قوله تعالى ((ان الله وملائكته يصلون على النبئ))فجاء الامر بسؤالها من الله لمحمد غير مؤكد والمعنى انه لم يقل صلوا عليه صلاة كما قال ((وسلموا تسليما))فكانه يقول تعالى فالاقبال والتجلي حاصلان مني لمحمد صلى الله عليه وسلم بكثرة فبالغوا في سؤال الثبات له والامن قيما هو عليه وسؤال الثبات والامن له سؤال لامته واله اعلم بمراده فان قلت فلما رخص بعض العلماء في جواز السلام على غير الانبياء ولم يقل احد بجواز الصلاة فاقول..قد تقدم لنا ان الصلاة معناها اعز من ان يتناول كل فرد باستقلاله غير الانبياء والملائكة الا اذا كان بالتبعية اما السلام فغاية ما يصرف اليه طلب الامن من الله للمسلم عليه فيما هو عليه من جهة سريرته مع الله فهو لائق ليتناول فرد من افراد المؤمنين باعتبار مقامه فسؤاله لغير الانبياء غير محال فلهذا اجازه من اجازه ثم اقول ان الانبياء عليهم السلام قد خصصوا بمقارنة الصلاة والسلام من الله عليهم دفعة بخلاف من عداهم من الاولياء فقد تنفرد الصلاة من الله على احدهم وقد يحصل بينها وبين السلام تعاقب وترادف وتراخ واهذا يظهر من الاولياء ما لايظهر من الانبياء مما لا يوافق الطبع وربما يظهر فيه خروج عن مقتضى الشرع وليس ذلك الا بسبب عدم الحفظ من الله للولي في ذلك المقام وانتقال الارث على غير هيئته واما الراسخون الوارثون لا يظهر عليهم في الغالب الا ما يوافق الشرع ويحتمله الطبع ونعني بالطبع السالم لا الطبع العمومي وذلك بسبب انتقال الارث على هئته فبلزوم مقارنة الصلاة بالسلام على النبئ ينتقل الفضل على هئته لوارثه وهذان الكرامتان الميتان في لسان الشرع بالصلاة والسلام هما المذكورتان في اصطلاح القوم بالسكر والصحو والفناء والبقاء وغير هذا من مصطلحاتهم واللفظ غير مترجم عليهما حقيقة ولما كانت همة اهل الخصوصية اعلى من ان تتشوف للكائنات فهي دائما دائرةعلى محور الاسماء والصفات متشوفة لما وراء ذلك من كمالات الذات والله يرزق العبد على قدر همته والهمة اذا عظمت لا تسال الا ما هو اعظم منها قال عليه الصلاة والسلام ((اذا سالتم الله فعطموا المسالة))ولا سؤال اكرم ولا همة اعطم من همة ادبرت عن الخلق وتعلقت بالملك الحق فكان سؤالهم رضي الله عنهم منحصرا في خطتهم لهم ولغيرهم واما قوله بانواع كمالات جمع نوع وهو غير منحصر باضافة للاولهية لان كمالته تعالى لا تنتهي ولهذا ساله تعالى ان يتعرف لمحمد بانواع كمالاته حتى يكون ما من كمال ظهر له به الاوما بعده اكمل منه وفي الهمزية للنبهاني
لم تزل فوق كل فوق مجدا**بالترقي ما للترقي انتهاء وهكذا الى ما لانهاية له ((وللاخرة خيرلك من الاولى))..........يتبع
((اقرا وارقا...ان الله لا يمل حتى تملوا))
باسم الله الرحمان الرحيم
--------------------
ان الصلاة معناها تختلف باختلاف المصلي والمصلى عليه وبيان اختلافها باعتبار المصلي انها اذا كانت من الله تكون غير الصلاة المطلوبة من خلقه لانهامنه تعالى فعل ومن غيره قول لا تخرج عن معنى الدعاء فسرت بطلب الرحمة المقرونة بالتعظيم او بغير ذلك فهي دعاء على كل حال ثم انها اذا كانت من الله يختلف معناها باختلاف المصلى عليه ومن المعلوم ان صلاته على غامة المؤمنين ليست صلاته على خاصتهم((تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض))واذا حصل التفاضل بين الخصوص فما بين العموم اولى فمنهم من يصلي عليه تعالى ليخرجه من ظلمات الشرك الى نور الايمان ومنهم من يصلي عليه ليخرجه من نور الايمان الى سر الايقان ومنهم من يصلي عليه ليخرجه من سر الاقان الى وقوع العيان ومنهم من يصلي عليه ليخرجه من وقوع الاعيان الى فقد الاعيان وهنا يستولي المصلي على المصلى عليه((كنت سمعه ))الخ.....
ثم اقول ان الله تعالى جعل الصلاة على انبيائه واصفيائه مقابلة اللعنة على اعدائه لان اللعنة معناها الابعاد والطرد والقطيعة وسدل الحجاب والصلاة من الله عبارة عن حنوه وعطفه وقربه وتجليه وظهوره للمصلى عليه بما هو اهله فان كان من عامة المؤمنين فحظه من الله عطفه عليه بما يستحقه من امواع الرحمات وان كان المصلى عليه من خا صاتهم فحطه من الله هو حظه اذ لايكتفي بدونه
((وجوه يومئذ ناضرة الى ربها ناظرة))ثم ان الخاصة تتفاوت بتفوات التجليات فمنهم من يتقرب اليه الحق سبحانه وتعالى ويتعرف اليه بافعاله ومنهم منيتعرف اليه باسمائه ومنهم من يتعرف اليه بصفاته ومنهم من يتعرف اليه بذاته وهي الاية الكبرى المشار اليها بقوله تعالى ((لقد راى من ايات ربه الكبرى)) اي راى من ايات ربه الكبرى ولو كانت الصلاة على النبئ معناها الرحمة كما يقولون لحصل
له الاكتفاء عند قوله تعالى ((وما ارسلناك الا رحمة للعالمين))حيث صار عينها واحالة انه لم يزل راغبا لما وراء ذلك طالبا قال صلى الله عليه وسلم ((وجعلت قرة عيني في الصلاة))وكان يقول اصدق كلمة قالها الشاعر ((الا كل شئ ما خلا الله باطلا)) اي كيفما كان ذاك الشئ دنوي او اخروي الا وهو باطل في نظر النبوة الا اذا كان منوطا بشهود كمالاة الذات وانوار الصفات ولما كان صاحب الصلاة المشار اليها على علم من مقاصده عليه الصلاة والسلام انه لا يتسلى عن شهود جمال الذات وان ترادفت عليه سائر انواع الرحمات فساله تعالى ان يصلي غلى محمد كما هو اهله فقال ((اللهم صلي وسلم بانواع كمالاتك في جميع تجلياتك على سيدنا ومولانا محمد اول الانور الفائضة من بحر عظمة الذات المتحقق في عالمي البطون والظهور بمعاني الاسماء والصفات فهو اول حامد ومتعبد بانواع العبادات والقربات والممد في عالمي الارواح والاشباح لجميع الموجودات وعلى اله واصحابه صلاة تكشف لنا النقاب عن وجهه الكريم في المرائي واليقظات وتعرفنابك وبه في جميع المراتب والحضرات والطف بنا يا مولانا بجاهه في الحركات والسكنات واللحظات والخطرات سبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين))اه..فكانه يقول اللهم انك على علم من مراد
نبيك منك من انه لا يقف مع شئ دون شهود جمالك فتعطف وتقرب وتعرف له وتجل عليه بسائر انواع كمالاتك الذاتية الكا ئنة في جميع تجلياتك الفعلية او نقول الحسية المعنوية وادم له ذلك ومتعه وامنه في طرؤ ذلك التجلي عليه حتى لا يخرج بحصول مطلوبه منك عن مطلوبك منه وهذا هو اللطف والحفظ المحتاج اليه كل والصل اشد احتياج وهو المعبر عنه بالسلام في لسان الشرع ((وتحيتهم فيها سلام))
عند اهل الجنة لا غير فكل ذي نعمة لا يسال من الله الا وجود السلامة فيها ولهذا قيل يوجب مقارنة الصلاة بالسلام من المصلي ليحتل التعادل وتتم النعمة من الله على المصلى عليه لان الصلاة بانفرادها وان كانت نعمة من الله فهي غير مامونة الزوال الا اذا كانت مع السلام منه تعالى وعلى هذا مهما كانت الصلات شريفة يكون السلام اشرف لكن باعتبار تقدم الصلات عليه والا فلا يساويها بانفراده لان الصلاة معناها الاقبال من الله على العبد بما يستحق والسلام معناه حصول الامن في ذلك الاقبال فهو يعتبر بما قبله ولما كانت منه الصلاة حاصلة من الله لمحمد لا محالة بمقتضى قوله تعالى ((ان الله وملائكته يصلون على النبئ))فجاء الامر بسؤالها من الله لمحمد غير مؤكد والمعنى انه لم يقل صلوا عليه صلاة كما قال ((وسلموا تسليما))فكانه يقول تعالى فالاقبال والتجلي حاصلان مني لمحمد صلى الله عليه وسلم بكثرة فبالغوا في سؤال الثبات له والامن قيما هو عليه وسؤال الثبات والامن له سؤال لامته واله اعلم بمراده فان قلت فلما رخص بعض العلماء في جواز السلام على غير الانبياء ولم يقل احد بجواز الصلاة فاقول..قد تقدم لنا ان الصلاة معناها اعز من ان يتناول كل فرد باستقلاله غير الانبياء والملائكة الا اذا كان بالتبعية اما السلام فغاية ما يصرف اليه طلب الامن من الله للمسلم عليه فيما هو عليه من جهة سريرته مع الله فهو لائق ليتناول فرد من افراد المؤمنين باعتبار مقامه فسؤاله لغير الانبياء غير محال فلهذا اجازه من اجازه ثم اقول ان الانبياء عليهم السلام قد خصصوا بمقارنة الصلاة والسلام من الله عليهم دفعة بخلاف من عداهم من الاولياء فقد تنفرد الصلاة من الله على احدهم وقد يحصل بينها وبين السلام تعاقب وترادف وتراخ واهذا يظهر من الاولياء ما لايظهر من الانبياء مما لا يوافق الطبع وربما يظهر فيه خروج عن مقتضى الشرع وليس ذلك الا بسبب عدم الحفظ من الله للولي في ذلك المقام وانتقال الارث على غير هيئته واما الراسخون الوارثون لا يظهر عليهم في الغالب الا ما يوافق الشرع ويحتمله الطبع ونعني بالطبع السالم لا الطبع العمومي وذلك بسبب انتقال الارث على هئته فبلزوم مقارنة الصلاة بالسلام على النبئ ينتقل الفضل على هئته لوارثه وهذان الكرامتان الميتان في لسان الشرع بالصلاة والسلام هما المذكورتان في اصطلاح القوم بالسكر والصحو والفناء والبقاء وغير هذا من مصطلحاتهم واللفظ غير مترجم عليهما حقيقة ولما كانت همة اهل الخصوصية اعلى من ان تتشوف للكائنات فهي دائما دائرةعلى محور الاسماء والصفات متشوفة لما وراء ذلك من كمالات الذات والله يرزق العبد على قدر همته والهمة اذا عظمت لا تسال الا ما هو اعظم منها قال عليه الصلاة والسلام ((اذا سالتم الله فعطموا المسالة))ولا سؤال اكرم ولا همة اعطم من همة ادبرت عن الخلق وتعلقت بالملك الحق فكان سؤالهم رضي الله عنهم منحصرا في خطتهم لهم ولغيرهم واما قوله بانواع كمالات جمع نوع وهو غير منحصر باضافة للاولهية لان كمالته تعالى لا تنتهي ولهذا ساله تعالى ان يتعرف لمحمد بانواع كمالاته حتى يكون ما من كمال ظهر له به الاوما بعده اكمل منه وفي الهمزية للنبهاني
لم تزل فوق كل فوق مجدا**بالترقي ما للترقي انتهاء وهكذا الى ما لانهاية له ((وللاخرة خيرلك من الاولى))..........يتبع
نوري- عدد الرسائل : 79
العمر : 64
تاريخ التسجيل : 07/08/2010
مواضيع مماثلة
» اشارة في معنى الصلاة على النبي صلى الله عليه و سلم
» فوائد الصلاة على النبي صلى الله عليه و سلم
» فوائد الصلاة على النبي صلى الله عليه و سلم
» الصلاة على النبي بدون الآل تحريف للسنة
» الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم من أعظم الوسائل إلى الله
» فوائد الصلاة على النبي صلى الله عليه و سلم
» فوائد الصلاة على النبي صلى الله عليه و سلم
» الصلاة على النبي بدون الآل تحريف للسنة
» الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم من أعظم الوسائل إلى الله
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
أمس في 22:05 من طرف أبو أويس
» - مؤلفات السيد عادل على العرفي ومجاميعه الوقفية:
أمس في 13:27 من طرف الطالب
» شيخ التربية
أمس في 8:33 من طرف ابن الطريقة
» رسالة من مولانا وسيدنا إسماعيل الهادفي رضي الله عنه إلى إخوان الرقاب
الجمعة 22 نوفمبر 2024 - 20:13 من طرف ابن الطريقة
» من رسائل الشيخ محمد المداني إلى الشيخ إسماعيل الهادفي رضي الله عنهما
الجمعة 22 نوفمبر 2024 - 20:06 من طرف ابن الطريقة
» حدّثني عمّن أحب...(حديث عن الفترة الذهبية)
الجمعة 22 نوفمبر 2024 - 8:36 من طرف أبو أويس
» يا هو الهويه
الخميس 21 نوفمبر 2024 - 11:36 من طرف صالح الفطناسي
» لا بد لك من شيخ عارف بالله
الإثنين 11 نوفمبر 2024 - 12:46 من طرف أبو أويس
» ادعوا لوالدتي بالرحمة والغفران وارضوان
السبت 9 نوفمبر 2024 - 13:42 من طرف الطالب
» السر فيك
الأحد 3 نوفمبر 2024 - 10:33 من طرف أبو أويس
» رسالة موجهة للعبد الضعيف من سيدي محمد المنور بن شيخنا رضي الله عنهما
الإثنين 21 أكتوبر 2024 - 22:06 من طرف أبو أويس
» ما أكثر المغرر بهم
السبت 28 سبتمبر 2024 - 8:52 من طرف أبو أويس
» قصيدة يا سائق الجمال
الأربعاء 18 سبتمبر 2024 - 0:56 من طرف ابو اسامة
» يا طالب الوصال لسيدي أبومدين الغوث
الإثنين 26 أغسطس 2024 - 23:16 من طرف أبو أويس
» سيدي سالم بن عائشة
الثلاثاء 6 أغسطس 2024 - 8:06 من طرف أبو أويس